شكوك حول صور القتل الجماعي لداعش في العراق .. صور
وكانت داعش، قد أعلنت عبر نفس الحساب على موقع تويتر عن قتل 1700 جندي عراقي، الأمر الذي حمل الصحيفة على التمحيص للتأكد مما إذا كانت هذه حقيقة أم مجرد دعاية من داعش بهدف ترويع الشعب العراقي.
ووفق الصحيفة البريطانية، فإن من أهم أسباب التشكيك بصحة الصور هي نقاؤها ودقة ألوانها، الأمر الذي لا يتوافر عادة في الصور الثابتة التي يتم التقاطها في مثل هذه الأماكن والمواقف.
الأمر الثاني والذي يثير الشكوك وفق الصحيفة هو “لماذا لم يتم تسجيل الحدث بالفيديو حيث تتوافر التكنولوجيا العالية لديهم، الأمر الذي اتضح من نقاء الصور، حيث اعتبرت أنه من غير المألوف تسجيل لقطات إطلاق النار بصور ثابتة لأنه يقلل من مصداقيتها.
كما أشارت الصحيفة في تحليلها للصور، إلى ظهور شخص في طرف الصورة يوجه سلاحه إلى الفراغ الأمر الذي يثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الصور حقيقية أم مركبة بمهارة فنية عالية.
وأظهرت الصور مجموعة من المقاتلين الملثمين يوجهون أسلحتهم صوب عراقيين استعدادا لإطلاق النار عليهم وهم مكبلو الأيدي من الخلف بعد أن تم صفهم على الأرض بشكل جماعي.
[/JUSTIFY] [FONT=Tahoma] العربية.نتم.ت
[/FONT]
دى ثقافة الاسلاميين فى كل مكان
لايعرفون الا قتل الابرياء
نسال الله ان ينتقم منكم
هذا الفعل وهذه الوحشية وهذه الكراهية الاسلام منها براء الاسلام دين الرحمة والمصلحة لكم يشوهون صورة الاسلام هؤلاء النفر ويسيئون اليه من حيث ارادو نفهه ان كان يعلمون او لا يعلمون هذا هو الاسلام الذي تسر احهزة الاعلام العالمية المعادية للاسلام ان تعممه وترسخه في اذاهان العالم كوسيلة ناجعة لوقف المد والانتشار الاسلام الذي صار يهدد الكنيسة في عقر دارها في اوربا وامريكا تحت امرة هؤلاء لن نرى سوى الاشلاء والدماء والقتل العشوائى هذا الاجرام والجرءة باسم الاسلام على النفس البشرية التى كرهها الله وشدد في حرمة سفك دمها وجهل هدم الكعبة حجرا حجرا اهون عنده تعالى من سفك دم مسلم دون وجهة حق هذا الاجرام يفشل بامتياز في ادارك اسس الاسلام التى تقوم على الرحمة والعدل والمصلحة فاي مصلحة ستحنيها امتنا من هذه الوحشية والتى ستتبعها بطبيعة الحال وحشية مضادة ليستمر شلال الدماء وسط المسلمين بانفسهم فالمتابع للفضائيات اليوم يشاهد ان اغلب القتل في العالم القاتل مسلم والمقتول مسلم ولا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولاقوة الا بالله اللهم نبرؤ اليك من قتل المسلمين