وزير الإعلام “الطرطور” ومدير التلفزيون “الحالم” ومدير سونا “الفاشل” ووزير “شنطاية”المؤتمر الوطني “ياسر يوسف” فلتذهبوا للجحيم
فلنبدأ بوزير الإعلام في حكومة السودان “الطرطور” د.أحمد بلال وأحياناً يتم تقديمه بإسم الناطق الرسمي للحكومة وهو مشهور بالتصريحات الغبية (المشاترة )والتي تأتي ورغم (شتارتها) متأخرة جداً ويبدو أنه أخر من يعلم ويحاول فيها أن يكون ملكياً أكثر من الملك بصورة مخجلة هو مثال للرجل الغير مناسب إطلاقاً في منصب هام جداً. الدكتور أحمد بلال عثمان ممثل حزب الإتحادي الديمقراطي في الحكومة العريضة وجه كالح وديناصور من العصور السابقة بالتأكيد لم يسمع حتى الأن بالبريد الإلكتروني خيراً له أن يجلس في بيته وسط أولاده فهو ديكور لا يحتاجه وطن عريق يسمى السودان.
الأستاذ محمد حاتم سليمان مدير التلفزيوني السوداني الشهير بمحمد “حالم” وفي وقت سابق ب “الصحاف”ولم تطلق عليه هذه الألقاب مصادفة فقد إشتهر بالأحلام التي يعلنها في ردهات التلفزيون والمحصلة النهائية قنوات فاشلة تعاني كساد وفقر مدقع في المشاهدين ولا أحد راضي عنه لا مواطن بسيط ولا مسئول كبير،
مؤسسة ميزانياتها بمليارات الجنيهات والنتيجة صفر يخجل له الجميع وقنوات خاصة تعمل بميزانيات قليلة وتحقق نجاح واسع ومحمد حالم ملتصق في كرسي التلفزيون أكثر من عشر سنوات (شعاره كلما أفشل أكثر سأخلد في الكرسي حتى الموت ومن لا يعجبه هذا فليشرب من البحر أو من النيل في أحد مشاريعه الوهمية محمد حالم يريد ان يبني استوديو وسط النيل قبالة مباني التلفزيون).
الأستاذ عوض جادين مدير وكالة السودان للأنباء (سونا) لتعرف كم أن هذا الرجل بائس ونموذج للفشل الإداري ويمكن أن تدرس قصة فشله في الجامعات ليتعلم الطلاب كيف يمكن تدمير مؤسسة كبرى ناجحة برجل واحد فاشل.
فلننظر لموقع سونا على شبكة الإنترنت فالموقع يفضح مدير الغفلة المقال من الإذاعة، ضعف في تحرير الأخبار وبطء في متابعة الأحداث وعدم ذوق في إختيار إهتمامات الشعب إنها وكالة لم تدخل عصر المعلومات بعد معظم الأخبار من غير صور ولا فيديوهات .ألا تخجل من نفسك يا عوض جادين أليس لديك وقت لتدخل موقع أي وكالة أخرى وتشاهد ما ينشر على رأس كل دقيقة وبمهنية وإحترافية وقوالب جذابة وتغطيات سريعة للأحداث فطالما عجزت عن تقديم ما يخدم السودان فمن الأشرف لك أن تستقيل ولن تفعل وستستمر في مص دم شعب السودان بالإمتيازات التي لا تستحقها.
دريد لحام الممثل السوري لم يجد نص أكثر دراما عندما علق على العدد الكبير للوزراء في السودان وأكثر ما أثار دهشته جيش وزراء الدولة وقال (يا ربي وزير الدولة مهمته أن يحمل شنطاية (شنطة) الوزير) كنا سنصف ياسر يوسف بذالك لولا أن وزيره الإتحادي أحمد بلال شايل “القفة”.
