الصحة: «44.6%» من السودانيين لا يحصلون على مياه صالحة للشرب
2014/05/15
2
[JUSTIFY]كشفت وزارة الصحة الاتحادية أن نسبة التغطية بالمياه الصالحة للشرب على مستوى السودان بلغت «55.4%»، وأن نسبة من تتوافر لهم المراحيض هي «23.4% ». وقال وكيل الوزارة عصام محمد في ورشة عمل حول نتائج المسح العالمي للمياه إن السودان التزم بزيادة التغطية بخدمات المياه الصحية النقية لتصبح في متناول كل مواطن، وأشار لنتائج المسح الصحي التي توصل إليها فريق العمل الذي كونته وزارة الصحة الاتحادية والوزارات ذات الصلة للحصول على المعلومات المتكاملة حول المياه والإصحاح البيئي.
اي مياه سواء كانت في الخرطوم أو الولايات الأخرى يتم سحبها من آبار ارتوازية (مياه جوفية) متوازية مع آبار الصرف الصحي للمساكن كلها (مراحيض آبار -(حُـفر عميقة داخل وخارج البيوت والعمارات) تعتبر غير صالحة للشرب !!
يمكن توصيل مياه النيل لثمانين في المائة من السودان بعمل محطات ضخ كبيرة ومن ثم صبها في أماكن معدة خصيصاً لذلك ومن ثم سقيا المواطنين منها مياه شرب نقية ونظيفة .
لا يمكن اهدار مياه النيل لتذهب سدى كما نراها وهي حسرة وندامة على كل السودانيين أن تذهب مياه النيل هدراً !!
يمكن توصيل مياه النيل الى بورتسودان وكذلك الى الأبيض بكردفان وهذا لن يكلف كثيراً وسيكون عائده المادي كبيرا وفائدته عظيمة .
يجب التفكير بجدية واهتمام ووضعه في الأولوية أن يشرب جميع المواطنين في السودان من مياه النيل وكذا الزراعة .
ضعوا مياه النيل في اولويات اهتماماتكم يا سادة ولا تتركوها تذهب عنا هدراً وأسفاً .(أقترح عمل وزارة تسمى وزارة نهر النيل تكون متخصصة في الاستفادة القصوى من مياه النيل بشتى الطرق لصالح السودان ولصالح المواطن) هذه الوزارة تكون قائمة بذاتها لها ميزانية كبيرة مرصوة – وليس لها دخل بوزارة المياه والموارد المائية وليس لها دخل بإدارة السودود – كلٌ يقوم بعمله المنوط به مع التنسيق المتكامل (المهم في الأمر أن نستفيد من مياه نهر النيل العظيم .
يا ناس والله حرام أن نترك مياه النيل تذهب عنا بهذه الطريقة اللامسئولة!
والله انه ليؤلمني أن أرى مياه النيل تذهب وتشرد عنا دون أن نستفيد منها – بينما يستفيد منها الآخرون بوضع اجسادهم العارية فيها ويستفيدون منها سياحيا واقتصاديا وزراعيا ثم يتم بالباقي إغراقنا وتدميرنا !!
نطلب من والي ولاية البحر الأحمر – الوالي الهمام محمد طاهر ايلا) بالاسرا في عمل المشروع الحضاري – توصيل مياه النيل بطريقة مؤسسة متكاملة – مثلاً من أقرب نقطة واعتقد أنها أبو حمد ليتم توصيل مياهالنيل من أبو حمد الى بورتسودان وعمل خط موازي مسفلت من ابو حمد الى بورتسودان وخط سكة حديد موازي من الجهة الأخرى من ابو حمد الى بورتسودان ومن ثم الزراعة في تلك المسافة بشتى أنواع الزراعة التي تصلح في تلك الأماكن – وحتى بورتسودان ولمساحات المجاورة لها يتم استصلاحها وزراعتها من مياه نهر النيل العظيم – سيكون ذلك اضخم واعظم مشروع حضاري يتم انشاؤه في السودان بإذن الله تعالى .
كذلك نقل نفس التجربة الى الابيض (كردفان) وبنفس الطريقة !! ودمتم سالمين .
