الشيخ د. العريفي يشارك خبر اً لسوداناس على موقع النيلين !
والذي يتحدث عن وصية الشيخ العريفي التي أعلن عن كتابتها إستعداداً للموت حيث جاء بالخبر : فاجأ الداعية الإسلامي السعودي الشيخ د . محمد العريفي فاجأ أصدقائه على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي قائلاً أنه قد كتب وصيته إستعداداً للموت ولايذكر أن عليّه مظلمة أو حقاً لأحد ) ، وجاء نص حديثه بمنشور على صفحته يقول فيه : لا أدري متى يهجم الموت لكني كتبت وصيتي من زمان ، ولا أذكر أن عليّ مظلمة أو حقاً لأحد وأحسِبُ أني أُحب ربي وأفرحُ بلقائه .
وأرفق مع المنشور مشهد مهيب لجنازة يحملها جمع من الناس ، وحصل المنشور على إهتمام كبير من المستخدمين حيث نال قرابة الـ 200 ألف لايك و الـ10 آلاف مشاركة وجاءت بعض التعليقات حزينة ومادحة له حيث علق أبوعمار ( قائلاً : اتعبت من خلفك من الدعاة ياعريفي فما من موقف فيه نصرة للحق الا وانت اول من يقف فيه والان ترينا كيف يكون العبد قريبا من الله حتى ولو لم يملك من الدنيا الا حب الله فيا لصدق جوهرك ومعدنك كنت وما زلت داعية قدوة فهنيئا لك حب الله وحب رسوله ) ثم توالت التعليقات مبتهلة إلى الله بحسن الخاتمة و عقد النيّة لرد المظالم والحقوق لأهلها والإستعداد للقاء الله عز وجل .
ومايجدر ذكره أن موقع سوداناس أصبح من أهم المواقع المتخصصة في الأخبار الحصريّة والعاجلة ، وقد أصبح مصدراً لعدد من الصحف السودانية وكبريات المواقع والصفحات الإلكترونية لمهنيّة فريق العمل الذي يعمل على مدار الـ 24 ساعة لتحديث محتوى الموقع أولاً بأول .
سوداناس
الدين ليس فيه إستهزاء ولا سخرية يا الشيخ العريفي وسبق أن تهزأت بالسودانيين في أحد المحاضر بالمساجد وشاهدته بنفسي في قناة دليل
فكيف ليس لك
فكل السودانيين لديهم مظالم لرب العالمين يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
ياالصارم حرام عليك هذا الشيخ يحب السودانين اكثر من اهله له قصص كثيره مع السودانية اما يقلد السودانية في كلامهم ولهجتهم نوع من الطرافه وحب السودانين للعريفي كحب السوادنه المدينة المنوره