رغم صغر سن وزير الدولة بالإعلام ياسر يوسف يبدو قد أصابته الخلعة في منصب يحمل إسم الدولة وحتى الأن هو عبارة عن مهرج وكومبارس من شباب المؤتمرالوطني الحزب الحاكم في السودان فغالب حديثه بإسم المؤتمر الوطني وينسى أنه وزير يمثل كل أطياف الشعب المهم فترته تؤكد أنه يستحق درجة الإمتياز في الفشل ومثال لأيام سوداء تنتظر الشعب من الوزراء الشباب الفاشلين وهم لا يصلحون لإدارة مطاعم .
بالتأكيد سمعت يا ياسر يوسف بالإعلام الجديد وممكن (يتونس بيه طق حنك ساكت) وضجيج بلا طحين، هل قمت فقط بإنشاء صفحة رسمية في مواقع التواصل لنشر تصريحات وزارتك وأخبارك هل شجعت مؤسسات الدولة المختلفة بإنشاء صفحات على فيسبوك وغيره لنشر البيانات الرسمية والتصريحات مثل ما يحدث في كل الدنيا عدا السودان.
لقد إنكشفت عنكم الأغطية عند مرض الرئيس عمر البشير في الأسابيع الماضية فيما سرت إشاعات بوفاة الرئيس وبدأت تنتقل من صفحات التواصل لمواقع إخبارية ذات وزن مقدر وأنتم في غفلة عظيمة تركبون السيارات الفارهات وتستمتعون بالمكاتب المكندشة والسفريات المدفوعة بالدولار وبغباء تحسدون عليه لم يفتح الله عليكم بأي نوع من الأخبار الذكية لمتابعة حالة الرئيس الصحية والتي توضح الحقائق دون نفي مباشر، حتى تدخل عقلاء وقاموا بترتيب زيارات عاجلة لنائب الرئيس ومساعده لكي نثبت للعالم أن الرئيس السوداني حي لم يمت .
أنتم بفشلكم العظيم تقتلون الرئيس ألف مرة قبل أن يلاقي ربه عند أجله المحتوم والأهم أن بفشلكم تقتلون الشعب المسكين الصابر فسيذهب الرئيس وسيذهب الحزب الحاكم يوم ينزع الملك والمطلوب منكم رغم عمش عيونكم ووقر أذانكم هو أن تكونوا صوت الشعب وتنقلوا الحقائق وبطريقة تفيد المجتمع والدولة لكن يبدو أن الشلل تمكن من جميع مفاصلكم ويجب إحالتكم للمعاش الإجباري.
المطلوب من الدولة السودانية في كل وقت ولا يهمنا من يحكم من الأحزاب بل كيف يحكم السودان ،على الدولة إختيار الأذكياء لتقلد المناصب مع وضع أنظمة واضحة لمعايير المهام وقياس الأداء ونظم المحاسبة .
أما بالنسبة لهؤلاء الأغبياء والذين فاتهم قطار العصر والمعلومات وطرق الحكم الرشيد وغيرهم في مناصب كثيرة في الدولة فهم يضيعون الحكومة والدولة والشعب في كل ثانية تمضي، وهم يتشبثون بمناصبهم فليذهبوا للجحيم غير مأسوف عليهم.
الخرطوم: معتصم السر
[B][SIZE=5][FONT=Arial]الكلام ما على الوزراء ولا على الهيلمانة القائمة خلف الرئيس
الكلام في الرئيس العينهم كل هذاالخور والضعف والضياع والمأكلة والحرامية بسبب ضعف الرئيس عمر البشير .. الرجالة ذهبت كلها ياحليل الزبير والله مااسوا ضفروا كل الكرور القاعد دا
بلد منهارة ورئيس ضعيف والله لو لا سلامة قلوب الشعب السوداني وطيبة قلوبهم وعيشهم على الفطرة ولو شعوب اخرى لكانوا قطعوا لحومكم باسنانهم
اخيب حكومة ضيعت الشعب الغلبان على امرة واسسوا لانفسهم
لكن لكم يوم
والله اكتر واحد اكت مناصر البشير لكن من ماالشعب جاع والناس ماتت مالاقيه بندول كرهت حكم البشير ، والشيء البمغص المأكلة والحرامية القايمة كل يومين رشوه واراضي وبيع زمم ، واطلع اكبر حرامي واقول ليك ح نلاحق الحرامية
[/FONT][/SIZE][/B]
لا فض فوك وفيت وكفيت والله أسأله التوفيق لك ولكل قلم شريف من ابنا بلدي والله اسأل ان يلطف بهذا الشعب
النيلين بقيتي انداية ثانية اقصد راكوبة ،،راكوبة المهاترات الشتائم والسباب .. لو دا نهج جديد غير ماسوف عليك نبحث عن الكلام الهادف الطيب في مكان آخر
الأخوة في موقع النيلين
هذا عمل غير صالح..