نريد أن نعوض خسائرنا التي خسرناها بإغراق وادي حلفا فبعد الاغراق والتدمير هنالك أكثر من عشرين مليار متر مكعب من المياه سرقت منا ويتم سرقة المزيد باإستمرار – يا عالم فوقوا واستيفظوا من سباتكم العميق .
اي مياه سواء كانت في الخرطوم أو الولايات الأخرى يتم سحبها من آبار ارتوازية (مياه جوفية) متوازية مع آبار الصرف الصحي للمساكن كلها (مراحيض آبار -(حُـفر عميقة داخل وخارج البيوت والعمارات) تعتبر غير صالحة للشرب !!
يمكن توصيل مياه النيل لثمانين في المائة من السودان بعمل محطات ضخ كبيرة ومن ثم صبها في أماكن معدة خصيصاً لذلك ومن ثم سقيا المواطنين منها مياه شرب نقية ونظيفة .
لا يمكن اهدار مياه النيل لتذهب سدى كما نراها وهي حسرة وندامة على كل السودانيين أن تذهب مياه النيل هدراً !!
يمكن توصيل مياه النيل الى بورتسودان وكذلك الى الأبيض بكردفان وهذا لن يكلف كثيراً وسيكون عائده المادي كبيرا وفائدته عظيمة .
يجب التفكير بجدية واهتمام ووضعه في الأولوية أن يشرب جميع المواطنين في السودان من مياه النيل وكذا الزراعة .
ضعوا مياه النيل في اولويات اهتماماتكم يا سادة ولا تتركوها تذهب عنا هدراً وأسفاً .(أقترح عمل وزارة تسمى وزارة نهر النيل تكون متخصصة في الاستفادة القصوى من مياه النيل بشتى الطرق لصالح السودان ولصالح المواطن) هذه الوزارة تكون قائمة بذاتها لها ميزانية كبيرة مرصوة – وليس لها دخل بوزارة المياه والموارد المائية وليس لها دخل بإدارة السودود – كلٌ يقوم بعمله المنوط به مع التنسيق المتكامل (المهم في الأمر أن نستفيد من مياه نهر النيل العظيم .
يا ناس والله حرام أن نترك مياه النيل تذهب عنا بهذه الطريقة اللامسئولة!
والله انه ليؤلمني أن أرى مياه النيل تذهب وتشرد عنا دون أن نستفيد منها – بينما يستفيد منها الآخرون بوضع اجسادهم العارية فيها ويستفيدون منها سياحيا واقتصاديا وزراعيا ثم يتم بالباقي إغراقنا وتدميرنا !!
نطلب من والي ولاية البحر الأحمر – الوالي الهمام محمد طاهر ايلا) بالاسرا في عمل المشروع الحضاري – توصيل مياه النيل بطريقة مؤسسة متكاملة – مثلاً من أقرب نقطة واعتقد أنها أبو حمد ليتم توصيل مياهالنيل من أبو حمد الى بورتسودان وعمل خط موازي مسفلت من ابو حمد الى بورتسودان وخط سكة حديد موازي من الجهة الأخرى من ابو حمد الى بورتسودان ومن ثم الزراعة في تلك المسافة بشتى أنواع الزراعة التي تصلح في تلك الأماكن – وحتى بورتسودان ولمساحات المجاورة لها يتم استصلاحها وزراعتها من مياه نهر النيل العظيم – سيكون ذلك اضخم واعظم مشروع حضاري يتم انشاؤه في السودان بإذن الله تعالى .
كذلك نقل نفس التجربة الى الابيض (كردفان) وبنفس الطريقة !! ودمتم سالمين .
نريد أن نعوض خسائرنا التي خسرناها بإغراق وادي حلفا فبعد الاغراق والتدمير هنالك أكثر من عشرين مليار متر مكعب من المياه سرقت منا ويتم سرقة المزيد باإستمرار – يا عالم فوقوا واستيفظوا من سباتكم العميق .
اكثر من 85 في المائه مش 44.6 بيشربوا مائه غير صحية ربنا هو الواقي العطوف علي عبده نشيلها من البحر الي الزير الي البطن طوالي ربنا مسلمنا