سياسية

كرمنو: يدافع عن البشير قبل الانقاذ مافي زول كان شايل موبايل

[JUSTIFY]جدد المؤتمر الوطني تمسكه برفض المنبر التفاوضي الموحد للحل الشامل لقضايا البلاد، وأكد ان قضية السلام استراتيجية وليس موقفاً تكتيكياً . ودافع مقرر القطاع السياسي بالوطني أحمد كرمنو عن ترأس رئيس الجمهورية لآلية الحوار الوطني وقال خلال حديثه في منتدى (الجريدة) النصف شهري أمس: “إن الرئيس اطلق مبادرة الحوار وبيده سلطة اقرار مشاركة الاحزاب حال أفضى الحوار الى ذلك ومن نبعت ضرورة قيادته للحوار” وسخر من الحديث القائل بأن آلية الحوار يجب أن يترأسها مستقل وتسائل (طيب في الحالة دي الحوار يكون مع من؟) ، وحمل الحركة الشعبية مسؤولية انهيار المفاوضات في الجولة الاخيرة لاقحامها قضايا دارفور والحوار الشامل ضمن أجندة المفاوضات ، لافتاً الى ان مطالبتها بإلغاء الشريعة والحكم الذاتي دليل على عدم رغبتها للتوصل لحلول ، وارجع رفض الحكومة للمنبر الموحد لخصوصية كل قضية باعتبار ان قضية دارفور لاعلاقة لها بالمنطقتين حسب قرار الاتحاد الافريقي (2046) الذي حدد مسار التفاوض ، بجانب ان الحوار الوطني مكانه الخرطوم وليس أديس أبابا ، واقر ببطء سير الحوار لمعيقات ومستجدات لم يسمها ، مؤكداً حرص الوطني على تقديم تنازلات لإحداث تقارب بين الاحزاب المتحاورة في كافة القضايا وفي سياق مغاير برأ حزبه من مسؤولية انفصال الجنوب باعتبار ان حق تقرير المصير منحته القوى السياسية للحركة الشعبية في مؤتمر القضايا المصيرية بأسمرا.
ودافع كرمنو عن إنقلاب الانقاذ وقال (عندما جاءت كانت البلد تسير نحو الهاوية ) وقلل من انتقادات المعارضة بتراجع الأوضاع المعيشية والسياسية بقوله (الفي البر عوام ) وعدد انجازات الحكومة المتمثلة في البنيات التحتية وإقامة الطرق والكباري وثورة الاتصالات منوها الي انه قبل الانقاذ ( مافي زول كان شايل موبايل ) .

الجريدة[/JUSTIFY]

‫12 تعليقات

  1. يا بليد قبل الانقاذ كان معظم سكان العالم لا يحملون موبايلات هذا جزء من تطور البشرية وحدث في كل العالم بغض النظر عن الحكومات حتى في الصومال وليبريا اسوأ منطقتان في العالم

  2. هو ده شنو التخلف ده
    واحد قال كنا ما بنعرف الهوت دوق
    ادقوك في راسك
    وواحد قال ما شايلين موبايل
    انتو عوراء ولا شنو ؟
    ده تطور طبيعي ولو كانت الانقاذ ولا الغطاس كان الموبايل ح يصلنا لانه الزمن كده ما تقعدو تفتروا على الناس ساي ،،
    قال موبايل قال
    موبايل خالعك انت يا العوير

  3. ياحماعة كرمنو لا يستحق الرد عليه
    فلا تصنعوا له شانا
    فهو أوضع من ان ينال اهتمامكم
    والدليل سطحية تفكيره.

