جدل واسع بين مؤيد وساخط بمواقع التواصل حول مقال للصحافية ( سهير عبدالرحيم ) بعنوان ( الحالة وااااحدة ) !!

ياخي الحديث اذا جاء من انسان ملتزم يكون احسن الصحفية كلامها صحيح لكن ندعوها هي الى الالتزام بتعاليم الدين في لبسها

كلامها ١٠٠٪ صاح

بس جدعة التوب في الرقبة زي صورتك دي يا سهير ياها البتخلي بعض الناس يجو يفتشو يشوفوا البنوت السمحات بنية طيبة ما بنية خبث وفي الخبيثين متفق معاك ما مختلف … هسي انتي ارخي توبك شوية فوق عويناتك عشان الشباب اصحاب النوايا الطيبة او الخبيثة تقطعي عليهم العشم ويمشوا يشوفوا شغلتهم ما يجوا يتلصصوا عليك وعلى غيرك …

جدي الريل قبل ما يرحل
بلهفة مشتاق للبيت بدخل
قلبي يدق قبل باب المنزل
كيفن ادق الباب تقوم تجفل
تتضارى ولطرحتك تسبل
كيفن عاد اشوفك واتامل
حسن الفرع الليلو اليل
ورشاقة الغزال البدلل
لو ما دخلتا فجأة اتسلل
كيف اشوف حسنك واتامل

و الله حكاية الحالة واحدة دي موجودة في كل الريف السوداني لكنه أمر خطير فأنا من الريف و قريتنا فقط من 4 منازل و من كثرة الحالة ما واحدة ندخل أي بيت بدون إحم و لا دستور وجاري الأول هو أقربهم إلي و كنت أبيت مع أسرته عند سفره لكن حدث موقف جعلني لا أدخل على أمي دون طرق الباب حدث ذلك فبل فترة دخلت على جيراني كالعادة دون طرق الباب و كانت واحدة من البنات والده و صادف لحظة دخولي لحظة تبديل ملابسها (ووجدتها أمامي كيوم ولدها أمها ) كان أحرج موقف مر بي في حياتي و منذ ذلك اليوم لم أدخل حتى على أمي دون طرق الباب .

بس كان من الافضل عدم تخصيص منطقة بعينها والكلام ليس في الجزيرة فحسب الكلام في كثير من المناطق في السودان وموجود عندها في الخرطوم بكثرة ولد الجيران والصاحب وهلمجرا الانسان اذا عايز يلفت نظر الناس لترك عادة يجب التعميم والا يكون عايز الشهره فقط زي مقال فاطمة الصادق حين ما عممت ان في كل بيت سوداني كذا وكذا لو قالت في معظم او عدد ليس بالقليل لكان بلغ العمود مبتغاه , اللهم اهدينا سبل الرشاد وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن اي ما خفي .

ما جاء فى مقال الأستاذة الصحفية سهير عبدالرحيم هو عين العقل وهو من باب التناصح واستبدال العادات القديمة البالية التى لا تشبهنا نحن كمسلمين، وهذا بالتحديد ما جاء به الدين الحنيف الذى حدد لنا أدق تفاصيل حياتنا الإجتماعية، فالله سبحانه وتعالى أمرنا أمراً بألا نتزاور مع بعضنا فى كل وقت وحين وحدد لنا أوقاتاً وحرم الزيارة فيها بنص القرآن وكل مسلم بالضرورة يعلم هذا ، وحتى صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وهم أطهر الخلق أمرهم بنص قرآنى ألا يخاطبوا نساء النبى مباشرةً ولكن من وراء حجاب ، ومن هن نساء النبى ؟؟؟هن أمهات المؤمنين وهن الطاهرات الطيبات المبرءات ، فهل نحن أحسن حالاً وأطهر قلوباً من هؤلاء ، والشئ الآخر يجب علينا أن نحترم أن هذا الكلام جاء من بنت من بناتنا وهذا يدل على أنهن يتململن من هذه التصرفات والعادات القبيحة وأنهن يتضايقن ولكنهن يكتمن ويصبرن على الأذى بحكم العادة وما أسوأها من عادة ، فالأستادة سهير بمقالها هذا تمثل طائفة عريضة من بنات جنسها ، فالقبح كل القبح على من يقف ضد هذا الإصلاح والذى يقف ضد الخير والحق ويقف ضد هذه المسيرة القاصدة ، فالرسول صلى الله عليه وسلم حينما جاء بالرسالة قال لقومه( إنما أتيت لأتمم مكارم الأخلاق) ، ونحن بلا شك فى السودان لنا من العادات الطيبة الشئ الكثير ولكن يجب علينا أن نتناصح للتخلص من قبيح العادات مثل هذا الذى ذكرته الأستاذة سهير عبدالرحيم نسأل الله أن يبارك فى جهودها ونقول لها لابد للإصلاح من أن يقوده الشباب ، فأصبرى وصابرى ولاتيأسى ولاتقنطى ولاتلتفتى لأقوال المحبطين فهؤلاء موجودون فى كل العصور والأزمان وقد لاقى منهم الرسل والأنبياء الأذى الكثير..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصباحكم طاعة ورضى

