جرائم وحوادث

القبض على إيطالي يدير مطعماً شهيراً بأغذية منتهية الصلاحية

[JUSTIFY]أوقفت شرطة الجريف أجنبياً إيطالي الجنسية يدير مطعماً شهيراً بشارع الستين، لاستخدامه مواد غذائية فاسدة ومنتهية الصلاحية منذ عام 2012م، وكشفت مصادر أن معلومة توفرت للشرطة بأن الأجنبي يخزن مواد فاسدة في منزله ومطعمه الشهير.

صحيفة الإنتباهة
ع.ش[/JUSTIFY]

‫9 تعليقات

  1. [SIZE=4]طبعا عشان إيطالي زباينو كانوا هبطرشو
    و لا حول و لا قوة إلا بالله
    [/SIZE]

  2. اكيد واحد وصل المعلومة بعد خلاف. ما ناس البلدية والمحلية بيكونو اتلحوه
    كل واحد مادي كوريتو ده غير ناس ابو خديجة.هع هع هع وده قليل من كثير…
    في ظل المشروع الحماريييييي

  3. ايطالي شنو ده حبشي وماخد الجواز الايطالي الجماعة عملو بيه راو كبير عموما من 2012 يعني فوضي جد الجد وتلاته كباري وشارعين وسد قديتونا قصادن قد بشتنتونا وبهدلتونا وغشيتونا وهديتونا هدا هد ….. رحمك الله ابن عمتي محجوب شريف

  4. والمشكلة وين حكومة فاسدة +اطعمة فاسدة =خط هيثرو+شركة الاقطان+مشروع الجزيرة+السكة حديد+قناة الضحي+اراضي مكتب الوالي+رغيفة لا تر بالعين المجردة+++++++++++الي مالانهاية

  5. هسه في زول اتلحس من الناس الااكلو عند الايطالى ده .. ده حساده سااااكت ناس كان بياكلهم وياكلهم .. لمن قلبهم قلبو عليهو .. بعدين 2012 بالايطالى تعادل 2018 بالسودانى .. بتاعين المحلية ديل ياكافى البلاء مكرونه مابياكلوها .. ايطالى مابينضموهو .. كان ياجرو ليهم مترجم

  6. بالله شوفو جنس الخواجه دا .. هوووي ها انت عشان لاقي السودان دا هملا ساي تدخل وتطلع زي ما عايز وفي الطالعه والداخله ساكتين ليك .. والله اسمع هنا يا خواجه السوداني جنو لو قام لا بعرف خواجه ولا ود ابرق

  7. وهذه من أكبر عيوب الإستثمار بالسودان و فتح الباب لكل من أتى وهو يحمل بضعة آلاف من الدولارات ويُسمّى مستثمر، وهو أبعد ما يكون عن الإستثمار ؟والنتيجة شنو؟ إمراض الشعب السوداني بالأكل الفاسد على أساس أنه أوروبي وعلى وجه الخصوص إيطالي ويللا ( ناكل بيتزا هت أو بيتزا دومينو)، وتعال يا مرض وياريت لو في مستشفيات وفي علاج!!!

  8. من الملاحظ بان الاستثمار اصبح لاجنبى واين المستثمر الوطنى هو الاولى من الاجنبى ودى سياسة يجب ان تعمل لمصلحة الوطن لان المستثمر سوف ياخذ كل المكاسب والارباح الى الخارج ؟ وهذه بصورة مبسطة للكل وهل الاخ د. مصطفى لم يعلم ذلك ويمكن الحكومه والقطاع الخاص ان يدخل فى شراكة مع الدوله والاخرين من الدول العربية الاولى وونضمن استثمار ناجح وليس فى العلف لانه مكلف من استنذاف المياه الجوفية الخ وكان الاجدر زراعة القمح وايضا مشروعات ذات عائد مادى قوى كالقطن واحياء مشروع الجزيرة وايضا الثروة الحيوانية وعليه لم تنجح هذه الاستثمارات لان عائدها لفئة قليلة هو المستثمر ولا تشغل عماله والخ اى عبء على الدوله ويمكن مستثمر وطنى يقوم بها دون الاجنبى لانها ليست مكلفة اطلاقا رى محورى وكم اله حصادة وجمع البريسيم وما عاوزة طبيل وهوس اعلامى والنتيجة والاستفادة للمواطن السودانى زيرو ؟ وهذه هى الحقيقة واتحدى د. مصطفى بماذا يستفيد الشعب السودانى من البرسيم والاولى بان تزرع قمحا وليس برسيم الا فى حدود ما يغطى الطلب الداخلى فقط لان المواطن عاوز ياكل ويعيش ؟ واخيرا الله المستعان