منوعات
بالفيديو: الشيخ عبدالحي يوسف يهاجم الإعلام.. ويقول رأيه في تتنظيم(داعش)
جاء ذلك من خلال سؤال تم طرحه عليه حول رأيه في تنظيم دولة داعش بالعراق والشام, وقال حول هذا السؤال: انا لا أصدق وسائل الإعلام. وأن للدولة مقومات إذا قامت عليه نجحت هذه الدولة.
وأضاف: يموت عالم من الأمة ولا تسمع به إلا بعد شهرين او سنة او سنتين, وأستدل بهذا في وفاة الأستاذ محمد قطب, ولم تذكر وسائل الإعلام اي شي عن حياته.
وواصل حديثه قائلاً: بالمقابل لو مات طبال او زمار او فنان فان الدنيا تقوم ولا تقعد, في إشارة منه لإهتمام الإعلام باخبار الفنانين.
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
[/JUSTIFY]
شيخ عبد الحي من الذين أيدوا تنظيم القاعده الإرهابي الذي شوه صورة الأسلام السمحة والمعتدلة والمسالمة وعمل علي إظهاره في صورة بربرية ووحشية من قتل للأبرياء بالطائرات وقطع للرؤوس وتصوير ذلك وعرضه في مواقع التنظيم علي الإنترنت .
وكلنا يذكر خروج شيخ عبد الحي يوسف في مظاهرات الخرطوم المؤيدة للقاعدة أيام أحداث الحادي عشر من سبتمبر عندما قال حينها عن الإرهابي أسامة بن لادن “إن هذا الرجل أحب إلينا من آباءنا وأمهاتنا وأبناءنا”
ياشيخ عبد الحي دعك من الدفاع عن التنظيمات الإرهابية من القاعدة وداعش وأمثالهم ونريد منك فتاوي ومواقف قوية عن الجرائم الحاصلة في البلد من قبل المسؤلين الكبار من نهب للمليارات وحماية للمفسدين بالتحلل وغيرها من جرائم هؤلاء المسؤلين من رشاوي ومحسوبية وظلم وقهر وإستعباد للعباد.
والله ياشيخ صدقت في هذه واعتقد هي من علامات الساعة واتمني ان لا تكون انت ايضا من علماء السلطان كما يطلق عليهم واتمنى ايضا ان تنزل الى الشارع يوميا لترى بعينك ولا ان تسمع من الاخرين فالسودان يستنقذكم فانقذوه لقد وصل بالناس الى حد الانتحار من ضيق العيش وضنك الحياة وخير البلاد يسرقه السارقون لا بد يا شيخ ان تقفو وقفة للنصح والارشاد واسال الله لكم التوفيق والسداد
الحيز الاعلامي الذي تجده يا شيخ بسبب ان النظام يستفيد من تركيز فتاويك علي ما يصرف الناس. علماء السلطان العلم عندهم مثل المصباح فوق رأس البيت يراه الناس من بعيد و جوف البيت,قلب العالم, مظلم.
الشيخ عبد الحى جزاه الله خيرا خبرناه من الاسلاميين المعتدلين الذين ينبذون العنف أيا كان مصدره كما انه خطب عده مرات فى مسجده ينبذ التنطع ويؤكد ان الاسلام هو الاعتدال فى كل شى،،، الان عليه الا يحكم على داعش من خلال ما يقوله الاعلام الغربى عنها ولكن ليعرف الفظائع التى ترتكب باسم الدين من خلال المواقع التى يديرها الداعشيون أنفسهم ويتباهون بها على الملا بجز رؤوس المعارضين وكيف انهم يسيؤن الى الاسلام بهذه ألطريقه البربريه والإسلام منها برى،،،،،
[COLOR=#D200FF][SIZE=5]ياجماعة قولوا كلمة حق مالفائدة التي قدمها شيخ عبد الحي وغيره من مناصحة جريئة ومعلنة لتطبيق الدين بمبادئه السمحة والتي من ركائزها العدل وطهارة اليد واعمال قانون من اين لك هذا والكل يرى ولاة امرنا يمتلكون الفلل والسيارات الفارهة وبصورة مستفذة للمواطن المقهور الذي اثقلت كاهله الجبايات ومثله عصام البشير صاحب الخطب الجهنمية قبل ان يستوزر ولكن تحول الان الى طبال اما مايقولونه من فتاوى والله اي شخص يمكنه الاطلاع عليها ومن عدة مصادر خاصة بعد انتشار ثورة ! نريد العالم العامل الذي يتنزل علمه نصحا مؤثرا لولاة الامر لينعس اصلاحا وعدلا في الرعية اما دورهم الحالي فلا فائدة للاسف ولاتاثير على حياة الناس ولااصلاحا لولاة امر الذين بصلاحهم ينصلح حال الامة!!!!![/SIZE][/COLOR]
ايوا كده اظهر علي حقيقتك تبحثون عن الشهره والاضواء ياشيوخ اخر الزمان
