من السعودية .. حقيقة إصابة وزير الصحة بكورونا…!!
“الصحة”: إصابة الوزير المكلف عادل فقيه بفايروس «كورونا» إشاعة
نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور خالد مرغلاني ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي عن إصابة وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه بفيروس «كورونا».
ورد الدكتور مرغلاني على استفسار «الحياة» عن مدى صحة الشائعة بضحكات ساخرة، سائلاً: «ماذا تريدون مني أن أقول؟ لقد رأيتم الوزير في الأيام القليلة الماضية خلال اجتماعاته، وجولاته المتكررة».
جاء ذلك على خلفية تداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر إصابة الوزير فقيه بفايروس «كورونا».
التنظيمات الإرهابية تستهدف السعودية كونها العمق الإستراتيجي لدول الخليجقال الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى البحريني: إن استهداف أمن دول الخليج سوف يستمر من خلال التنظيمات الإرهابية أو غيرها من الدول الإقليمية، مشيرا في تصريح لـ”الرياض” أن الحل الأمني الوحيد لدول الخليج لمواجهة هذه المخططات هو بالاتحاد، وأن تنشئ الاتحاد الخليجي الكفيل بردع أي أطماع خارجية وتنفيذاً لدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
وأضاف بأن رؤية الملك عبدالله الثاقبة قبل سنوات عندما أطلق مبادرته بالتحول من مجلس إلى اتحاد تثبت الأيام مدى الحكمة التي تحملها، وما الاستهداف الأمني الأخير للمملكة من تنظيم “داعش” الذي أحبطته القوات الأمنية السعودية بجدارة إلا دليل جلي على المخططات التي تحاك على أمننا وكياننا.
وأفاد بأن التنظيمات الإرهابية ليست موجهة ضد المملكة العربية السعودية بالتحديد فهي تنظيمات تستهدف دول الخليج بل والدول العربية بأكملها وخاصة القاعدة وأفرعها المتفرعة منها “داعش” فإنها تستهدف السعودية بالتحديد لكونها العمق الاستراتيجي لدول الخليج. وأوضح بأن الجميع يعلم بأن القاعدة قد تبنتها إيران التي استطاعت السيطرة على قياداتها وتمويلها وتسهيل تحركاتها بين افغانستان والعراق عبر الاراضي الإيرانية مضيفاً بأننا اليوم بعد أن انكشفت علاقة داعش بالنظام السوري ومن ورائه ايران لذلك فإن توجه داعش لعمليات ارهابية بالمملكة العربية السعودية يعتبر توجيهاً إيرانياً لتقليل الضغط على النظام السوري مشدداً بأن الخطر من داعش أو غيرها من التنظيمات الإرهابية المدارة من إيران وباستغلال شبابنا لا يتركز هذا الخطر على السعودية ولكن على كل دول الخليج بلا استثناء.
وأكد الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى البحريني أن وعي وحرص قياداتنا الخليجية وعلى رأسها السعودية ومتابعتها لتحركات ايران وتلك المنظمات تكللت بالنجاح وأوجدت الأمان لمجتمعاتنا من آفات الإرهاب.
ودعا الشيخ خالد دول الخليج والدول العربية بالتعاون مع المملكة لإحباط أي محاولات لتصدير الإرهاب القادم من سورية والالتفاف حول المملكة العربية السعودية في هذه الحرب ضد الإرهاب هو من أهم عناصر النجاح ضده.
وقال بأن المملكة أثبتت قدرتها في محاربة الإرهاب سابقا قبل سنوات والقادم آنذاك من أفغانستان، وهذه الخبرة والحزم جديران بثقتنا بالمملكة وقدرتها في هزيمة إرهاب وتوجهات داعش.
وتساءل رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى البحريني عن لماذا تبقى إيران الوحيدة على مستوى العالم التي ﻻ تستهدفها التنظيمات الإسلامية الإرهابية؟.
تحذيرات من فعاليات مسرحية “هابطة” للأطفالحذر فنان مسرحي من تجارب مسرحيات “هابطة” للأطفال، تقدم في مهرجانات سياحية وترفيهية، لا تليق بالطفل، وتفسد أخلاقه، وتؤدي إلى تربية سلبية للأطفال، محذراً في الوقت نفسه من فتح المجال لأي فرقة مسرحية، مشدداً على تشكيل لجنة رقابة على النصوص، وعدم تمريرها لأن الجميع أمام تجربة خطيرة وحساسة للغاية في تربية أطفالنا الذين يشاهدون هذه العروض فتعلق بأذهانهم ولا ينسونها.
