د. عارف عوض الركابي : الإيضاح لما تضمنته قصيدة «التُّمْسَاح»
وإن من أعظم ما وضّحه القرآن الكريم ونهى عنه «الشرك بالله تعالى»، فقد بيَّن الله تعالى أنه أعظم الموبقات وأخطر المنهيات، وأسوأ الجرائم، وأظلم الظلم، وبيَّن القرآن الكريم أن المشرك حرِّمت عليه الجنة، وأن الله لا يغفر له إن مات ولم يتب من شركه، وأن الشرك يحبط جميع الأعمال وتكون معه هباءً منثوراً، وتضمنت آي الذكر الحكيم بيان مهمة الأنبياء والمرسلين بدءاً من أولهم نوح عليه السلام وحتى خاتمهم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام أنهم دعوا أقوامهم إلى ترك الشرك بالله وهو عبادة غير الله تعالى ودعاءهم، وكان هذا هو المحور الرئيس لدعوتهم وبعثتهم، وكانت هذه هي مهمتهم الأولى، وذلك لأن الله تعالى خلق الخلق أجمعين لعبادته وطاعته وحده دون أحد سواه، وكانت مناقضة هذه الغاية هي أهم المهام التي تحتاج إلى تصحيح، وتجدر العناية بها وتقديمها على كل من سواها من القضايا الأخرى.
إن الله تعالى قد أرسل الرسل وأنزل الكتب لتوضيح أن الله وحده هو المستحق للعبادة، بأنواع العبادة الظاهرة والباطنة من الأقوال أو الأعمال، وليبينوا لهم الطريق الموصل إلى الله ومآلهم في الآخرة، ومن يقرأ في القرآن الكريم ويتدبر آيات رب العالمين يعلم أن هذه القضية هي القضية الأولى في بيان وتوجيه القرآن الكريم. وهي معنى الكلمة العظيمة كلمة الإسلام «لا إله إلا الله» فإن معناها لا معبود بحق إلا الله سبحانه وتعالى.
فقد توعّد الله المشركين، وأنذرهم، وحذرهم، وبيّن عاقبتهم في العاجل والآجل، وقطع كل أصول الشرك العجاف ودحض شبهاتهم، وبيّن استحقاقه وحده للعبادة دون أحد سواه.
علماً بأن القرآن الكريم وهو يبين الشرك وخطورته ويحذر منه ويذكر عقائد وأقوال وأفعال المشركين، يبيّن أن أولئك المشركين كانوا يشركون بالله تعالى في الدعاء في حال: «الرخاء واليسر»، وأما إذا كانوا في حال «العسر والضيق والكرب» فإنهم يدعون الله وحده ولا يشركون به شيئاً، وآيات القرآن الكريم في هذا المعنى كثيرة، قال الله تعالى: «فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ «65» لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ وَلِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ» وقال الله تعالى: «وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا». وفي هذا المعنى من الآيات المباركات الكثير والذي يبيّن حقيقة واضحة وهي أن المشركين الذين بعث فيهم خير الرسل محمد عليه الصلاة والسلام كانوا يشركون بالله تعالى في حال الرخاء واليسر، وأما في الكرب والضيق والشدة فإنهم «يخلصون» لله الدين ويدعونه وحده دون أحد سواه، و «الإخلاص» ينافي الشراكة، فاللبن الخالص السائغ للشاربين امتنّ الله تعالى في سورة النحل التي تسمى بسورة الامتنان بأنه أخرجه «مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ».
وإذا كانت هذه إحدى الحقائق العظيمة التي قرّرها القرآن الكريم وبيّنها البيان الذي لا يحتاج معه إلى مزيد توضيح، فإنّ من المؤسف أن يقرأ كثيرون القرآن الكريم ولا يعقلون معانيه، ولا يعلمون ما تضمنته من حقائق ومبادئ وأصول، فكم هم الذين يلجأون في لحظات الكرب والضيق والعسر والخطب العظيم لدعاء غير الله تعالى سواء بدعاء الأموات، أم الأحياء الذين لا يملكون ولا يقدرون على إجابتهم!! كم من المنثور والمنظوم المطبوع للأسف والذي يحمل في طيّاته اللجوء لغير الله تعالى لدفع الكرب وإزالة البلاء وتفريج الهموم والدعوة لذلك وتزيينه!! وهذا ما لم يفعله المشركون الذين بعث فيهم النبي عليه الصلاة والسلام، وقد بيّن القرآن الكريم وسنة النبي عليه الصلاة والسلام تفاصيل ما كان في أحوالهم.
