اقتصاد وأعمال

مصر تعرض مساعدة السودان للانضمام إلى منظمة التجارة العالمية

[JUSTIFY]عقد وزير الصناعة والتجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة المصري منير فخري عبد النور، جلسة مباحثات موسعة مع وزير التجارة عثمان الشريف، تناولت أهمية مضاعفة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتفعيل وحدة التدخل السريع لحل المشكلات التي تنشأ خلال المعاملات التجارية، وضرورة التزام الجانبين بالتطبيق الكامل لاتفاقية الكوميسا وتسيير التجارة بين الدول العربية، هذا فضلاً عن مساعدة الجانب السوداني في الانضمام لمنظمة التجارة العالمية. وأكد منير استعداد مصر لمساندة السودان في هذا الشأن، من خلال تقديم دعم فني لنقل الخبرات المصرية المتراكمة للجانب السوداني وتسهيل عملية انضمامه للمنظمة.وناقش الوزيران أهمية تفعيل مجلس الأعمال المصري السوداني المشترك، والإعلان عن التشكيل الجديد للمجلس في أقرب فرصة ممكنة، ومناقشة المشروع الإستراتيجي لتوفير اللحوم الحمراء السودانية لتلبية احتياجات الشعب المصري من اللحوم.[/JUSTIFY]

الانتباهة
ي.ع

تعليق واحد

  1. ***طالما أنتم ياأهل الإنقاذ مصريين تتمصروا ، وإرتضيتم التبعية والتخلف والرجعية ، قمتم بتفعيل الحريات الأربعة والعمل على توفير الغذاء للمصريين بمنحهم ملايين الافدنة الزراعية بالسودان كإستثمار بلوشي ولمدة 99 عام ، ووقعتم معهم إتفاقة التبادل التجاري لتصريف بضائعهم الفاسدة من الطحنية والحلويات المنتهية الصلاحية والبرتقال المعفن والمضروب (بضعف الأسعار الموازية له في الأسواق العالمية والخليجية بالدولار ) نظير مدهم بالصمغ العربي و الآلآف من رؤوس الماشية الحية والمزبوحة والسعي لتوفيرها لهم دون الإهتمام بإحتياجات الشعب السوداني
    ***وهان عليكم شعبكم وهنتم على انفسكم بتبديلكم لشعارات الإنقاذ والسعي وراء الكرسي ووسخ الدنيا وسوف تهونون على الله
    ***حقوق الشعوب تنهب ولكن لا تضيع ، والشعوب لا تأسرها قضبان الظلمة ومحاكم الطغيان
    ***ولماذا تدخل الحكومة في شراكه مع الحكومة الهندية في مجال المواصلات .. هل يعقل أن السودان لا يستطيع تأسيس شركه وطنية للمواصلات وتوفير الدعم المادي واللوجستي
    ***استمرار الحكم ليس بالتخمة من وسخ الدنيا وتكديسها في البنوك بالخارج ، وإنما برصيد محبة الشعب … قوه وعدل ونهضه وعمران وانجازات ملموسة
    ***الناس معادن ، والحاكم كالألماس ، منه النقي التقي الذي كلما مرت عليه السنين ازداد لمعانا وتوهجا ( الرئيس التركي اردوغان) ، ومنه الرديئ اذا نضب بريقه افل
    ***الحريات الأربعة :- جلبتم بها النبت الشيطاني ، وهي أم المصائب والكوارث التي حصلت بالبلاد (الفقر والجهل والمرض والعطالة والبطالة وغلاء المعيشة والفساد الأخلاقي والمخدرات والجشع والطمع والجريمة المركبة)
    ***المصائب لا تأتي فرادى وهي محك الرجال ، إستبدلتم أهداف وشعارات الإنقاذ بالمكابرة والغرور ، وركنتم إلى الدنيا وزخرفها
    ***قال الله تعالى : (من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب) صدق الله العظيم
    ***قال الله تعالى (من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا) صدق الله العظيم
    ***تبقى الشعوب حية وتذهب الحكومات الى مزبلة التاريخ بعون الله