يا جماعة الخير الأمر أمر دين ، والنصيحة مطلوبة من الجميع بغض النظر عن من صدرت منه هذه النصيحة ، وإنني أجد في هذا المقال الكثير من الحقائق ، وأن الكاتبة قالت صواباًوحقيقة معاشة وواقع يومي ، وأن هذا الأمر لا يقتصر على الجزيرة فقط ، وأنما بجميع أنحاء السودان ، وأن الناس يجب أن تفهم بأن هذا الأمر لا يجوز ، وأنه لا يوجد أحدا منا يقبل أن يرى اي إنسان عورة أمه أو أخته أو بنته ، وأن البيوت جعلت للسترة ، والراحة ، وأن النساء يرغبن في تخفيف الملابس حتى يتسنى لهن قضاء احتياجات المنزل من نظافة وغسيل وكوي ، فليس من المعقول أن تكون وهي في هذه الحالة ويدخل عليها رجل من الجيران أو الأرحام فبالله عليك ماذا لو قرعت الباب ؟؟؟ والعجيب والغريب في الأمر عندما تكون ضيفاً لأحدهم فيصر عليك بالدخول على النساء والإمساك بيدك عنوة ، وتطلب منه بأن يصبر قليلاً حتى تتهيأ النساء وتحتشم ، ولكنه يبادرك بالقول بأنك ليس غير غريب ، لا والله أنا غريب . لا نريد أن نتعصب في الدين ولكن الفطرة السليمة مطلوبة . وأسف على الإطالة ، والله من وراء القصد .
ودمتم بخير

بارك الله فيك وجزاءك خير الجزاء، نعم لنحارب العادات والتقاليد التى تخالف شرع الله، فنحن مسلمون والمسلم يجب ان يلتزم بما جاء به دين الله وسنة نبية محمد صلى الله عليه وسلم.

كما هو معروف الاهل فى الريف بطبعهم مستورين حتى الواحدة لو لم تغطى رأسها فهى لابسة فستان طويل ولاتلبس مثل مايلبس بنات الخرطوم من بيجامات وفساتين عريانة فوق الركبة وسيور الخ الخ اى القصد ان تداخل الناس فى البيوت جعل النساء فى تلك القرى مستورات بطبعهن ولايحتاجن الا لما يغطى الرأس فى حال اتى غريب او زائر فلا تصعبين الامور اختى سهير فعلا هناك الحالة واحدة وان شاء الله تفضل واحدة بدل هذا التشرذم والجفوة التى تعترى اهل الخرطوم اشهد الله ان اتانا خبر وفاة فى البلد واصبحت النساء يبكين ويصرخن ورأيت بام عينى الجيران وهم ينظرون من البلكونات ولم يتجرأ احد للدخول الى منزلنا مع العلم انى اسكن حى عادى وليس من الاحياء الراقية الكبيرة ان شاء الله الناس تكون الحالة واحدة الى ابد الدهر انتى تحاربين اخر ماتبقى من محنة وترابط بين الناس

E=7][[SIZE=7][FONT=Arial]B]والله ياجمعاعة الخير الصحفية دي كلامة صحيح وشهادتي لله … انا لفين معظم ارياف السودان الكلام ده اكثره في ولا الجزيرة .. لكن والله لو مشيت من الجيلي وغادي تقدر نمن تخش تخش فيك السكين … ومره انا في سوق العبيديه والله ممنوع من اهل البلد من امراه تبيع او تشتري او تدخل السوق كمان .. فهذه تتعلق نتمني من المطلع انو مايظلم الاخت الصحفيه هي والله لو ماعانت ماكتبت وقلمها ليس ماجور علي الكتابه … لكن الحقيفة تقال رغم انف المقال…
ومن المواقف كان اخوي بيحكي لي قال لي مره انا وامي وحبوبتي واختي الدنيا صباح بشرب في القهوه ابوي سمعني وناداني واصغير الذمن داك او حاجة ضربني كف نمن اغمي علي والله ما سالت والدي لي شنو ولا الحاصل شنو لكن عرفت انو في غلط .. وبعد فتره قال لي ياولدي انت ما سالتني انا ضربتك في شنو … قاليهو انت قاعد مع الحريم وبجي زول من الاهل وبسلم عليك وبتقول ليهو اتفضل فنجان قهوه وبجي ابن عمك وغيرو..وه درس من دروس الحياه وبيان بالعمل .. ونتمني من الاخت الصحفيه ان تواصل في هذا الموضوع ونتمني من الجاحد ان يعترف بالواقع في ولاية الجزيرة وقري الجزيرة…[/B][/SIZE][/FONT][/SIZE]