إن المحفوظ لديَّ كثير للأسف مما يقدّم كنماذج لإثبات ما وصل إليه الشرك بالله والدعوة إليه في زماننا بما فاق حال الأولين.. وبيننا حقائق القرآن الكريم في آياته الواضحات وما ألفه القوم وكتبوه ونشروه في الآفاق!! نعرضها لنوضح الواضحات!!
إن من النماذج المشتهرة قصيدة «التمساح» التي مازالت تمدح أبياتها كمدحة وتنشر عبر التلفاز والإذاعة وغيرهما، والقصيدة مؤسسة على الاستغاثة بالأموات واللجوء إليهم بالدعاء لتفريج كرب التمساح على كلا الاحتمالين المذكورين في شأن التمساح المذكور سواء كان التساح حقيقة أم كناية !! ومما تضمنته القصيدة قول ود حاج الماحي: وينكم لي وينكم يا قومنا سهرانين نحسب في نجومنا والتمساح حجر لي عومنا وإما جيتونا عليكم لومنا، وينكم لي وينكم يا كمّل يا لحاق فيكم بتأمل يا الغوث ال بالكون اتجمّل عرض الدار راح يتهمّل، وينكم لي وينكم يا كُثّر يا لحاق فيكم بدثّر التمساح بالحيل اتجسر أمرو عليكم ما بتعسر، شيء لله يا حسن البصري صهيب الروم ذا النون المصري يا الدباغ أبو سراً يسري يا أبي المحجوب الناس منحسري، شيء لله يا أهل الدايرة يا الفي الكون أسراركم سايرة أرخوا السر في السحرة الغايرة وخلو الدار التصبح نايرة. وقوله في مطلعها : شيء لله ذات التجلي صاحب السر والفتح الكلي يا الغوث أل بالكون متولي التصريف هيلك عجلي!!
والقصيدة مبناها ومدارها على الاستغاثة بالأموات ودعائهم من دون الله لرفع الكرب والضر وإزالة الشدة، وهذا ما وضّح القرآن الكريم أن المشركين السابقين لم يقعوا فيه، فوجب لفت الانتباه، والبيان والتوضيح، وإن أبيات القصيدة هي في الدعاء والاستغاثة بانكسار وافتقار، وليست من التوسل في شيء وإنما من ذكروا فيها من أصحاب الأضرحة وغيرهم قد استغيث بهم.. وهذا ما يقرره عامة المتصوفة في كتبهم وما تشهده أضرحتهم.. ولذلك قال البرعي: وأزورهم في كل حين طالباً بركاتهم وأنا لديهم خاشي، ما مسني سوءٌ وجئت رحابهم إلا وعني ذاهب متلاشي، هم عدتي عند الشدائد كلها هم موئلي في كل خطب فاشي!! وقال: إن ناب خطب في البلاد نزيل قولوا يا ولي الله إسماعيل.
إن الله تعالى قد أنزل القرآن الكريم ليعمل به ويتدبر، ويحتكم إليه، وتصدق أخباره، ويهتدي المسلمون به، والمؤسف أن كثيرين يقرأون الآيات الكريمات ويخالفون ما دعت إليه من حقائق واضحات.. ويقول بعضهم قرأت وختمت وهو لم يعمل به!!
وإلى توضيح معاني كتاب رب العالمين لنشمّر جميعاً.. والموفق من وفقه الله.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
داعش
قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : “إذا قال الرجل لأخيه يا كافر؛ فقد باء بها أحدهما” (رواه مالك والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي)، وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : “ومن رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله” (رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي) .
قال الشوكاني ـ رحمه الله ـ : “إن الحكم على الرجل المسلم بخروجه من دين الإسلام ودخوله في الكفر لا ينبغي لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يقدم عليه إلا ببرهان أوضح من شمس النهار؛ فإنه قد ثبت في الأحاديث الصحيحة المروية من طريق جماعة من الصحابة أن : “من قال لأخيه يا كافر فقد باء بهما”، وفي لفظ آخر : “ومن دعا رجلاً بالكفر، أو قال عدو الله، وليس كذلك إلا حار عليه” (متفق عليه)، ففي هذه الأحاديث وما ورد موردها أعظم زاجر، وأكبر واعظ عن التسرع في التكفير، وقد قال الله تعالى : “ولكن من شرح بالكفر صدراً” (النحل:106) .
فلابد من شرح الصدر بالكفر، وطمأنينة القلب به، وسكون النفس إليه، فلا اعتبار بما يقع من طوارق عقائد الشر، لاسيما مع الجهل بمخالفتها لطريقة الإسلام، ولا اعتبار بصدور فعل كفري لم يرد فاعله الخروج عن الإسلام إلى ملة الكفر، ولا اعتبار بلفظ تلفظ به المسلم يدل على الكفر وهو لا يعتقد معناه .