السلفيين يعتمدون ويكبرون ايضا احاديث باطلة موضوعة تتعارص ولاتتوافق مع النصوص القرءانية شوهو بها الاسلام ونفرو منه البشرية ولكن الله متم نوره ولو كره ابان (دقون)
مثال صغير لقولي …الحديث المزعوم للنبي والذي يقول فيه سياتي من بعدي اناس من امتي يستحلون الخمر والمعازف ويسمونها بغير اسماءها…الخ وعند مقارنة الحديث بالنص القرءاني …ياايها الذين امنو ان الخمر والميسر رجز من عمل الشيطان فاجتنبوه …. يلاحظ بوضوح ان كلمة الميسر قد حرفت واستبدلت بالمعازف…
اي شيخ وضع علما ييستنير به الناس وينفعهم لايحتاج لوسايءل اعلام لتظهره فالحق ابلج
محق فى ذلك و لم تحاول أن تجتهد او تبحث عن السبب الذى يجعل الفنان او الرسام او الزمار أكثر شهره من علماء السلطان او حبيسى البرلمان؟
الفنان و الزمار يدغدغ مشاعرنا ليبعث فيها شىء من البهجه والسرور ولك الحق فى الاستماع اليه او تتركه يغنى و ينشد و يتمايل طربا دون أن يجرحك او يفرض عليك شيئا مخالفا للاعراف و الدستور و الكتاب و السنه المحمدية و السلف الصالح ؟
اما علناء اخر الزمان و بالاخص همباته السلطان يا للعجب ؟
فتاوى حسب الطلب و عليها تشديد و تحريم واثم لمن يرتكب هذا الفعل ؟
لقد اصابنا الضرر و الضيم و المسغبه و لم نرى من العلماء من صعد منبرا يناشد النظام بالعدل و الحفاظ على ادميتنا و توفير متطلبات الحياة من غذاء و دواء و غيرها ؟
اذن الفنان و الزمار قريبا مننا و علماء السلطان فى العلالى ؟
حول رأيه في تنظيم دولة داعش بالعراق والشام, وقال حول هذا السؤال: انا لا أصدق وسائل الإعلام.
.زائغ من السؤال يا دواعش السودان
لم نسمع بفنان قام بذبح مسلمين أبداً
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
من الذي خالف الله ؟
الفنانيين الذي نلم يرد فيهم نص قطعي الثبوت
ام الداواعش الذين يقتلون النفس التي حرم الله ويمثلون بالجثث ؟
[[COLOR=#FF2600]SIZE=7][I]خلونا نركز على الموضوع الاهم ماذا قدم هولاء الشيوخ للبلد٠ وهل ساهموا في تنزيل مبادئ الاسلام عدلا ومساواة ام صدحوا بكلمة حق في وجه ولاة امرنا الذين اكلوا خيرات بلادي وجيروها لماربهم الشخصية[/SIZE][/I] [/COLOR]
الدكتور عبدالحي يوسف رجل جدير بالاحترام فلم نسمع منه عبر السنين كلمه في غير محلها تجاه من خالفوه الرأي اما مسألة العلم والاجتهاد فمع الاسف وذلك يشمل الكثيرين من الفقهاء والأئمه الحاليين ليس هناك اجتهاد يخص العصر الحالي وهذه منقصه في حق مدعي الفقه ومتنطعي العلم فالكل الا من رحم ربي ادوات لنقل آراء فقهاء عاشوا قبل قرون لا يعرفون عن زماننا هذا شيئا لا يكفي ان تقرأ فقه الاولين لتكون فقيها وعالما ، من اكبر عيوبنا نحن مسلمي العصر الحالي واخص بذلك اهل العلم تهيب وتحريم الفتوي الا اذا ما اعتمدت او اشتقت من آراء الاقدمين ، والنقطه الاخري كما ذكر احد المعلقين تقديم الاحاديث واعتمادها علي حساب القرآن الكريم الكتاب الذي حفظه الله تعالي من العبث به والاعتماد الكلي علي الاحاديث المنقوله بل وكثير من الفتاوي تعتمد علي احاديث الآحاد والاحاديث الضعيفه والموضوعه رغم التفصيل والشرح العقلي المبين لمبادئ الفقه بتقديم النصوص القطعية الثبوت علي الظنية الثبوب كالآيات القرآنيه ، فآيات القرآن قطعية الثبوت لصدورها من الله تعالي مباشرة ثم تأتي الاحاديث الشارحه والمفصله للعقائد والاحاديث االمتوافقه مع الكتاب ، انا رأي الشيخ عن داعش فهو مردود عليه فممارسات داعش تتحدث عنها يكفي نشر صورهم بكل فخر مع الرؤوس المقطوعه لنعرف مسافتهم من الدين وفضح ممارساتهم تم من قبل المسلمين قبل الغرب ، اخيرا عندما تتحدث يا شيخ في الاعلام فأحزر لأن هناك من يؤمن بآراءك الشخصيه ويعتبر انها الصواب وربما يعمل بها وانت ادري بحكم ذلك عليك فانت بشر يمكن ان تخطئ وتصيب فهل تتحمل اوزار من تبع آراءك الشخصيه ؟