منوعات
الشرطة القطريّة تخلّص د. عصام أحمد البشير من مُحبيّه بالدوحة !
وكان الداعية الإسلامي عصام البشير قد ألقى محاضرة الخميس بعنوان رحمة الأمة بين الإئتلاف والإختلاف بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب خلال زيارته للدوحة حضرها جمع غفيّر من الجاليات المسلمة بدولة قطر ، وبعد الإنتهاء من المحاضرة أحاط به جمع كبير لمصافحته في زحام غير مسبوق ضاقت بهم باحة المسجد ، مما إضطرّ تدخل الشرطة القطرية لتخليصه وإخراجه بصعوبة .
وعُرف الدكتور عصام البشير بفصاحته وعلمه وبيانه فهو خطيب ذرِب اللسان، ثابت الجُنان، مليء بياناً، وضيء مشهدياً، حصيف منبرياً عالِم بالأولويات يُرتّبها، والكلمات ينطق بها، والأفكار يُسلسلها كما وُصِف بذلك .
سوداناس
[/URL]
عصام أحمد البشير من جماعة الأخوان المسلمين ، هذه الجماعة تعتبر خطر حقيقي على الإسلام وعلى الفكر الإنساني….أهم ما يميّز جماعة الأخوان المسلمين إنحرافها العقدي و السلوكي …..لئن أكون أحد الكلاب الضالة أحبٌ إلي من أن أكون من أذيال حسن البنا وسيد القطب.
وفقك الله وسدد خطاك ونفع بك المسلمين…والله انت دائما رافع راسنا يادكتور
الله يحفظه و يرعاه لنفسه و لأهله و لبلده ييييييييييا رب . نموذج للرجل المسلم و (الاسلامي) يا ناس !!!!!!!!!!! يا خساره علي الباقييين ف (الاسلامي ) الحق لا يجري وراء التنافس علي ملذات الدنيا الا ما يعيشه بكرامة و الباقي لله فاين انتم من هذا يا اسلاميييييي بلدي الحبيييييييييييب:confused: :confused: :confused:
[CENTER][frame=”8 80″]
الدكتور عصام أحمد البشير … عالم سوداني يرفع رأس الوطن الحبيب
جفظكم الله … ورعاكم … وأبقاكم ذخرآ للسودان .
نعم العالم الخطيب … ونعم فصاحة اللسان … وسحر البيان
نحبكم لله وفي الله [/frame].[/CENTER]
نسأل الله له التوفيق والثبات وللمسلمين جميعا
ربنااا يديم عليك الصحة والعافية شيخ عصام
والله ان له في البيان لسحرا وفي الكلمة رصانة وقوة اختلفنا او اجتمعنا يظل مفخرة لهذا البلد وبعدين يا ود الساتره حالا الرجل انتقد الانقاذ وأهل الانقاذ في مسجدهم وتكلم عن ان البعض يركب الفارهات ويعيش في ما لذ وطاب والبعض الاخر لا يجد ما يسد به الرمق
أخي “ود الساترة حالا” – دعنا نقول جميعا: استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم. ونتذكر سويا قول الله تعالي: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد.
أخي المسلم – إن أبسط تعريف للمسلم هو: المسلم – من سلم المسلمون من لسانه ويده.
وإذا كنا في السودان – كسودانيين – يمثلنا شخص – يتحدث بالدين – يجذب إليه قلوب ومشاعر المسلمين في بيوت الله بهذا الشكل – خير – أم نرسل أصحاب الأنشطة الأخري التي لا ترقي لهذا المستوي في أماكن وبيوت لا ترقي لهذا المقام (بيت الله).
أخي العزيز – راجع نفسك واعتذر – واذكر قول الله تعالي: ولا يجرمنكم شنآن قوم علي ألا تعدلوا – أعدلوا هو أقرب للتقوي.
نحن السودانيين نتكلم فى أى حاجة سياسة كورة اجتماعيات دين والى اخرة ما عندنا غير الشمار والكسل اصبح صفة دائمة وحقيقية يعنى بقينا كمان نتكلم على الدعاة ويقول حبيبنا الرسول(ص) من سلك طريقا يلتمس فية علما سهل له طريقا للجنه فمن نحن حتى نتكلم عن الدعاة وكلنا خطاوؤن وخير الخطاوؤن التوابون فليس لنا بماضى هذا أوذاك فعلينا بالأجتهاد والتعلم من أجل دنيانا وأخرتنا ومن أجل نصرة ديننا
يا ود رأس الفيل…هذا الذي أوردته حديث وليس أية….فقهنا الله وإياكم في دينه.
الما عارف يقول عدس،،،،،