انا من مؤيدي كلام الاخت الصحفية سهير عبدالرحيم خاصة وان ديننا الحنيف يحثنا على الاستئذان عند دخول البيوت وهذه العادات السئية موجود في كل مكان في السودان وليس في مناطق بعينها ولابد من مواجهة الحقائق وهي طرحت قضية من وجهة نظرها فما عليك الى طرح وجعة نظرك سواء كانت مطابقة لوجهة نظرها او مخالفة لها بعيدا عن الشتائم والسب والتعرض لشخص الكاتبة فلا ننسى اننا سودانيون .

والله يا جماعة كلام صحيح مليون في الميه، وطبعاً في ناس مساكين الواحد والله يدخل عليك في غرفة النوم. ولما كنا في أعمار 13 ،12 سنه بندخل أي بيت من الجيران وما في بت بتتغطى منك وبعتبروك ذي أخوهم ، والخباثة غير موجوده ، وجارك يسافر يقول ليك أمشي احرس أخواتك ديل ، ونسافر للمدارس أو الجامعة بالقطار أي زول من الحلة يقول ليك وصل أختك دا معاك . لكن يا أولاد الزمن دا يجينا منكم الهواء.

ما قالت الا الحق وعين الحقيقه من تصرفات اهلنا في الجزيرة او لمايجوك زيارة في الخرطوم او اينما سكنت خارج الجزيرة قولة سلام من نص الحوش او باب البيت وتوووش لي غرفة نومك او لي قعر المطبخ لست البيت مستعجلين لي شنو ما معروف غير كشف الحال ورؤية المستور . وبعدين يا جماعه القرأن الكريم ما خلا شيئ ما وضحه بالتفصيل (الناس دي لو دخلت مدارس ما قرت خلوه) الله المستعان

كل ما ذكرته هذه الصحفية موجود وهى لم تذكر إلا كلمة الحق ولكن ذى ما بيقولو النصيحة حارة.. أهلنا وابواتنا زمان شئ وشباب اليوم شئ تانى فالناس اليوم تغيروا كتير فبعد ما كان الراجل الواحد بيحرس فريقه كله فى القرية اصبح اليوم ناس الفريق بيخافو من بعض والامان قل بينهم كمان وهذه كلمة حق يجب ان نتقبلها وتعترف بيها وبالشئ الواقع فى وقتنا الحالى.

لك التحية سهير للعلم سهير من الجزيرة وانا من الجزيرة وما ذهبت اليه صحيح وموجود وغير مقبول وسهير ليست من الكاسيات العاريات كما ذكر احدهم بل رزينة ومؤدبة حد الورع وان قالت حقيقة نبذها البعض ونكرها اخر فهذا ليس ذنبها نعم فى كل بقاع السودان هناكمن يجعل الحالة واحدة وفعلا هناك من يلج الى بيوت الاخرين بنفس ما قالت بعفوية ومنهممن يتعمد الخلسةو وكماتفضل احدهم كل الاسلامييين يتحدثوا ف ذلك وحتى انهم لا يسمحون بما هودون ذلك ولم يتحدث احد ناقدا لان ذلك هو الصواب وهل اذنبت حين طلبت بعض الخصوصية ونبهت لسلوك موجود ام ان الانتهازييين يريدون ان يطلع الناس ع اسرهم وع زوجاتهم بلا حياء
كل الذى رمت اليه هو ان نستأذن حين ناتى للاخرين وهذا شى طبيعى يفعله السوى من الناس

كلام سليم وبعض الردود تجافى الحقيقة ان انكرت ما ذهبت اليهالاستاذة سهير يا اخوان ما ذهبتاليه الصحفيةموجودوان ذكرتالجزيرةكمثال لان اهلها من الجزيرة ولكن موجود ف كل السودان لها التحيةع التنبيه

لماذا السخط انها قالت كلمة حق ويجب على من وصلهم راس السوط ان يتاملون كل ماجاء فى مقالها هى تنبهكم لكى تديروا بالكم وتصلحوا حال بيوتكم 
وان تفصلوا بين الرجال والنساء وهذا من مقاصد الشريعة الاسلامية السمحة وجزاء الله الكاتبة خير الجزاء