جرائم وحوادث

مجهولون يعتدون على (حبيب) أفراح عصام (الأول)

[JUSTIFY]تعرضت بوسترات إعلان البوم (حبيبي لا لا) للفنانة افراح عصام ، الذي دشنته مؤخراً بحفل جماهيري ، لحملة تشويه وصفت بالمتعمدة . وأكد شهود عيان أن مجهولين قاموا بتحطيم البوسترات وتمزيق بعضها بشوارع الخرطوم ، في عمل منظم ومعتمد .
يذكر ان الحادثة لم تكن الأولى ، فقد سبق أن تعرضت حملة إعلانية شاركت فيها الفنانة بصورها لذات المصير .

صحيفة حكايات
ت.أ[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. اكيد واحد عاطل لافى الخرطوم كدارى ( ماعندو شغله ) .. ومكسر فيها ..

  2. [SIZE=3]ما شفت لي دولة فيها بوسترات في الشوارع ذي الخرطوم بالله عليكم الله قولوا لي عاصمة فيها بوسترات عشوائية غير الخرطوم ياخي ما تمنعوا البوسترات دي وخصصوا ليها المولات اعملوا بورتات كبيرة في مواقف السيارات ،خلي يكون في اعلانات عن طريق الجرائد والراديو والتلفزيون وسختوا البلد هي بلاها وسخانا في وسخ.
    الله يهدينا ويهدي الجميع[/SIZE]

  3. ***كل الدنيا فيها بوسترات
    ***حتى السعودية فيها إعلانات عبر شركات إعلانية وتقدم خدماتها حسب تخصصها : برشور- بوستر – استيكرز – منيو – فولدر – كتيب – مطوية – كتالوج – مجلات – الجرائد – والجرائد الإعلانية اليومية والإسبوعية
    ***الإختلاف الوحيد بيننا وبين الدول الأخرى في درجة الوعي والمسؤولية الجنائية لمن يقوم بالتخريب أو العبث بحقوق الغير ، لازم يكون في عقاب رادع لمثل هذه التصرفات الغير أخلاقية من البعض ، درجة الوعي تأتي لحالها مع الإحساس بالأمن والأمان والحرية والوصول لدرجة الإفتخار والإعتزاز بالإنتماء للوطن ووفر لي التعليم والعلاج والدخل الذي يكفيني سؤال الناس والأسوأ من ذلك الإنحراف ، ده كله ليه ومين السبب ؟
    ***السبب حكومتنا التي رفعت شعارات براقه ، مثل (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع) ، وباعت البلد من أجل الإكتساب السريع من وسخ الدنيا .. وغضت طرفها عن تراب الوطن (حليب وشلاتين)
    ***الثروات لا تجعل الرجل غني ، بل تجعله مشغول … أعطني عملا أو دخلا ثابتا بمعنى آخر وفر لي لقمة العيش وطالبني بأن أكون متحضراً ومتمدناً ، وأكثر وعيا وانفتاحاً

  4. ***كل الدنيا فيها بوسترات
    ***حتى السعودية فيها إعلانات عبر شركات إعلانية وتقدم خدماتها حسب تخصصها : برشور- بوستر – استيكرز – منيو – فولدر – كتيب – مطوية – كتالوج – مجلات – الجرائد – والجرائد الإعلانية اليومية والإسبوعية
    ***الإختلاف الوحيد بيننا وبين الدول الأخرى في درجة الوعي والمسؤولية الجنائية لمن يقوم بالتخريب أو العبث بحقوق الغير ، لازم يكون في عقاب رادع لمثل هذه التصرفات الغير أخلاقية من البعض ، درجة الوعي تأتي لحالها مع الإحساس بالأمن والأمان والحرية والوصول لدرجة الإفتخار والإعتزاز بالإنتماء للوطن ووفر لي التعليم والعلاج والدخل الذي يكفيني سؤال الناس والأسوأ من ذلك الإنحراف ، ده كله ليه ومين السبب ؟
    ***السبب حكومتنا التي رفعت شعارات براقه ، مثل (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع) ، وباعت البلد من أجل الإكتساب السريع من وسخ الدنيا .. وغضت طرفها عن تراب الوطن (حلايب وشلاتين)
    ***الثروات لا تجعل الرجل غني ، بل تجعله مشغول … أعطني عملا أو دخلا ثابتا بمعنى آخر وفر لي لقمة العيش وطالبني بأن أكون متحضراً ومتمدناً ، وأكثر وعيا وانفتاحاً