عالمية

إمام الحرم المكي يعلن عن ظهور علامات”يوم القيامة” في السعودية


[JUSTIFY]أعلن إمام الحرم المكي الشيخ سعود الشريم عن ظهور علامة جديدة من علامات يوم القيامة في الأشهر القليلة الماضية في المملكة العربية السعودية.

والمملكة، شهدت موجة من البرد وسقوط الثلوج، وأوضح إمام وخطيب الحرم المكي الشيخ سعود الشريم عن هذه العاصفة الثلجية جاءت تحقيقاً للنبوءة التي ذكرها النبي محمد صلي الله عليه وسلم حينما قال “الجزيرة العربية ستعود فيها المروج والأنهار”.

وأضاف الشريم في تدوينة من حسابه الشخصي على “تويتر” بحسب صحيفة الشرق القطرية : “الثلوج أهم مصدر للأنهار والنبات، وتساقطها على جزيرة العرب يعد من دلائل نبوته، فقد ذكر أن الساعة تقوم حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً”.

وأضاف قائلا: “من رأى تساقط الثلوج على مدينة تبوك فسيذكر قول النبي لمعاذ في غزوة تبوك: يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة أن ترى ما هاهنا قد مليء جنانا”.

دنيا الوطن
ي.ع[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. ياخي الكلااااااااااااام دا قديم لقاء قبل سنه جايبنو هسا انتوما عندكم موضوع ولا شنو

  2. دون علي تويتر . يعني الشيخ عنده علاقة وثيقة بالتكنولوجيا . طيب ما حصل كده وهو ماري داخل دهاليز التكنولوجيا سمع بحاجة اسمها ظاهرة النينيو

  3. ***(حديث شريف ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال :والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم
    *** فالحديث المشار إليه قد أخرجه مسلم في صحيحه عن معاذ بن جبل أنه قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك، فكان يجمع الصلاة، فصلى الظهر والعصر جميعًا، والمغرب والعشاء جميعًا، حتى إذا كان يومًا أخر الصلاة، ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعًا، ثم دخل، ثم خرج بعد ذلك، فصلى المغرب والعشاء جميعًا، ثم قال: «إنكم ستأتون غدًا، إن شاء الله، عين تبوك، وإنكم لن تأتوها حتى يضحي النهار، فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئًا حتى آتي» فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان، والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء، قال: فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هل مسستما من مائها شيئًا؟» قالا: نعم، فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم، وقال لهما ما شاء الله أن يقول, قال: ثم غرفوا بأيديهم من العين قليلًا قليلًا، حتى اجتمع في شيء، قال: وغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يديه ووجهه، ثم أعاده فيها، فجرت العين بماء منهمر أو قال: غزير – شك أبو علي أيهما قال – حتى استقى الناس، ثم قال: “يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة، أن ترى ما هاهنا قد ملئ جنانًا.