وقال الكاتب المسرحي عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بجامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور سامي الجمعان، الذي يرأس لجنة التحكيم في مهرجان مسرح الطفل الثالث، الذي تنظمه وكالة الشؤون الثقافية بوزارة الثقافة الإعلام في جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، مساء أول من أمس، عقب عرض فرقة مسرح جمعية الثقافة والفنون في جازان مسرحية “المهرجان”، إن مسرح الطفل يتأرجح بين الصعود والهبوط، وتمنى الاستمرار في الصعود، وأن يكون هناك إشراف مباشر من جهات مسؤولة عن كل ما يقدم للطفل، مطالباً وزارة التربية والتعليم بدور إشرافي على مسرح الطفل لأنها تمثل القطاع الأكبر في المجتمع، واستعادة هيبة المسرح في المدارس التي كانت قبل 30 عاما، وأن وجود 3 ملتقيات على مستوى المملكة في الشهرين الأخيرين لمسرح الطفل، خطوة على الطريق الصحيح.
وذكر أن العروض المقدمة في المهرجان متفاوتة في المستوى الفني وهو أمر متوقع، فالتجارب متفاوتة منها الممتدة زمنيا وتجارب ما زالت مبتدئة ولكن كلها تصب في صناعة تجربة شمولية للمسرح السعودي وهو ما نستفيده من المهرجان، موضحاً أنه يبقى لمسرح الطفل هذا الحضور والاستمرارية لأن وجود الطفل في المسرح يضمن مستقبلا باهرا للمسرح بشكل عام، لافتا إلى أنه اعتذر عن أكثر من مناسبة حرصا على حضور مهرجان الطفل في الأحساء لأنه يعني له الشيء الكثير، مشيرا إلى أن هناك ملاحظات على العروض التي قدمت في المهرجان سلبا وإيجابا، ولا يجب التحسس من هذه الرؤية، لأن أي عرض يشتمل على إيجابيات وسلبيات، وحتى الآن العروض لافتة للنظر، وفيها بعض الأخطاء التي يجب أن تجود بشكل أفضل، وأن أعضاء اللجنة يترقبون القادم الذي ربما يقلب الموازين ويحقق تنافسا فعليا قادما، مشيدا بحضور الطفل بشكل إيجابي في التمثيل مع وجود بعض الوجوه الشابة وأن أعمال الأطفال لفتت انتباه اللجنة.
وكانت مسرحية “المهرجان”، دارت أحداثها في القيمة التربوية لـ”التضحية”، من خلال علاقة بين صديقين أحدهما رسام والآخر رياضي كل منهما يعتز بموهبته، ويحاول أن يبرز فيها مع أن كليهما لديه معاناته الخاصة المنطلقة من حالته المادية، فيقوم كل منهما بالتضحية من أجل صديقه حتى باع الرياضي مضربه من أجل الرسام الذي يشعر بالفشل، فيدعوه هذا الموقف إلى التجويد في فنه لتعويض صديقه وشراء مضرب آخر له، ويتخلل العرض بعض الاستعراضات الغنائية التي تخدم العرض والديكور عبارة عن منظر طبيعي في الخلفية مع وجود حامل للرسم وأدوات التلوين والمسرحية من تأليف فوزي العبدلي، وإخراج عبدالله عقيل، وحظي العرض بتفاعل من الحضور الذين امتلأت بهم قاعة المسرحي الراحل عبدالرحمن المريخي.
23.5% من حالات الزواج في المحاكم لغير السعوديينبلغت نسبة عقود الزواج لغير السعوديين أو أحد الزوجين غير سعودي 23.5% من عقود الزواج المسجلة لدى المحاكم السعودية خلال نصف السنة المنقضي من العام الهجري الحالي، مسجلة 8406 حالات زواج من أصل 35662 حالة زواج مسجلة لدى المحاكم.
وسجلت محكمة الرياض 2748 حالة زواج لغير السعوديين أو أحد الزوجين غير سعودي، تمثل ما نسبته 23.5% من حالات الزواج المسجلة لدى محكمة الرياض خلال نصف السنة المنقضي من العام الهجري الحالي البالغة 10080 حالة، تلتها محكمة مكة المكرمة ب 2362 حالة زواج لغير السعوديين أو أحد الزوجين غير سعودي، تمثل أكثر من 58% من حالات الزواج المسجلة بمحكمة مكة المكرمة البالغة 4055 حالة، فمحكمة الدمام ب 489 حالة، ثم محكمة الطائف ب 418 حالة زواج لغير السعوديين أو أحد الزوجين غير سعودي.
[/JUSTIFY]