وأين من يتجرأ على تكفير المسلمين من قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : “سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر”؟! ومن قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ” المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله” (صحيح مسلم)، وقوله : “كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه” (صحيح مسلم) .
قال القرطبي في تفسيره لسورة الحجرات : وليس قوله تعالى : “أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون” (الحجرات:2)، بموجب أن يكفر الإنسان وهو لا يعلم، فكما أن الكافر لا يكون مؤمناً إلا باختياره الإيمان على الكفر، كذلك لا يكون المؤمن كافراً من حيث لا يقصد الكفر ولا يختاره بالإجماع .
[SIZE=4]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [COLOR=#000DFF]”إني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها[/COLOR] ”
رواه البخاري و مسلم
قال : ” ما إنهم[COLOR=#FF0036] لا يعبدون شمسا ، ولا قمرا ، ولا حجرا ، ولا وثنا[/COLOR]
وقد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مستجاب الدعوة فقال: “[COLOR=#000DFF]اللهم لا تجعل قبري وثناً يُعبد[/COLOR]”
أيها التكفيريون
يا مكفري أمة الرسول
إذهبوا وأقبضوا رواتبكم الدولارية وكلوا أموال المساجد وقابلوا بها ربكم
[/SIZE]
[FONT=Arial Black][SIZE=4]يا رجل اتق الله … الم ترَ أن حاج الماحي قد ابتدر القصيدة بقوله (يا رحمن ارحم بي جودك) فقد استغاث أول ما استغاث بالله سبحانه وتعالى وهو في كل قصائده يفعل ذلك ويبدأها بذكر والثناء على الله سبحانه وتعالى …. ياخي لا تضيقوا على الناس واسعاً ومن لحاكم هذه خرجت داعش وغيرها ممن يقتلون هذا الدين في نفوس المسلمين ويبعدون غير المسلمين عنه … ابحث فيما يفيدك ويفيد الناس فهذا الرجل قد مات منذ أكثر من قرن ونصف من الزمان وهذا ربما يكون عمر قصيدته هذه .. وأنت الآن بكل برود ترميه بالشرك[/SIZE][/FONT]
قال تعالى
وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون >>>
وقال عز وجل:
وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ..
عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
((إِنَّ العبد ليتكلّم بالكلمة -مِنْ رضوان الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يرفعه الله بها في الجنة, وإن العبد ليتكلم بالكلمة -من سَخَط الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يهوي بها في جهنم))
[أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح, والترمذي في سننه, ومالك في الموطأ]
الثابت والمثبت عند اهل الضلال المتصوفة انهم اذا دعوا الى عبادة الله وحده وترك عبادة القبور ودعاء الاموات الثابت عندهم السفه وقبيح القول من غير دليل ولا أدب..
الايات اعلاه والحديث الشريف توضح كيف حال من اشرك بالله وحال من يطلق القول على عواهنه ان عاقبته في جهنم..
يا اهلنا تدبروا القرآن واتعظوا.. فهل من متعظ؟.. هدانا الله واياكم الى عبادته واخلصنا واياكم من الشرك
اتقى الله الشيخ الماحى يعلم مالم تعلم ، وهو رجل متدين ويعبد الله ليل نهار عيب عليك تقول كدة وهذه اللهجة غريبة كغرابة وجهك الفى الصوره هذه اكتب فى اشياء يستفيد منها الصائمون وابعد عن الفتنة فالناس ماناقصة تفرقة ، قل خيراً أو اصمت ، انما الاعمال بالنيات أين النية هنا وهل اسبعد الله تماماً عن هذا الامر وهل هو ينكر الله تماماً كما ذكرت من الواضح أنه لم ينكر الله وبهذا انت كفرته حسب مقالك هذا (تتلاقو يوم الحساب لأن الرجل ميت والافيد لك أن تسكت عزيزى).
رأى العلماء من غير التكفيريين فى المسألةواضح ملخصه :
“لو كان التوسل شركا أو فيه شائبة الشرك ما علمه نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم للأعمى حين سأله أن يدعو الله له ، فقد علمه التوسل به وإجازة التوسل في حياة المتوسل به لا بعد مماته لا يعتمد شرعا وفعل عمر رضي الله عنه ليس فيه إلا التوسل بالحي وفعل الشيء لا ينفي ما عداه كما هو مقرر….
