منوعات

صورة طفل متسوّل يحمل شقيقته المشلولة على ظهره تُحزن مواقع التواصل !

أثارت صورة نُشرت السبت بمواقع التواصل الإجتماعي ، لطفل سوداني متسول يحمل شقيقته الصغرى على ظهره تحت أشعة الشمس الحارقة ودرجة حرارة مرتفعة بشارع الأديب الطيب صالح ، بالعاصمة السودانية الخرطوم ،

أثارت مشاعر وحزن مرتادي مواقع التواصل الإجتماعي ، وظهر بالصورة المحزنة طفل صغير يجلس على حافة الطريق وهو يحمل شقيقته المشلولة المتأبطة على ظهره النحيّل تحت لهيب الشمس الحارقة بالعاصمة السودانيّة الخرطوم .

وبدأ الطفل المرهق حائراً في أسى وحزن يضع كفيّه على خديه جالساً لايقوى على الوقوف في إنتظار عطف المارة من أصحاب المركبات مستخدمي الطريق .
m5zn 56e5948dd1b969e

العيسابي ـ سوداناس

‫8 تعليقات

  1. [SIZE=5] لله درُّك يا ابن الخطاب
    لو عثرت بغلة بالعراق أخشى أن يسألني الله عنها لمَ لم أمهد لها الطريق[/SIZE]

  2. والله إنها صورة تدمي القلب وتمزق الفؤاد,فيا أهل الخير : هل هناك من يدلنا عليهم لنساعدهم ونمد يدنا لهم بما نستطيع ..؟

  3. يا بتاع النيلين تعليقي الفات ده ما تنزلو قلته في لحظة غضب من هؤلاء الذين يجبرون الاطفال على الشحدة ولاحظ شارع عبيد ختم يعني السافع ده في زول ختاهو هنا ومتلبد بعيد
    وشكرا

  4. أخبرنا أبو النضر الفقيه ، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا مسلم بن إبراهيم ، ثنا صدقة بن موسى ، ثنا يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي ذر ، – رضي الله عنه – ، قال : قلت : يا رسول الله أمرني . قال : ” الإمارة أمانة وهي يوم القيامة خزي وندامة إلا من أمر بحق وأدى بالحق عليه فيها “

  5. [SIZE=5]كلنا مسؤولون عن هؤلاء وامثالهم اسال نفسك ماذا قدمت وانت تاكل اطيب الطعام وترمي بقاياه في الزبالة حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا غيركم الحكومة لها رب يحاسبها ماذا قدمت انت لغد [/SIZE]

  6. ليذهب البخلاء واصحاب الاموال المكدسة في خزائنهم وحساباتهم في البنوكم إلى الجحيم .. اريد ان اكفل هؤلاء بمرتب شهري من يدلني عليهم وكيف اصلهم ..
    قال تعالى : ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَىٰ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَىٰ بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ۖ هَٰذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35)

  7. نعم نتعاطف معهم … ولكن يجب معاقبة ولى امرهم على الجريمة التى ارتكبها فى حقهم بارسالهم للتسول …. فلا ينسينا التعاطف ان التسول صار مهنة