سياسية

الطيب مصطفى: موقفي ليس متعلقا بالجبهة الثورية ولن نرضى بفرض العلمانية

[JUSTIFY]أوضح المهندس الطيب مصطفى رئيس حزب منبر السلام العدل أن موقفه من إعلان باريس ليس متعلقا بالجبهة الثورية، مشيراً إلى أنه نص على وقف العدائيات وأعتبر ترك الحركات المتمردة للسلاح مكسب، وأضاف أن إعلان باريس الذي وضعه الصادق المهدي والجبهة الثورية لم يتطرق إلى الدين ولن نرضى بأن يفرضوا علينا العلمانية، وسنرفضها كما ظللنا نرفضها دائماً وأردف أن حملة السلاح أن جنحوا للسلم وقبلوا بالحوار الوطني، ربما يأتوا للخرطوم وتصبح آلية 7+7 ، 10+7 مثلا، لنتحاكم جميعا لصناديق الانتخابات، ونفى بط موقفه من الاتفاق بغبينة شخصية قائلاً أنا لا انتصر لنفسي بل لقضايا الوطن، وكل ظرف يحتم علينا موقفاً مختلفاً ولا علاقة لذلك بالصيحة.

صحيفة الوطن
ت.إ[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. إنسان متسرع ومتهور وأهوج ويتعامل بردود الأفعال ، أسرع لتأييد إعلان باريس بمجرد وجود فقة تنص على إلقاء السلاح “وقف الحرب” وهل تعتقد بأن الجبهة الثورية العلمانية الملحدة سوف توقف الحرب وتتخلي عن سلاحها يا باشمهندس ، أما بالنسبة للدين فموقف هؤلاء الشيوعيين والعلمانيين من الدين معروف لكل السودانيين ، هل تعتقد بأنهم سوف يرضون بتطبيق شرع الله مثلاً أو بالعقوبات الحدية ، ده كله مناورة مكشوفة للكيزان وقول ليهم ديل يودودكم البحر ويجيبوكم عطشانين وكوسوها عند الغافل وكل الشعب يعرف ألاعيبكم ومكركم وخبثكم وهل الذئب ما بين يوم وليلة يتحول إلى حمل وديع ياباشمهندس أم أنت أيضا تبحث عن الأضواء والظهور ولو بأي طريقة.وموقفك وتأييدك للإتفاق ” قد يكون قبل أن تطلع عليه بتأني وتروي” مربوط بغبينة شخصية ضد المؤتمر الوطني وهذا ظاهر ولا يحتاج لدليل. هؤلاء المجرمين والقتلة والخونة لا مكان لهم في السودان ولن يأتوا إلا في توابيت لدفنهم في أرض أجدادهم وسوف ترون. الإنتخابات لا تأتي بمثل هؤلاء المجرمين القتلة لأنه لا سند شعبي لهم حتى في دارفور التى يقاتلون من أجلها بل أصبح مواطن دارفور يكره الحركات المسلحة التى سلبت ونهبت وقتلت وفعلت الأفاعيل بهم ” التمر د إنتهي ويبحثون عن قشة ليتعلقوا بها وهكذا أمرهم أسيادهم وأولياء نعمتهم الصهاينة واليهود الصليبيين قاتلهم الله.

  2. فعلا انك متسرع وتاخذ الامور بتهور وعدم دراسة متانيه جميع الاحزاب او رؤساء الاحزاب يجب ان يدرسوا كل الاتفاقيات قبل الرد عليها والصادق المهدى يفعل كل شئ من اجل الوصول الى حكم السودان حتى لو باع الشعب السودانى كله وانه يتعامل مع السودان وكانه حظيرة ملك له واخذت منه ويريد ارجاعها ولو باى ثمن

  3. لا حوار مع الحشرات الثوريه اليهوديه الامريكيه العلمانيه
    و اي زول واقف معاهم ما معانا اتخارج ليهم

    يا هم يا نحن

    مركب واحد ما بشيلنا
    و اساسا نحن شاكين انهم سودانيين ووطنيين

    وكان انت نسيت نحن ما نسينا
    لن نرحمهم الا ان يدخلو بدون سلاح و يعلنو التوبه العامه
    ثم الي المحكمه الشريعيه والقضاء الشرعي يقول كلمتو
    ولا مكان لاعفاءات الرئاسه من الدين الاسلامي شئ
    الا اذا كانت من الكتاب و الدين نفسه

    بعدين كلمناكم
    ما جاب الفقر للبلاد الا ناس الاحزاب
    حزب الله وسنه الله و الجيش البنعرفو فقط
    و البلاد لسه الاميه و الجهل متفشي لا ينفع معه
    حنكشه الاحزاب
    والدليل انو ناس الثوريه ديل لو كان برسلو ليهم ناس
    منفضه من الجمر و مولعه من اللهب و مكحله بالشطه
    ما كان مسكو لينا زمن و ملونا فقر و نقه و اخدو وقت
    قال مهمش قال
    انسان الخرطوم الان مهمش اكتر من انسان دارفور