رأي ومقالات
اسحق أحمد فضل الله : مثل قشور البصلة «كل طبقة تحتها طبقة» كانت لقاءات في الأنس الجانب .. قال هذا وهو ينظر إلى الصادق في نهاية الممر : الصادق رأس.. لكن أين هو الجسد؟
> والشيطان ـ الذي يحب الضحك ـ لعله كان يغمز لغندور.. حتى يخرج الورقة التي يحملها في جيبه. ويقرأها في الميكرفون.
> وفي الورقة كان اللقاء السري لاجتماع باريس
ـ في اللقاء السري جداً كان الصادق المهدي الذي يلحق باللقاء يدير عيونه في المجتمعين «عقار والتوم هجو
وعبد الواحد و..
> والصادق يقول:
نحدثهم عن السلام لكن
طموحنا الإستراتيجي هو إزالة النظام.. القوى العالمية ضده.
> وعندنا برتوكول سري مع بعض القوى الدولية
قال: تحدثنا مع مصر وغيرها كما فلعنا أيام قرنق،
ـ المصريون يريدون تدمير هذا النظام.
> وهم.. المصريون.. يريدون منا أن نخلخله من الداخل..
طلبوا أن تقوم الجبهة الثورية بتسويق المخطط هذا داخلياً..
ونحن.. عربياً..
أمامي جولة بعد هذا اللقاء.
> وعقار بعد الصادق يقول وكأنه يخطب
: دولة فاشلة..
> تلفت يبحث عن الكلمات ثم قال
: ترعى الإرهاب في ليبيا ومصر ومالي ونيجيريا وساحل العاج.
كله من السودان.. كله.
> قال.. في أوروبا سوف يكون حديثنا عن حقوق الإنسان
ـ جبريل.. تنقل صحف الأمس حديثه عن السلام.. وكان في لقاء باريس السري يقول
: في ألمانيا وضعنا وثيقة جديدة.
> عرمان يقول بعده
: المجتمع الدولي لأول مرة يكون معنا.. (في القاهرة الأسبوع الماضي يقولون العالم قال لنا. لا دعم لكم عندنا.. ارجعوا السودان).
> عرمان قال
: سيسي معنا..
قال.. قلنا لسيسي ولأوروبا إن إيران تقيم مصانع للسلاح في السودان.
> قال: لا بد أن نرسل وفداً إلى إثيوبيا.. وجنوب إفريقيا وسلفا كير ومناطق الجبهة.. واللاجئين وشرق السودان..
> عبد الواحد قال
: ثورتنا 2004 كانت مطلبية.. لكن؟
الرجل وكأن وجه الصادق المهدي يثير جنونه يقول في عنف
: أنت لم تقل لنا كلمة طيبة..
أنت كنت رئيساً لثلاث سنين.. عملت شنو؟
> وكأنه يجد مغمزاً في الصادق.. عبد الواحد يقفز إلى بنات الصادق المهدي ليقول
: المرأة عندكم هي مريم أو رباح.
> شيء آخر يقفز في ذهن عبد الواحد فيقطع حديثه عن مريم ليقول للصادق
: الانفصال أنت صاحبه.
> فجأة يعود ليقول للصادق
: نريدك أن تكون نيلسون مانديلا.
> فجأة يقول للصادق وكأنه يطمئنه
: ما دايرينك تكون «جلد» ونحن نتغطى بك.
> التوم هجو يتحدث ببطء ليقول
: فشل التجمع الديمقراطي كان فشل خيارات.. والمعارضة الداخلية ضللت الناس حين جعلتهم يعتقدون أن إسقاط النظام ممكن دون عمل عسكري تدعمه الجماهير.
> مريم.. وكأنها تعود من «سرحان» بعيد تقول
: ماهو البديل؟
ـ وتسكت.
> ومثل قشور البصلة «كل طبقة تحتها طبقة» كانت لقاءات في الأنس الجانبي.
تقدم الإجابات على الحديث هناك
قال هذا وهو ينظر إلى الصادق في نهاية الممر
: الصادق رأس.. لكن أين هو الجسد؟
> السؤال يجعل كل أحد يستعرض كل أحد في ذهنه ليجد أن
: عرمان رأس.. لكن أين الجسد «يعني شعبيته»
وعبد الواحد والتوم ومريم.
> وحديث آخر في مكان آخر يكمل الصورة
> حديث أفورقي وزيارته أمس الأول للقاهرة.
وقشرة البصلة هناك.
> وحقيقة ما يجري.. نقصها غداً.
> وحرب إثيوبية/ إريترية تتوتر الآن لتنفجر.. لكن ما يصاب هو السودان.
صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY]
انت موهوم ومفتكر نفسك عالم ببواطن الامور يا جماعه الزول دا لو حدث سلام فى السودان ما حيلاقى حاجه تانى يكتب عنها خاصة مثل هذه الاكاذيب وحيمشى يقعد فى بيته لا شغله ولا عمله
الكلام دخل الحوش
كلام استخباراتي عالي
سيسي و تحالف مع الحشريه الثوريه
سيسي و دس السم ف العسل
سيسي و طابور خامس و عملاء
امريكا و الغرب و اليهود قنعو من ان السوداني الحر ما بتغلب بالسلاح و قالت نغلبو و نقلع منو بالحوار اصلو طبعوا عاطفي و ممكن نلاقي اولاد نيفاشا تاني
الحشريه الثوريه و دس السم ف عسل الحوار
الحشريه الثوريه تغيرت السياسه و الهدف واحد
الحشريه الثوريه ترفع شعار تمسكن حتي تتمكن كما رفعو الشيطان الاكبر الترابي
الحشريه الثوريه ترفع شعار كاس عرقي لينين نجمه داؤود عنصريه تقسيم اغتصاب بنات شريفات
جاء
الان دور الامن والجيش بعيدا عن خزعبلات الساسه واحزاب صحن الفول
من الممكن ف دول العالم الثالث ان يكون السياسي الحزبي مرتشيعميلطابور خامس
لكن
من الصعب ان يكون العسكري الحروالامني الوطني عميل و طابور خصوصا ف السودان
اذا
الكوره ف ملعب الجيش و الامن ماذا هو قائل ؟
انتظروا نحن معكم منتظرون