[JUSTIFY]أفادنا حفار القبور الشهير درمة وأحد أعضاء البعثة السودانية لشؤون الموتى أن عدد الحجاج الذين لاقوا ربهم حتى الآن عشرة حجاج وكلها وفيات طبيعية وآخر هؤلاء الحجاج توفى امس الأول بعد صلاة العشاء مباشرة بمكة المكرمة فبعد أن أدى الصلاة وتناول طعام العشاء توفي أثناء نومه وتم غسله في مغسلة المهاجر ليتم دفنه بعد ذلك بمقبرة الشرائع بمكة المكرمة وهو سعيد الحظ آدم عيسى ونسي وهو من حجاج كردفان عمرة (61) عاما وكان رحيل الحاج السوداني سليمان محمد سلامة حمد وعمره (77) عاما من قطاع كردفان بالمدينة المنورة بصورة تمثل حسن الخاتمة حيث فاضت روحة أثناء ركعتي الإحرام وانتقل في الميقات في أبار سيدنا علي .صحيفة الدار
ت.إ
[/JUSTIFY]
لهم الرحمة والمغفرة .. أسكنهم الله مع الصديقين والشهداء
[SIZE=5]رحمهم الله رحمة واسعة
ميقات اهل المدينة آبار على نسبة للسلطان على دينار والذى قام بحفرها سبيلا للمسلمين وليس لسيدنا على بن أبي طالب [/SIZE]
رحمهم الله ورحم الله موتانا ونسالة حسن الختام وان يجعل اخر كلامنا فى هذه الدنيا (لا اله الا لله محمد رسول الله)
جاء في النص …. أبار سيدنا علي … هل يقصد الكاتب آبار علي دينار
رحم الله الموتي وتقبل طاعتهم بالنية الصادقة ،،،،،،، بس أول مرة أعرف إنو البعثة فيها ممثل لشؤون الموتى ،،،،،، لا أدري ماهي الأسباب التي تجعل الحجاج يدفعون مبالغ نظير بعثة إدراية كبيرة لا تقدم لهم خدمات
إنا لله و إنا اليه راجعون