في أول ردة فعل بعد خبر إيقافها عن العمل بقناة النيل الازرق…نعمة عثمان: خبر إيقافي عن العمل مجرد إجراء روتيني وسأعاود الإطلالة بعد إسبوعين

لأنكم كلكم تعبانين زيها ” عشان تعرفوا إنه المذيعين والمذيعات هذا الزمن ديكورات بس لا يفقهون أي شئ ومنهم من قالت “شهد المهندس ” ومن هنا نبعث بتحايانا للشهيد الزبير محمد صالح ” ولا تزال تقدل في القناة ، مدراء تعبانين عاجباتنهن البنات الحلوات ديل ويتغزلوا فيهن “على علاتهم العملية وعدم إلمامهم بأبسط قواعد العمل الإعلامي “مناظر بس …. “

سلام عليكم
أنا بسأل:
هل استدركت المذيعة هذه الغلطة البسيطة في حينها؟
هل اعتذرت بإقامة حلقة عن ما بعد رمضان؟
إذا لم تفعل هذه المذيعة فالغلطة غلطة المدير ومدير البرامج لا شك…إلا إذا كانت المحروسة ذات خلفيات انتقائية معروفة لديهم برروا عكس ذلك بالإيقاف.
وماذا عن النيل الأزرق الجاري …
وماذا عن لصوص الفكر ومحتكري الوهم وبائعي الزيف؟
ـ صوم شهر رمضان هو ركن الإسلام
ـ أما شهر رمضان نفسه كأيام كان فيه خير وشر.
ماذا لو قلت لك أنني اعتقد أن من شرور البشر في رمضان:
ـ الإسراف في الطعام.
ـ إقامة الافطارات الباهظة والمتعددة ولا يدعى لها المساكين بالرغم من أن معظمها بمسمى مؤسسات الدولة مما يعني من أموال المساكين الذين حرمو منها…
بالدارجي: ما داير واحد يقول لي نحن السودانيين كذا وكذا … بلاش كلام فارغ وفتحوا عينكم في الواطة وخلونا راضين بقسمة الله؛ زينا وزي غيرنا.. سامعين!!!

ادارة قناة الينل الازرق ادارة حكيمة ولابد من عقاب كل مخطئ ولعل الخطأ كان فادحا واعتقد ان المذيعة معترفة بخطئها وذكرت ان هذا الاجراء روتيني فلابد من العقاب حتى نصل الى الاجود اداءا