شاب مختل عقلياً يقتل والده طعناً بسكين داخل مطعم شهير
2014/05/13
5
[JUSTIFY]ارتكب شاب مضطرب نفسياً جريمة بشعة في حق والده بإنهاء حياته طعناً بالسكين داخل مكان عمله بمطعم شهير بالخرطوم، حيث تم إخطار شرطة النجدة بالحادث بعد أن حاول زملاء القتيل تخليصه من ابنه الثائر الذي كان يريد تقطيع والده حسب شهود عيان في الحادث، حيث تم إسعاف المجني عليه إلى المستشفى ولكنه فارق الحياة متأثراً بالإصابة. هذا وقد تمكنت الشرطة من تحريز أدوات الجريمة وتدوين بلاغ في مواجهة المتهم تحت طائلة القتل العمد، وباشرت الشرطة بدورها الإجراءات الجنائية المعتادة. وعلمت (المجهر) من مصادر موثوقة أن الشاب يعاني من حالة اضطراب نفسي وخضع للعلاج بمستشفى (التجاني الماحي) الذي هرب منه عدة مرات، وقد قام والده بحبسه ووضعه في غرفة خاصة داخل المنزل بإحدى قرى ولاية الجزيرة حتى تتحسن حالته بإعطائه عقاقير خاصة بالنوبة التي تنتابه من حين إلى آخر، وحتى لا يؤذي الآخرين. وفي يوم الحادث استقل الجاني مركبة قادمة إلى الخرطوم حيث يعمل والده بعد أن تحايل على جدته التي فتحت له باب الغرفة، وجاء إلى مطعم التوضيب حيث يعمل والده، وسأل عنه وفور رؤيته لأبيه هاجمه وسدد له ثلاث طعنات في ظهره وبطنه وفخذه الأيمن الأمر الذي أدى إلى وفاته.
اللهم لا إعتراض في حكمك – إنا لله وإنا إليه راجعون – اللهم ارحم المرحوم وأغفر له واجعله من اصحاب الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا.
اذكر اني ذات مرة انا وابى عليه رحمة الله ، كنا نسير في الشارع وانا ابن عشرة اعوام وبينمانحن نسير تعثر ابي على حجر في الطريق ووقع ارضا صدمة صدمة كبيرة لهذا الموقف لم اساعده على النهوض بل انفجرت ابكي وابكي قام ابي وتنفض من التراب وانا ابكي و رجعنا البيت وانا ابكي ولم تجدي كل المحاولات لاسكاتي عن البكاء حتى نمت والله كما تذكرت ابي دمعت عيني يالعظمة الاباء الان انا والد اعرف شعور ابني اتجاهي والحمد لله على هذه النعمة الله ادمها واحفظها.
تحايل علي حبوبته وإستقل
المواصلات من الجزيره لمكان عمل
والده وطعنه كيف يكون مجنون الله يرحم
القتيل.
اللهم لا إعتراض في حكمك – إنا لله وإنا إليه راجعون – اللهم ارحم المرحوم وأغفر له واجعله من اصحاب الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا.
مطعم أمواج (للي حارقهم الشمار)
القتيل جارنا اللهم ارحمه واغفر له وارحمه
واشفي ابنه وصبر زوجته وابنائه.
اذكر اني ذات مرة انا وابى عليه رحمة الله ، كنا نسير في الشارع وانا ابن عشرة اعوام وبينمانحن نسير تعثر ابي على حجر في الطريق ووقع ارضا صدمة صدمة كبيرة لهذا الموقف لم اساعده على النهوض بل انفجرت ابكي وابكي قام ابي وتنفض من التراب وانا ابكي و رجعنا البيت وانا ابكي ولم تجدي كل المحاولات لاسكاتي عن البكاء حتى نمت والله كما تذكرت ابي دمعت عيني يالعظمة الاباء الان انا والد اعرف شعور ابني اتجاهي والحمد لله على هذه النعمة الله ادمها واحفظها.