اولا : العنوان لوحده كفيل ان يجعلنا نبكي ان يكون البحث عن اوصلنا لهذا المنعطف..
نحن نربأ بكم ان تسلكوا هذا المنعرج من اعلام الانترنت.. سب وشتم ونميمة. يحق ان نقول للمسئول فشلت ولكن ان نسب ونطلق الالقاب على الناس لاننا اختلفنا معهم فوالله هذا محزن بل مبكي..
ارجو منكم .. خوفا واشفاقا عليكم ان تزيلوا هذا العبث من موقعنا وقبلتنا للانترنت في السودان.
قلت اسمك الفقس !!
يا معتصم السر أنت حاقد ونكرة ، ولا تساوي ضفر من واحد مما ذكرتهم.
لو كنت مسئولا عن الصحافة فى السودان لأصدرت قرارا يقضى بان يبحث المدعو معتصم السر عن وظيفة اخرى غير الصحافة .. لا اظن كاتب المقال يدرك ما معنى كلمة صحفى او ناقد .. الشتيمة والأساءة للآخرين لا تصدر من صحفى مهمته الأساسية كشف مواطن الخلل .. جملة واحدة مثل فشل الأعلام فى عكس الحالة الصحية الحقيقية للرئيس اثناء مرضه تغنى عن كل الأساءات و الشتائم التى وجهتها من خلال مقال عكس عدم اهليتك لشغل وظيفة صحفى .. انت صحفى وتعمل فى صحيفة لماذا لم تبادر و تقوم بعمل تغطية صحفية تكشف بها عن الحالة الصحية للرئيس و تدحض بها الأشاعات ؟؟.. الأعلام فى اى دولة هو الواجهة الحقيقية لعمل منظومة الدولة ككل .. لا يمكن لدولة فاشلة ان تصنع اعلاما ناجحا .. كل مؤسسات الدولة فى حالة فشل تام .. من يفشل فى اختيار واجهة تتحدث بأسمه لا يستحق غير كلمة( فاشل ).. فى عهد الأنقاذ الفشل هو الأساس و النجاح هو الأستثناء .. لا نتمنى موت الرئيس و لا نتمنى ان يصيبه مكروه لكننا نتمنى ان يهبه الله الحكمة و يقر بفشله و فساد حاشيته ودكتاتورية نظامه و يتنحى لتأهيل البلاد لحكم ديمقراطى يتراضى عليه الجميع .. اما انت فرجائى ان تبحث لك عن وظيفة أخرى وربنا يسهل عليك !!!
[SIZE=5]اخيرا وجدت من يساندني ان الاعلام لدينا ميؤس منه من راسه الى اخمص قدميه ، ولياتي الاخرون ويقرأون هذا الكلام ،،
رغم انه اتى على جراح نازفة الا اني لا اميل الى لغة المقال التي هي سباب اكثر منها عتب وانتقاد ..
