كان في طريقه لحماية الأسرة والطفل “صاحب بقالة” يعتدي على طفل ويقتل والده
2014/08/18
5
[JUSTIFY]وسط ذهول الحاضرين، صاحب بقالة يغدر رجل من الخلف ويسدد له ضربتين بـ(عكاز) أودت بحياته في الحال أمس في منطقة الجريف بشرق النيل، عندما كان الرجل متوجها لتدوين بلاغ في مواجهته بشرطة حماية الأسرة والطفل بسبب اعتدائه على طفله عندما أرسلته والدته لجلب بعض الأغراض من البقالة، وكشف مصدر موثوق لـ(اليوم التالي) أن زوجة الرجل القتيل كانت قد أرسلت ابنها إلى بقالة المتهم وعند تأخره في العودة خرجت خلفه ولكنها فوجئت بالمتجر مغلقا، ولكنها سمعت استغاثة طفل داخله ما جعلها تستغيث بالجيران الذين استطاعوا إنقاذ الطفل، وحدث نقاش بين والده وصاحب البقالة تدخل فيه الحاضرون وطالبوه باللجوء للقانون، وامتثل لهم وتحرك مبتعدا، وفجأة حمل صاحب البقالة المتهم عصاه وأسرع نحوه، وقبل أن ينتبه سدد له ضربة أعقبها بأخرى سقط إثرها دون حراك، فتم إبلاغ الشرطة وقامت بفتح بلاغ بالقتل العمد وبلاغ آخر تحت طائلة قانون الطفل بحماية الأسرة والطفل، وأوقفت المتهم وأحالت جثة القتيل للمشرحة، ووجدت الحادثة استنكار واستهجان المواطنين وطالب عدد من الآباء والأمهات باتخاذ إجراءات قانونية أكثر صرامة لحماية فلذات أكبادهم
***يصدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً (بالسيف) ، ويصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة
***قال الله تعالى: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم} صدق الله العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله ياناس هزة النوعيات من البشر من اين اتو والشئ المحير ان القضاة متعاطفين مع هزة اﻻشكال القزرة حيث ان الجميع يطالبون بالاعدام ولكن القضاء لة راي اخر
لاحولة ولا قوة إلا بالله هل وصل حالنا لهذه الدرجة حسبنا الله ونعم الوكيل
***يصدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً (بالسيف) ، ويصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة
***قال الله تعالى: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم} صدق الله العظيم
وين الشهامه و المروه يعنى حدث ذى ده و الناس لامه مايمسكو الزول ده ويربطوه ويدوه جلده تمام بس واقفين حضور ساكت. والله عيب عليكم فرجه بس
لا حول ولا قوة الا بالله ياناس هزة النوعيات من البشر من اين اتو والشئ المحير ان القضاة متعاطفين مع هزة اﻻشكال القزرة حيث ان الجميع يطالبون بالاعدام ولكن القضاء لة راي اخر
الجزاء من جنس العمل
بسرحو العكاز..ويحشروهو لبتاع الدكان سريحه سريحه..
وباجماعة ماتجنو على عيالكم وترسلو الواحد منهم براهو للدكان ..