  4. السبب الوحيد الخلى قبل الانقاذ مافي زول شايل موبايل هو ان الانقاذ قعدت اكثر من اللازم.جاءت قبل مايكون فية حاجة اسمها موبايلات.
    اذكر اني في عام 93 جبت جهاز تلفون منزل لصديق رفضت الجمارك دخولة بحجة انة جهاز متقدم جدا

  5. هه العالم كلوه ما كان عندهم موبايل عندما استلم البشير السلطه ، شكراً للبشير وحكومته لتسهيل التواصل بين مختلف شعوب العالم

  6. اولا الموبايلات وظهورها نتيجةللتطوروالابحاث العلمية التى اثمرت تلك التقنية وبعدين مصائب البشير اكثر من انجازتة على سبيل المثال لا الحصر اولا فصل الجنوب السودانى الحبيب ثانيا حروب دارفور ثالثااحتلال حلايب والشلاتين واحتلال الفشقة رابعا الحروب الدائرة فى جنوب كردفان والنيل الازرق خامسا الحدود العالقةمع الجنوب والديون وابيى والفساد المالى والادارى للموتمرالوطنى وارتفاع نسبة الفقر والانهيار الاقتصادالسودانى الخخخخخخخخخخخخخخخخخ ياحلو

  7. كرومنو
    في عهد الرئيس عمر البشير
    اكل السودانيين الهبرغر والبتزا والشاورما من لحم البقر ومن لحم الحمير والكلاب ايضا
    اكل السودانيين البيتزا وكوارع الدجاج ورؤوس الدجاج حتى الدجاج (الله كتلا)
    اكل السودانيين الفول المصري السيوبر كما اكلوا البوش
    اكل بعض السودانيين مااكلوا وبعضهم لم ياكل شئ
    كما
    امتلات دواليب بالقمصان تحرمني منك وزمان كان قميص واحد وبنطلون مقدود وهسع بنطلون سيستم
    حمل السودانيين الموبايلات الجالاكسي ومازال يحمل ربيكا
    ركب الاساتذه اللانكروزر والبرادو وسكنوا القصور ومازال بعض المعلمين يركبون المواصلات ولا يجدون حق الفطور
    سبحان الله ما بين هؤلاء وهؤلاء ولله في خلقه شئون
    ياكرمنو

  8. هذا جزء مما حدث في عهد دعاة الإنقاذ:

    تدهور مشروع الجزيرة للانقاذ فيه نصيب الأسد وإذا تحدثوا ان المشروع تراجع منذ مطلع الثمانينيّات أقول لدعاة الإنقاذ انهم دمروا المشروع ونهبوا ما تبقى من ممتلكات وباعوا آلاته وبيوته وشردوا ذلوا المواطنين الاعفاء …

    بيع خط السودان في هيثرو ولم يستطيع حتى الرئيس نفسه من محاسبة المجرمين. لان الفساد تفشى في موسسات الدولة وأصبح الفاسد يترقى ويتخذ القرارات التي تدير شؤون العوام..

    مصانع الغزل والنسيج ومصانع الاطارات ومصانع تعليب الخضر والفواكه كلها اغلقت بأمر كيزاني ! حتى ينشاوا بعضا منها لتصب في جيوبهم وتعهدوا باغلاق البعض الاخر مقابل عمولة مادية رخيصة لدولة آسيوية ناهضة مستعدة بناء جزء من نهضتها على اكتاف الشعب السوداني الآبي بمساعدة عملاءهم اللاوطنيين!!!

    تدمير السكة حديد لان عائداتها تصب في خزانة الدولة وإنشاء شركات نقل كيزانية تصب ايراداتها في مصلحة الحزب وأفراده ..

    أثارة النعرات القبلية التي لم تكن منتشرة بهذا الحجم خصوصا في دارفور، حيث فاقم الموتمر الوطني أزمة دارفور وقتل الآلاف من أبناء الغرب اضافة الى جرائم النهب والاقتصاب والقتل…

    فصل جزء عزيز من وطننا الحبيب وهو جنوب السودان مقابل وعود من الحكومة الامريكية يتمثل ابرزها في اعفاء البشير ومن معه من المحكمة الجنائية

    الإنجازات :
    البيرقر والهوت دوت
    لحم الحمير

    اما عن الكباري والسدود التي تحدث عنها الرجل أعلاه للمعلومية انها مبنية بقروض وهي ديون على الشعب السوداني ، وكان ينبغي تأسيسها من أموال البترول التي ذهب معظمها لتماسيحهم!!!