من حقنا ان ننتقد ونصف كل من تولى عملا عاما ولكن هذا الاسلوب لا يخدم قضيتنا وصدقوني السب لا يفيد ، وكان على هذا الكاتب ان يتجنب هذه العبارات الشاذة والقبيحة والتي يمكن ان تكون سببا في محاكمات وقضايا .. والقضاء بيد السلطان فلا احد يعرف بماذا يحكم ؟؟
الاخ السر ان الاعلام من منبعه الى مصبه وقنوات مجراه تالف وبائس والدولة لا ترغب في تطويره ولا ترغب في ان يكون لدينا اعلاما مسؤلا ويجذب اليه السودانيون بدل ان يذهبوا لغيره ..
كما ذكر احد الاخوة فهذا الاسلوب يذكرنا برداحات الراكوبة وسودانيز اون لاين .. فنصيحة للنيلين ان تحتفظ بهيتها ولا تسمح للمواضيع بالانزلاق هذا المنزلق الخطير الذي يقلل من هيبة الموقع واحترام الاخرين له ..[/SIZE]
هذا المقال باللفاظ لغة الحوارى والازقه والمصارنه ما هكذا يتم الانتقاد للغير وما هذا باسلوب يتكلم به مسلم يقول لا اله الا الله محمد رسول الله نحن نعم لنا راى فى هذا الحزب واعوانه وكل من يعمل معهم ولكن ما هكذا يتم التغير يامن تسمى نفسك معتصم وكيف يكون الحال لو ان مثلك اصبح وزير اعلام او ناطق باسم دوله السودان على الدنيا السلام
أصلا إعلام الحكومة أصبح غير مقبول لدى الشارع السوداني لذلك لجأ الناس لوسائل بديلة ..
هسه تلفزيون السودان ده في زول متذكر لو كان شغال ولا وقف ..
بعدين البشير زاته هو أس الفشل ده .. يموت ولا يحيى ما أظن الموضوع فارق كتير ..
من اين اتي هذا المعتصم السر ( شكلك منقول من الراكوبة الي النيلين بعد ما اكتشف الشيوعيون نجاح موقع النيلين ).
لقد بينت فشلك في الحملة التي استهدفت بها شركة زين والان تحاول ان تهرف بما لا تعرف . كتاباتك تنم عن جهل بابسط المعلومات عن الموضوع الذي تريد الكتابة فيه لذلك تلجا للعموميات والنتائج الزهنية التي في عقلك بدون ان تسندها بالمعلومات والتحليل الذي يقنع القارئ . والسباب هو دوما حجة من لا حجة له. لكن العيب ما فيك في ادارة الموقع التي اصبحت تسمح بمثل هذه المقالات للوصول لقراءئها.
[B][SIZE=5]هذا المقال وما احتواه من اسلوب مغذذ دليل كاف على أنه لم يحن بعد وقت منحنا حق حرية التعبير ….اتفق مع كل الذين عبروا عن اشمئزازهم لهذا الأسلوب المتدني ….وأنصح هذا الشخص النكرة …كاتب هذا الهرج والمرج أن مكانه الراكوبة …وأمامه عشرات السنين من الدراسة والتدريب لينال شرف مسمى “صحفي” ….هذه قلة أدب أكثر من كونها نقد …أرجو من المشرفين على هذه الصحيفة الإلكترونية أن يدققوا على ما يرسل إليهم حتى لا نحسبهم ضمن هذه الرجرجة الدهماء.[/SIZE][/B]
الإخوة في موقع النيلين ،، أولا السلام عليكم ،،
ثانيا أرجو أن يجد تعليقي حظه من الشر وليس كسابقيه.
ثالثا الكلام أعلاه مدرج تحت التبويب (رأي ومقالات) أرجو فقط نقله لتبويب جديد يسمى (بذاءات) ،، ما هكذا تورد الإبل يا أخ معتصم التقويم بالتي هي أحسن لا بالتشهير والتعدي بما لا يليق.
الأخ معتصم السر ….
كفيـــــــــــت ووفيـــــــــــــــــت …
وصــــح قلمـــك ولســـــانك ……..
