منوعات

مقيم سوداني يشرف السودانيين بأمانته والداخلية السعودية تكرمه

نيابة عن مدير الامن العام اللواء عثمان المحرج ، كرم مدير شرطة منطقة القصيم اللواء بدر الطالب ، مقيماً من الجنسية السودانية لأمانته وحسه الامني، حيث أعاد مبلغا ماليا كبيرا عثر عليه في أحد الطرق ببريدة. وقد سلمه اللواء الطالب شيكا بمبلغ مالي مع شهادة شكر وتقدير. بحسب ماجاء بصحيفة الجزيرة السعودية .

وأشاد اللواء الطالب، بدور المقيم في الوصول إلى صاحب المبلغ ، مشيرا إلى أن هذا العمل ليس مستغرباً على من يقيم على أرض الوطن وشعوره بالوطنية تجاه البلد الطاهر، وأن المقيم يمثل رجل أمن وشريكا فعالا مع رجال الأمن في حفظ الأمن من يد العابثين بأمن وطننا.

سوداناس
16764 904904919538453 2040940968087043277 n

‫10 تعليقات

  1. [B][SIZE=7] شفت كيف يا……. ديل السودانيين الاصليين اولاد بلد. اما الحرامية والفاسدين ديل اصلهم وفصلهم ما سودانيين .[/SIZE][/B]

  2. اقتباس.. هذا السلوك ليس غريب علي من يقيم بارض الوطن !!! عفوا عزيزي اللواء كنت اتوقع ان يكون التعبير هذا السلوك ليس غريب علي السودانيين فقط وحصري واتحدي اي مقيم من اي جنسية اخري ان يفعلها اللهم الامن رحم ربي كل يوم السوداني يضرب مثلا في الامانة ودرس لضعاف النفوس اللهم اكثر من امثاله

  3. السوداني دا من شباب الطينة التانية ذي ما قال ابو صبغة خال شنب غندور

  4. جزاه الله خيراً لكن السوداني دا اسمه منو ؟ فقط مقيم سوداني ؟ أعني فقط رقم في الكومبيوتر ؟ كل من يجد مبلغاً من المال ولا يعرّفه ولا يسلمه إل الجهات المسؤولة ويعتدي عليه يكون قد أكل مالاً حراماً , وهناك بــاب في كتب الفقه يسمى اللُّقَطـــة ( بضم اللام المشددة وفتح القاف ) وقد عرفها فقهاء المالكية بأنها : كل مال محترم عرض للضياع , وإن كلباً أو حمارا , ويجب على من وجد مالاً ضائعاً أن يعرفه سنة كاملة في الموضع الذي وجده فيه أو بوضع إعلان في نفس المكان أو في الصحف السيارة , ولايعرفه بنوعه ومقداره بل يطلب ممن يدعيه أن يعرف العفاص والوكاء ( أي الإناء والحبل الذي ربط به أو غطاءه أو الجزلان والمحفظة) ويقول الشخص الذي وجد المال الضائع : من ضاع له مال ؟ ولا يقول من ضاع له ذهب أو فضة أو نقد أو عملة كذا وكذا لئلا يدعي كل من لا ذمة له أنه له , وبعد مضي سنة كاملة إن لم يظهر صاحبه يمكن أن يتصدق به على نية صاحبه وبعد هذا لو ظهر صاحبه وطلبه يجب أن يغرم له ولا يشمل هذا الأمر الأشياء التافهة التي لا يؤبه لها كالعشرة والعشرين جنيهاً ويتفاوت الناس في ذلك فالمسكين الذي إذا ضاعت منه العشرون والثلاثون , ربما (جقلب ) وقلب البيت رأساً على عقب بحثاً عنها أوساهر الليل تحسراً على ضياعها , ولكن العبرة بما جرت العادة على اعتباره زهيداً او ثميناً وقد مثل الفقهاء للتافه بمثال قديم كالسوط والعصا !! وبهذا نعرف كيف أن الشريعة لا تتيح مطلقاً أكل مال الغير بل يجب حفظه له ولا يتصرف فيه ولهذا لا يوجد ما يسمى : رزق ساقه الله إليك لأن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة , وكل مال له مالك , بل هناك ما منع الشارع أخذه كالجمل الذي يستطيع أن يحمي نفسه لأن معه سقاءه ولا يحتاج لمن يسقيه , خلافاً للغنم فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام هي لك أو لأخيك أو للذئب , فيجب التقاطها وتعريفها للحفاظ عليها , وهناك لقطة لا يجوز أخذها وهي لقطة الحرم , كما جاء في حديث تحريم مكة !!ولذلك فمكافأة من وجد اللقطة غير لازمة لأنه ملزم شرعاً بحفظها لصاحبها , والله أعلم

  5. كتر الله من أمثاله وجزاه الله خيرا هذا الشخص الامين.
    بعد كل حين والآخر يثبت اخوتنا السودانيين فى الخارج صفة الأمانة والكرم وحسن المعشر أينما حلوا وأقاموا.

  6. [COLOR=#FF6400][SIZE=7]أمة عجيبة تهجر وتشرد أبنائها الأمناء الشرفاء وتحتفظ باللصوص فاقدي الضمير في مراكز الدولة الحساسة، و فوق كل ذلك يبدعون في خلق الحيل و المكائد لسرقة دولاراتهم. جربوا لحسة الكوع.[/SIZE][/COLOR]

  7. اكيد ما كوز لو كوز كان لحسن وفات وشوه سمعة السودانيين .

    السودانيين ينون في السمعة الطيبة والكيزان يدمروا هذا بفسادهم .

  8. [SIZE=4][B]جمييييل ياسادة :
    الراعي … وصاحب الخمسين الف والغيرهم في خارج حدود الوطن ينضفو في الصورة وناس الحكومة يوسخو …ويتحللو …
    [/B][/SIZE]