وسئل العلامة الشهاب الرملي الشافعي رحمه الله تعالى :
فأجاب: (إن الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام والأولياء والعلماء الصالحين جائزة وللرسل والأنبياء والأولياء إغاثة بعد موتهم لأن معجزة الأنبياء وكرامة الأولياء لا تنقطع بعد موتهم وأما الأنبياء فإنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار فتكون الإغاثة منهم معجزة لهم ، والشهداء أيضا أحياء شوهدوا نهارا جهارا يقاتلون الكفار وأما الأولياء فهي كرامة لهم
ياود ركابي السودانيين عموما بعد الانقاذ والعملته فيهم باسم الاسلام وكفايه انو عرابهم الترابي عامل مجدد ال100 زيه زي الباقلاني فتأكد تاني اي زول بدقن وعامل ابو الدين حنسمع منه بهنا ونطلع بهنا خليك راجل شجاع واكتب عن افساد والحراميه بتاعين الاراضي موثقه فضائحهم وسرقاتهم وسيب ود حاج الماحي مع ربه اكتب عن الكهربا عن المويه مش تمشي تجيب لي قصيده فيها شطحات صوفيه معروفه في عالم الصوفيه والتمساح المقصود هو المستعمر زي عازه مقصود بيها الوطن ولكنها الرمزيه والتورية
https://m.youtube.com/watch?v=ZeSulPTvIVo
الاخ ابوالمنذر نعم التوسل ما هو جائز وما هو غير جائز هذا لا ينكره احد, بل حبيت ان اصحح لك معلومة فى حديث الاعمى مع رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم, الرسول لم يدعوا له بل الاعمى توسل بجاه رسولنا الكريم وعليك مراجعة الحديث.
عن عثمان بن حنيف رضي الله عنه ” أن رجلا ضريرا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ادع الله أن يعافيني. فقال: (إن شئت أخرت ذلك، وهو خير، وإن شئت دعوت). قال: فادعه. قال: فأمره أن يتوضأ، فيحسن وضوءه، ويصلي ركعتين، ويدعو بهذا الدعاء فيقول: ( اللهم إني أسألك، وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه، فتقضى لي اللهم شفعه في، وشفعني فيه). اهـ
وللاسف الشديد الوهابية اصحاب الجهل والقلوب المريضه ولانهم ينكرون التوسل طعنوا فى هذا الحديث وكتبوا فيه ما كتبوا ربنا يهدينا ويهديهم الى الطريق المستقيم.
وهذا الحديث دليل كافى على التوسل.
من اكبر اسباب تخلف الامة الاسلامية مثل هؤلاء البشر من الناس. للاسف الشديد شخص غير ملم بقواعد اللغة العربية وهو يذكر بفصيح لسانه انه لا يعرف ما المفصودبالتمساح , طيب انت لا تعرف كيف تنتقد وتحكم على الناس بالشرك وانت لا تفهم مقصودهم؟؟؟؟؟ واظن كاتب الموضوع ليس له باع طويل فى العلوم الشرعية ولا يفرق بين الاستغاثة والتوسل والعبادة والدعاء كل هذه الاشياء لا يفرق بينها, كيف تنتقد وكيف تحكموانت لاتدرى عن الشئ الذى تريد تنتقده. يااخى وصيه لك ولامثالكم اتركوا الحكم والفتوى لاهلها الملمين بالعلوم الشرعية واصحاب الفكر والعلوم الاسلامية, لانكم غارقون فى الجهل المعرفى بهذه العلوم قبل ان تكونوا مضحكة للغير.
اريد ان أسأل الكاتب ماذا يقصد بكلامه هذا وإن أبيات القصيدة هي في الدعاء والاستغاثة بانكسار وافتقار، وليست من التوسل في شيء ؟؟؟ يا سبحان الله ياريت نعرف ما المقصود بكلامك ممكن تشرح شوية وتفسر؟؟؟؟
عليك مراجعة امهات الكتب الصحيحة ومجالسة العلماء والاخذ منهم بدل من ان تضيع وقتك فى مقارعة رجال علماء نشروا الدين الاسلامى وفتحوا الخلاوى وقاموا بتدريس العلوم الشرعية.عليك تحصين نفسك بالعلوم الشرعية. انتم للاسف تعتمدون على كتب معينة وفتاوى معينة ونوع خاص من المشايخ وهذه احد اسباب جهلكم وعصبيتكم السالبة التى لاتخدم الاسلام والمسلمين فى شئ.
عليك الذهاب لمراجعةالكتب عن الاستغاثة والتوسل والدعاء من امهات الكتب الصحيحة لكئ تعرف مدئ جهلك وفهمك السقيم.
هدانا الله واياكم للطريق المستقيم.