سياسية
المهدي يقر بارتكاب حزب الأمة أخطاء في تعامله مع الوطني
أوضح المهدي أن الخطأ الثاني تمثل في عدم توثيق وكتابة ما اتفق عليه مع الحكومة فيما تعرض له الحزب من عقوبات مالية تمثلت في مصادر دوره وممتلكاته وعرباته، والتي تصل في جملتها إلى (48) مليار جنيه. وقال إن النظام وافق على دفع الدين وبدأ بموجب ذلك دفع أموال للحزب لم تزد في جملتها عن (3) مليار جنيه بطريقه غير ممنهجة وغير موثقة. وأوضح أن النظام بعدها سرب للآخرين أنه يقوم بدفع هذه الأموال لنا كنوع من الهدية والعطية والرشوة، لكن الحقيقة عكس ذلك. وقال: (كان يجب أن نوثق ما اتفقنا عليه.. هذا هو دينكم علينا وهذا هو ما سندفع، ولكن ما قمنا به أعطى النظام هامش فرصة، وللأسف تركنا هذه الفجوة له لكي يلوث سمعتنا بما فعل).
صحيفة الجريدة
وهذا اعتراف صريح بانك فاشل وماسورة ودقست تقاعد وريحنا يا عجوز
ممتلكات الحزب تقدر بهذا المبلغ
دولة ماعندها وجيع
الكل ينهب و يسرق و يرتشى
بالله انت و الكيزان و غيركم اين قدمكم يوم الحساب
يوم لا ينفع مال و لا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
(( المهدي يقر بارتكاب حزب الأمة أخطاء في تعامله مع الوطني))….
نسبة لظهور كمٌ من المعلومات التي كانت مُغيّبة عن الشعب السوداني < لا ندري إن كانت مقصودة أو مُصادفة> يظهر أن الأحزاب السودانية أسهمت بالكثير من الأخطاء في حق السودان كبلد والشعب السوداني ، قبل وأثناء وبعد الإستقلال وحتى تاريخ اليوم ، والدليل تفكّروا بمقارنة الدول التي نالت إستقلالها بعد السودان والتي أسهم السودان في أن تنال إستقلالها ، كيف هي أوضاعها الآن وكيف الوضع في السودان.ممنا يُؤدي لطرح هذا السؤال:- هل كان خروج المستعمِر بداية ” إستقلال” بحرف = القاف =أم بحرف * الغين*؟ الإجابة متروكة لفطنة القارئ.
يعني عاوزنا نصدق ان الديون تبلغ هذا الحجم وكانت شفاهية يا امام احترم عقولنا لقد باعوا لكم الوهم كما باع البعض مساحات في الجنة.48 مليار جنيه وتكون غير موثقة. لهذه الدرجة وصل الاستخفاف بالمواطن السوداني.
مال منهوب ، لا هو بمالكم ولا مال الحكومة.كلكم حرامية.
بل الحكومة أفضل منكم لأنكم عملاء.
26 سنة معارض للنظام .. دا عشان البشير قلب منو الحكم سنة 1989
ياحاج حرام عليك ماكبرت خلاص امرق من السياسة دي وشوف ليك عكاز اتكل عليه ..
شسؤال : هو عمرو كم سنة ؟؟
الاجابة : الاعمار بيد الله..
شترة : 26 سنة عداها دخله ومرقه ماغير اي حاجة في السنين دي غير دخل السجن 500 مرة ..
