ترتيبات لإنشاء جامعة المغتربين بالخرطوم خلال العام

يبدو أن مواضيع تعليم أبناء المغتربين لا زالت على نفس الطريق رغم التغيرات التي طالت جهاز شئون المغتربين هذا الجهاز الذي ظل يقدم خدماته لجهات كثيرة غير المغتربين والمغتربيم الذين دفعوا الضرائب منذ عام 1981م وإلى 2005م لم يجدوا شيئاً سوى الحسرة والندم والسبب الأساسي ضعف الجاليات والتي تهتم بقضاياها الشخصية ولا توجد جاليات قانونية ومنتخبة بل جمعيات ومنظمات مجتمع مدني لا تقدم شيئاً وضاعت أموال المغتربين في البنوك والشركات مثل بنك التنمية الشعبية وشركة لاما بتروليوم والأسهم التي صارت بربع جنيه بدلاً من الدولار .

السلام عليكم

هذه فكرة رائدة بس الطلبة يخافون من الضبح الاسعااار النااااااااااااااااااااار
يرجى من المسئوليين الاهتمام بهذا الجابن

فوز الحر

ولله ده أغبى خطوة ممكن تتعمل يعني يضيعوا أموال المغتربين علشان ا يعملوا جامعة لأولادهم يعني يتحرموا وينفصلوا عن بقية أبناء الشعب وكأنهم ناقصين عزلة وتقوقع وهي دي الفرصة الوحيدة للإختلاط بأقرانهم من عامة الشعب يعني أسي الجامعات الموجودة ما ممكن تستوعبهم أو الفهم شنو! يا أيها القائمون على جهاز المغتربين بدل ما تضيعوا أموال ومدخرات المغتربين في مشاريع فاشلة كان من الأجدى انه تسعوا مع وزارة التربية في إلغاء نظام معادلة الشهادات العربية! كفايا ضياع لأموال الشعب المغلوب على أمره

والله أنا من كبار المساهمين في بنك الشمال الإسلامي وهم كان جونا في الجمعيات في الثمانينيات تقريباً … وساهمت بمبلغ ضخم في البنك وتخيلوا بعد ثلاثة عشر غياب رجعت الخرطوم وراجعت بنك الشمال ووجدت أسهمي رقم كبير وللأسف الشديد لا يساوي خمسمائة إلى أربعمائة ريال سعودي فقط …. في حين لو كنت أشتريت أراضي أو منازل في تلك الأيام بالمبلغ الذي ساهمت به للبنك لكنت والله العظيم من المليارديرات ….. والحمد لله على ذلك …. بالله الناس ديل ماحراميه … أين عبد الوهاب عثمان … هل مات أم حي..