أسماء محمود محمد طه:تفتح النيران وتشبه المؤتمر الوطنى بــ(داعش) صغير

كلو دا وداعش صغير يا حجة اسماء ومال لو كان كبير كان عمل شنو ؟ داعش بالنسبة لي ديل عبارة عن طفل بريئ

طيب ما تقولي عندك مشكله رفضوا يسجلو حزبك الاسلامي الما داعشي وصغير ده في البدايه داير اقول ده كمان طالعه لينا من وين ولو عندها مشكله تكون مع النميري هم اللي اعدم ابوها وفي اخر المقال نلقاها رئيسة حزب جمهوري مرفوض لا نقول منبوز بالله تذكر لينا اهدافه عشان نقنع ليها مجلس الاحزاب قالت داعش صغير داعش ما عندها صغير وكبير كلهم ما ماسكين الدرب فالتين يا اختي انتوا ما بتسمعوا فتاوي علمائنا سواء في السودان او خارجه كلهم مجمعون علي ان داعش تنظيم ارهابي ليس الا يعني شنو جمهوري من كتر الجماهبر واللا ايه فهمينا يا ستو .

الحيكومه تتعامل مع الشيوعين في روسيا و الصين. و لا تقبل الحزب الجمهوري / تعاملت مع الحركه الشعبيه. و ادخلت جون قرن و ياسر عرمان و عقار القصر الجمهوري – و لا تقبل التعامل مع الجمهوريين – الترابيين الذين اقحموا حد الرده لإعدام محمود. عجزوا عن اعدام الطبيبه السودانيه المرتده و الان يفتون بعدم وجود حد رده في الاسلام – الترابيون الذين قالو في الماضي ان محمود مرتد. الان يقولون تم إعدامه لانو يتعامل مع الامريكان – وصف الحيكومه بداعش صغيره غير موفق – لان داعش تقيم شرع الله – و العالم كله يتفرج على جرايم بشار ثلاث سنوات. الان العالم يحشد جيوشه لحرب داعش. سبحان الله – داعش تقيم الشرع و الحيكومه تعيث في الارض فساد. ابسط شيء ديوان الزكاه اكبر جبايات على مستوى العالم تزهب كلها لتمويل الحزب الحاكم و فضائياتهم الخاويه — من يقول ان السودان سوف يفقد الامن و يصبح زي ليبيا. الان السودانيون يهاجرون عبر الصحراء الى ليبيا. و لم نجد ليبياً واحداً هاجر الى السودان — الثوره في السودان تبدأ باصلاح الاحزاب و يجب ان تتحول الى ديمقراطيه – – حينها تستطيع ان تقلب الطاوله على الحيكومه بين يوم و ليله

يلا الإنتفاضة نحن منتظرنكم عشان تقودونا للخروج يا معارضة وبشرط أن يكون فاروق أبوعيسى بعدأن يتم الإفراج عنه والصادق المهدي بعد عودته وناس حزب البعث والشيوعي وكل رؤوساء أحزاب الشتات “تمومة الجرتق كما يقول الصادق المهدي ” أن يكونوا في القيادة وفي المقدمة ونحن سوف نردد خلفهم الهتافات الداوية لإسقاط الحكومة ” نخشى أن نحضر ولم نجدهم كما قال شيخهم نقد قبل ذلك …. يا عالم إنتم هل تفتكرون الشعب السوداني أهبل ومغفل عشان يتبع حفنة شيوعيين وبعثيين وجماعة المأفون محمود محمد طه وعلمانيين منبوذين من الشعب .. شوفوا ليكم شغلة غير الأسطوانة المشروخة دي الناس ملت منكم ومن كلامكم السمج ده.