[JUSTIFY]بحث وزير النفط المهندس مكاوي محمد عوض لدى لقائه بمكتبه أمس السفير الفرنسي بالخرطوم برونو أوبير، الفرص المتاحة للاستثمار النفطي بالسودان وظروف العمل في قطاع النفط. وقدم مكاوي شرحاً وافياً عن مناخ العمل في قطاع النفط بالسودان، مرحباً برغبة فرنسا في الاستثمار في الاستكشاف النفطي والخدمات النفطية، منبهاً إلى أهمية الاستفادة من الإمكانات الفنية والتقنية الفرنسية. وقال وزير الدولة بالنفط حاتم أبو القاسم إن أبواب السودان مفتوحة أمام الشركات النفطية الفرنسية للعمل بالسودان.ومن جانبه أكد السفير الفرنسي بالخرطوم أن الغرض من اللقاء بحث الفرص المتاحة بالسودان وعكسها للشركات الفرنسية للانخراط في الاستثمار في قطاع النفط بالسودان.[/JUSTIFY]
انا بتخيل السفير الفرنسي لما يقراء الخبر ده حا يقول شنو ؟؟, دي اخر مرة امشي فيها للناس ديل
ياتو استثمار و ياتو بطيخ و من متين الشركات بيستثمر عن طريق السفراء , لو كان ممكن يستثمروا في بلدنا دي كان رسلو جابوك في فرنسا يا مكاوي ..
امريكا فرضت اكبر عقوبة مصرفية في التاريخ على مصرف BNP الفرنسي بسبب كسره للعقوبات على السودان بمبلغ يقارب التسعة مليار دولار و اقر البنك بالعقوبة و سدد المبلغ .
فرنسا من ألد الخصام للسودان ساهمت في فبركة الأكاذيب وتحريض المجتمع الدولي عليه وهي اﻵن تتربص على الحدود الغربية في تشاد وإفريقيا الوسطى تريد بالبلد وأهله شرا. ولا يمكن لأي دولة تحترم نفسها أن تتعامل مع من هذا موقفه نحوها لتستفيد هذه الدولة العدو اقتصاديا إضافة إلى الحصول على مركز متقدم للتلصص والتجسس والاختراق اﻷمني للبلد. والعالم لا يعدم شركات ذات كفاءة من بلدان أخرى قد تكون انفع للسودان أو على اﻷقل أرحم به.
انا بتخيل السفير الفرنسي لما يقراء الخبر ده حا يقول شنو ؟؟, دي اخر مرة امشي فيها للناس ديل
ياتو استثمار و ياتو بطيخ و من متين الشركات بيستثمر عن طريق السفراء , لو كان ممكن يستثمروا في بلدنا دي كان رسلو جابوك في فرنسا يا مكاوي ..
امريكا فرضت اكبر عقوبة مصرفية في التاريخ على مصرف BNP الفرنسي بسبب كسره للعقوبات على السودان بمبلغ يقارب التسعة مليار دولار و اقر البنك بالعقوبة و سدد المبلغ .
قال استثمار نفطي قال …….
فرنسا من ألد الخصام للسودان ساهمت في فبركة الأكاذيب وتحريض المجتمع الدولي عليه وهي اﻵن تتربص على الحدود الغربية في تشاد وإفريقيا الوسطى تريد بالبلد وأهله شرا. ولا يمكن لأي دولة تحترم نفسها أن تتعامل مع من هذا موقفه نحوها لتستفيد هذه الدولة العدو اقتصاديا إضافة إلى الحصول على مركز متقدم للتلصص والتجسس والاختراق اﻷمني للبلد. والعالم لا يعدم شركات ذات كفاءة من بلدان أخرى قد تكون انفع للسودان أو على اﻷقل أرحم به.
كفاية ارياب بتاعت الذهب.