مع تحياتي : سجن كوبر
لن نصادق غير الصادق.انت الخلاص انت الرجاء بعد الله انت الانقاذ الحقيقي نحن معك حتي الموت
عمك الصادق خلاص ضربوا الفلس اصبح يفتش فى الدفاتر القديمه
[B]أول ما تم أنتخابه رئيس وزراء سنة 1986 عمل نفس الفلم فى القضية الشهيرة التى عرفت ب”تعويضات ال المهدى”وأستلم وقتها والله اعلم 36 مليون جنيه حوالى 3مليون دولار سنة 86 ولو ما خانتنى الذاكرة “لصغر سنى وقتها” كان أقرار وصرف التعويضات من أوائل القرارات التى اتخذها “الأمام الحبيب” مع العلم بأن القردافى أغدق عليه الأموال واللاندكروزرات بل والبنزين والديزل بهبل وكانت مصر الشحيحة البخيلة تدعم أبوهاشم “الأجلد منهم” وأيران تدعم الجبهة والعراق يدعم البعثيين الذين كان هدفهم الأول وقف تقدم الأسلاميين وقد حدثت فضيحة كل أصوات حزب البعث العربى الأشتراكى فى السودان كانت أقل من 2000 ألفين صوت بينما عدد من سجلوا كاعضاء وكودار ونشطاء فاق ال 50ألف عضو وعضوة (50ألف على الورق) وبعد أن وقع الأمام الحبيب تهتدون فى جيبوتى مع الحكومة أول بند كان “تعويضات ال المهدى” لأن دارهم صودرت وكذلك أسطول سيارات القردافى وبدون مبالغة الجيش والشرطة والأمن لم يكن يملكون مثل هذا الأسطول تقريبا بين 200-300 سيارة لاندكروز بشتى أنواعها كان يستخدمها الحزب فى العاصمة والولايات رافعين عليها ما يسمى ب أعلام الحزب بطريقة توحى بأنه يحترم ويجل ويقدس أكثر من علم الوطن والشىء نفسه ولكن للأمانة بدرجة أقل لحزب أبوهاشم الذى لم يكن يملك سيارات ولكن بكاسي الاعضاء خاصة موديل 83 كان راشى رش تقيل وكانوا يضعوا (ملصقات ورقية)عليها صورة أبوهاشم ومحاطة بما يسمى بعلم الأستقلال وفى النهاية راحت شمار فى مرقة والله مرقنا من المهازل دى وكانت السفارات تتعامل مباشرة مع “عملائها”تماما كما يحدث الان فى لبنان.[/B]
الصادق لعبة دولية لضرب السودان وله دعم داخلي من مجموعات
وأفراد لها مصلحة اذا حكم البلاد وقليل من الجهلاء وفيهم الحاقد
الصادق يريد توريث ابنائه الحكم والسودان مشكلة المواطن من يتحكم
في الحكم والاقتصاد يضحك علي الكل مثال الرأسمالية والحكام مصلحتهم
خداع المواطن لأطول فترة زمنية ممكنة
نري الان بائعات الشاي بالنسبة للحكومة افضل من ثورة تطيح بهم
من الحكم مادام لهم مصدر دخل
لن تتقدم البلاد الا بضرب أعناق الصادق وعائلته والمرغني وكل من يساعدهم
والقبض علي البشير وجماعته وجرهم لحبل المشنقة ومطاردة رموز الفساد
والأمن وجماعة الشرطة يجب ان يعدموا ًيصلبوا في ميادين عامه
وتجريد الأجانب من أوراق الهرية السودانية وحسم التمرد حتي لو كلف
فصل كل الولايات تماماً الشمال لا يحتاج لهم ولا يحتاج لعمالتهم
أصبحت الحروب في السودان لتصفية حسابات شخصية وحزبيه
ومكايدات وموامرات داخلية وخارجية