باين يا معتصم السر انت ما لقيت حد يربيك من ماكنت صغير حقاً ألفاظ شوارع ومقال فقد الموضوعية لكن الغلط من جماعه النيلين ما منك بس
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71) ﴾
( سورة الأحزاب)
أولاً:
(( لَا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ، وَلَا يَسْتَقِيمُ قَلْبُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ لِسَانُهُ، وَلَا يَدْخُلُ رَجُلٌ الْجَنَّةَ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ))
[ أحمد عن أنس بن مالك]
(( إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ ))
[ رَوَاهُ البُخَارِيُّ وأحمد عن أبي هريرة ]
قذف محصنة يهدم عمل مئة سنة:
(( وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ ؟ فَقَالَ: ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ، وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ، أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِم ))
[ أخرجه الترمذي وصححه وابن ماجه والحاكم عن معاذ ]
الاختشو ماتو ، معظم المعلقين زعلانين من كاتب المقال ! لكم الحق فأنتم تربيتم على التملق والتسلق على اكتاف الشرفاء لتنالو مقاما بالكذب والدجل وحرق البخور ، تبا لكم ولافكاركم الفارغة الجاهله الفاشله
عشان كدا السودان دا اصلو ما حيتقدم لقدام
[SIZE=4]بذاءات لزوم الشهرة و كده
بكرة يقبض و يطبل[/SIZE]
الان البشير نفسو بقي ماشي بجاز المصافي(ارزل العمر)وهذه دعوات المظاليم
والحديث واضح:(وسلم يقول كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته الإمام راع ومسئول عن رعيته)فهو مسئول عن الفساد والخراب وانهيار اقتصاد البلد…زي ما دق سدرو وعمل الانقلاب المشئووم في 89 وما يجري له الان بداية العذاب وعقبال البقية.
معتصم السر كاتب سيء والوزراء المشار اليهم أسوأ منه وعمر البشير أسوأ من الكل .
التحية والتقدير لكاتب المقال وكل الذين علقوا هم من قابضي الثمن مقدما يعني هسي الزول دا نحنا بنسكتو واعتبروا كلامو القلتو تشهير واساءة للسودان دا مافي لو بقت علي دي هينة الكلام دا بنشيلوا وبنطالبوا بازالتو هسي معاكم بس عندي طلب صغيييير جدا شيلونا من قائمة الدولة الفاشلة بتلقوا بلد ترتيبوا رقم 4 في الدول الفاشلة في العالم وكان اتحسن بكون رقم 6 امسحوهو بس من هناك لانو بقي في الترتيب دا بسبب الزيكم والناس البدافعو وبتشكرو فيهم ديل وبطالبوا مايسيئوا ليهم ديل اساءؤا للبلد كلها مفترض يشنقوهم في ساحات عامة عشان سمعة الشعب الطيب دا
كل اجهزة الدولة فاشلة بقت على الاعلام
الكثير من الناس لا يعلم أن المواقع الالكترونية تتقاتل على ال click وهي تعني النقر على أي خبر أو اعلان فكلما زاد عدد من ينقرون ويدخلون على موقع النيلين فهو يساهم في رفع تقييم موقع النيلين مقارنة بالمواقع السودانية والعالمية من قبل google مما يترتب عليه مبالغ مالية تعود على الموقع وقد لاحظت أن موقع النيلين أنتهج في الأيام الماضية سياسة عرض صور مثيرة مثل صور رفيدة وأفراح عصام وندى القلعة لزيادة الزوار للموقع واليوم طلعوا لنا بموضوع خالي من المهنية فهو عبارة عن شتائم لمن هم أكبر منهم سنا لا لشئ الا لخلق ضجة أعلامية ولفت انتباه زوار جدد. أعلموا أن عرضكم للصور المثيرة للساقطات أنما هو نوع من القوادة ووالله كل شخص ينظر نظرة محرمة فأنتم والله لكم مثله من الأثم فلتكثروا أو تقللوا ولتستعدوا ليوم الحساب