السودان الثالث أفريقياً في إنتاج الذهب
وقال الوزير في تصريحات صحفية عقب لقائه القائم بالأعمال الأميركي في السودان جيري لانيير، إن الشركات العاملة في مجال المعادن بالبلاد قفز عددها إلى 120 شركة تنقب في عدد من المعادن منها الشركات الوطنية وأخرى متعددة الجنسيات.
وأضاف أن عدد الشركات التي وصلت مرحلة الإنتاج لا يتجاوز العشر باحتياطات وصلت إلى 944 طناً من الذهب، وأوضح أن الجزء الأكبر من الشركات ما زال في مرحلة الاستكشاف.
ولفت الكاروري إلى كميات كبيرة من خام الحديد والكروم والنحاس، لكن تنقصها القيمة المضافة لتتمكّن من تصديرها كمادة خام وليست مصنعة. وأبدى الوزير رغبة وزارته في التعاون مع الولايات المتحدة في مجال المعادن. ومن جانبه، أكد القائم بالأعمال الأميركي جيري لانيير، أن مستوى العلاقات بين البلدين لا يلبي الطموحات، مؤكداً حرصه على تطوير العلاقات في مجال التعدين. ووعد لانيير بالتواصل مع الوزارة للنظر في إمكانية التعاون بين السفارة والوزارة في مجال التعدين، خاصة وأن السودان يذخر بموارد ضخمة يجب أن تستثمر لمصلحة الشعب السوداني. من جهة أخرى، وقعت وزارة المعادن اتفاقية للتعدين مع شركة “رمانة” السودانية القطرية حيث حصلت الشركة بموجبها على مربع امتياز للتعدين عن الذهب بولاية البحر الأحمر. وقال رئيس مجلس إدارة الشركة جعفر أحمد طه، عقب توقيع الاتفاقية مع وزير المعادن، إن شركتهم لديها الرغبة الجادة في الاستثمار بالسودان بعد حصولها على اتفاقية امتياز بولاية البحر الأحمر.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
اللهم اني صايم
سؤال بسيط . اين الخطاء في السودان في الشخوص ام في النظام الحاكم ام في النظام الاداري.
انا زرت اكثر من 15 دوله من اندنوسيا وحتي امريكابحمد الله. مافي بلد متدهور وتعبان قدر السودان الحياه اصعب ما يكون في السودان. الخدمات الاساسيه اليوميه معدومه وان وجدت تكون غير جيده.
واطلع واحد من الحكومه يديك كلام احير … ثالث منتج للذهب في افريقيا. والسودان افقر بلد في افريقيا والعالم العربي والاسلامي .والغير اسلامي
ياقوم لو تعلمون … لم نقول روسيا اول منتج للنفط بكون واضح وكلنا يعرف روسيا ولم نقول سنقافوره اكبر سوق ومصنع للذهب … ربنا افتح علي كل سوداني بي زياره لسنقافوره علشان يعرف مقدرات الانسان وان الله اعطي الانسان عقل وعزيمه.
طيب ياسعاده الوزير ببساطه متنازلين عن الذهب مقابل تسديد ديون السودان.
ببساطه اطرحو الاحتياطي المقدر بمئات الاطنان دا في عطاء عالمي او حتي في دول معينه مثل الامارات وسنغافوره. بمبلغ الستين مليار دولار الديون العلينا وعلا اطفالنا واحفادنا واحفادهم..هم باذن الله بسددو ديونا ويعطونا براءه ذمه وحاستخرجو دهب واشغلو شباب سوداني وانعشو سوق وبلد.
بس في العطاء تجنبو الصين والهند لانو حاشيلو الدهب ومعاهو حاجات تانيه وادونا اقرار انو ديونا 100 مليار.
الثالث أفريقياً في إنتاج الذهب .. والثالث عالمياً في الفقر .. أين ذهب الذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟ الذين نهبوه .. أسأل الله أن يجمعهم نار لهب .
[B]ياريت لا طلع لينا دهب لاشفنا بترول طلعن علينا بالساحق والماحق زراعتنا ورعينا مالهم عيبوهم لي كنا عايشين عيشة الملوك[/B]