[B]أول ما تم أنتخابه رئيس وزراء سنة 1986 عمل نفس الفلم فى القضية الشهيرة التى عرفت ب”تعويضات ال المهدى”وأستلم وقتها والله اعلم 36 مليون جنيه حوالى 3مليون دولار سنة 86 ولو ما خانتنى الذاكرة “لصغر سنى وقتها” كان أقرار وصرف التعويضات من أوائل القرارات التى اتخذها “الأمام الحبيب” مع العلم بأن القردافى أغدق عليه الأموال واللاندكروزرات بل والبنزين والديزل بهبل وكانت مصر الشحيحة البخيلة تدعم أبوهاشم “الأجلد منهم” وأيران تدعم الجبهة والعراق يدعم البعثيين الذين كان هدفهم الأول وقف تقدم الأسلاميين وقد حدثت فضيحة كل أصوات حزب البعث العربى الأشتراكى فى السودان كانت أقل من 2000 ألفين صوت بينما عدد من سجلوا كاعضاء وكودار ونشطاء فاق ال 50ألف عضو وعضوة (50ألف على الورق) وبعد أن وقع الأمام الحبيب تهتدون فى جيبوتى مع الحكومة أول بند كان “تعويضات ال المهدى” لأن دارهم صودرت وكذلك أسطول سيارات القردافى وبدون مبالغة الجيش والشرطة والأمن لم يكن يملكون مثل هذا الأسطول تقريبا بين 200-300 سيارة لاندكروز بشتى أنواعها كان يستخدمها الحزب فى العاصمة والولايات رافعين عليها ما يسمى ب أعلام الحزب بطريقة توحى بأنه يحترم ويجل ويقدس أكثر من علم الوطن والشىء نفسه ولكن للأمانة بدرجة أقل لحزب أبوهاشم الذى لم يكن يملك سيارات ولكن بكاسي الاعضاء خاصة موديل 83 كان راشى رش تقيل وكانوا يضعوا (ملصقات ورقية)عليها صورة أبوهاشم ومحاطة بما يسمى بعلم الأستقلال وفى النهاية راحت شمار فى مرقة والله مرقنا من المهازل دى وكانت السفارات تتعامل مباشرة مع “عملائها”تماما كما يحدث الان فى لبنان.[/B]
حقيقة السيد/ الصادق كنا نحترمك ونقدرك لكنك لم تع الدرس حتى الآن كل همك هو حزب الأمة وهو الشاغل لكم، والسودان وأهل السودان في ستين داهية، وأكبر دليل على ذلك أهو ما بُحت به من استلام جزء من ممتلكات حزب الأمة وبذلك أصبحت ترضخ لهم طالما أقروا لك بحقوق الحزب ، ولكن حق الشعب السوداني يخلصه رب العباد منكم ومن المؤتمر الوطني الذي هو همه ايضاً الحزب ، وكلٌ يعمل على شاكلته ،،،، والضحية نحن .. ونحن نستاهل لأننا نثق في الذئب والثعلب..
ونضيف للاخطاء الاتي :
– التعامل بالنعومة الزايدة مع المؤتمر الوطني ياامام ديل ما بتاعين نعومة ما شفت كيف قلعوا منك السلطة بالقوة
– قبولك التكريم في يناير الماضي ديل ياامام ما بتاعين تكريم ديل بتاعين دغمسة ساكت ومن يقبل تكريمهم فهم منهم
– ابنك عبدالرحمن بالقصر الجمهوري ديل يااما يدركون ان ابنك لا يساوي مليم احمر وهم يعتقدون انه بتعيين ابنك ورضاك بذلك تكون اخدت نصيبك من الميري
– عدم دعمك لثورة سبتمبر 2013م ياامام فسروه بانك زهدت في استعادة حكمك الذي نلته ديمقراطيا واستعوضت الله بمشاركة وليدك وجلوسه بالقصر مساعدا.
– قبولك التعويضات بدون حكم قضائي يامام الجماعة فهوا بانك تفتيحة وعايز تلهط ليك قرشتين تلاته حرام ولا حلال عشان تامن مستقبلك
– اعتذارك عن موضوع قوات الدعم السريع الجماعة فهموا انه لا ارادة لك ولا عقيدة وهو دليل على خنوعك وخضوعك
– سكوتك على كسر ذراع ابنتك مريم الشجاعه واعتقالها وعدم تحرك انصار المهدي لتحريرها اعتبروه نهاية للانصار وحزب الامة وان الانصار ليسوا الانصار بتاعين زمان