ام وضاح : أقوال تجيب الضغط !!
ولانه على ما يبدو أن كل ما يقال من الجهات المسؤولة أصبح مصدر تندر وسخرية من المواطن أمنحكم قولاً آخر سمعته قبل أيام عبر برنامج «صحة وعافية» للدكتور عمر خالد أوضح فيه أحد مسؤولي وزارة الصحة أن السلطات عاملة كنترول على مرض «الكورونا» القاتل وقال إنهم في سبيل هذا الحصر يطوقون تماماً القادمين من الدول التي ظهرت فيها العدوى يطوقونها باجراءات صحية لمن تحملهم الطائرات من هناك ولم أملك إزاء هذا الحديث إلا أن أقول للرجل وبملء فمي والله كضاب لأنني قدمت من دولة الإمارات العربية قبل شهر من الآن في طائرة بها أكثر من خمسمائة راكب ودخلنا زي الما حصل حاجة ولم يسألنا أحد عن أي قحة اصابت أحدنا وبعدها بيومين جاءت الوالدة من المملكة العربية السعودية وبرضو وكما حالنا تماماً دخل ركاب الطائرة بسلام آمنين فعن أي إجراءات صحية تتحدث يا هذا وبلادنا «سداح مداح» لحاملي الايدز والكبد الوبائي وأي مصيبة محمولة جواً وبراً وبحراً!!
أما آخر الأقوال فقد جاءت على لسان وزير التربية والتعليم الولائي الذي صدح للصحف أنه لا زيادة في رسوم المدارس الخاصة، وقبل كلامه ما يقع الواطة! رفعت المدارس الخاصة رسومها وليها حق لأن الوزير لا يقدم لها شيئاً لذلك لا يستطيع أن يحدد رسومها التي تسير بها أعمالها!! يعني حديث الوزير مجرد قشرة وشو للجرائد لا بودي ولا بجيب عليكم الله اليست هي أقوال تجيب الضغط!!
٭ كلمة عزيزةأخيراً وصلتنا مياه الشبكة الجديدة بعد معاناة استمرت اعواماً طويلة لسكان مدينة بحري عموماً لا زلنا في البدايات واخشى أن اتمادي في الفرحة وترجع ريما لعادتها القديمة!! وربنا يستر!!
٭ كلمة أعزاذا كانت الحكومة هي فعلاً منحازة للمواطن الغلبان فلا مناص من مواجهة غول المستشفيات الخاصة.. بالاهتمام بالمستشفيات الحكومية وتزويدها بأهم الأجهزة والكوادر الطبية.. أما إن استمر الوضع كما هو عليه.. فإن الهاربين من جحيم المستشفيات الحكومية للخاصة فهم كالمستجيرين من الرمضاء بنار جهنم الحمراء!!
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
تصحيح بسيط استاذه أم وضاح ، 10 أس خمسة = 100000 والصحيح عشرة ضرب 5 = 50 سنة .
اما مايخص الموضوع فاصبحنا ” ننفخ في قربة مقدودة ” لاحياة لمن تنادي والبلد ” لا وجيع له ” .
هو بالله يا ام وضاح 10 أس خمسة بتساوي 50
[SIZE=7][COLOR=#FF2600][FONT=Simplified Arabic]لكي التحية(أضفت الياء الى لك لكي تقرأ صح) وللعلم نقاط التحصيل تبدأ من وادمدني ثم أبي عشر ثم سوبا دا لو ما زادوها.
مصيبتنا في وجود الكثير من التناقضات وبالذات من المسئولين، وأصبحوا مثل اليهود حيث من عادتهم أن يصرح أحد وزرائهم بشيء ويأتي وزير آخر ويصرح بتصريح يناقض تصريح الوزير السابق 100% ولدرجة أن عامة الشعب أصبحو لايهتمون بتصريحات المسئولين لعدم مصداقيتهم. الله يرحم السودان وأهله من هذا الهم[/FONT][/COLOR][/SIZE]