سياسية
صلاح قوش: الحركة الإسلامية فشلت في إدارة الدولة
وكشف قوش في حوار مع (الجريدة) ينشر غداً أن هناك اتجاه لتفريغ العاصمة الخرطوم وتحويلها لعاصمة اقتصادية ونقل العاصمة الى مدينة أخرى وأن هناك خيارين لنقل العاصمة أحدهما أن تكون بمدينة مروي والآخر رأيه الشخصي أن تتحول العاصمة الى مدينة كوستي بولاية النيل الأبيض.
وقال قوش في حواره إن البرلمان ليس له دور حقيقي في الحياة السياسية وإنما يستدعى حسب الطلب وأنه تقدم باقتراح بأن يكون هناك نائباً للرئيس للشؤون البرلمانية بالحزب الحاكم ليستطيع ضبط إيقاع البرلمان وكتلة المؤتمر الوطني فيه.
صحيفة الجريدة
ت.أ
العنصرية جات فى زمن صلاح لماكان مدير للجهاز فى زمن الفترول والفساد والعنصرية
فشل الحركة الإسلامية في إدارة الدولة السودانية وحملها مسؤولية تنامي النعرات العنصرية والقبلية والجهوية في البلاد…
***ماجبت جديد من عندك ده كلام قلناهو من زمان
***العاصمه ستظل الخرطوم وتسمى بالعاصمه المثلثه (الخرطوم وأمدرمان والخرطوم بحري) وده شئ طبيعي ، إذا الخرطوم هي عاصمة جمهوريةالسودان الديمقراطية
***ما في حل إلا الهجرة العكسية ، بنمو المناطق المهمشة والمناطق الريفية والمدن الصغيره ، رح تنحل كل المشاكل
***العاصمة الخرطوم ستصبح قبلة للسياسيين وطارده لمن أراد أن يشتري راحة دماغه وجيبه ، في الوقت الذي أصبح فيه كل شئ حار نار (بالعاصمة المثلثه) غلاء في كل شئ خصوصا الأراضي والعقارات ، ستصبح المدن الصغيرة والناطق الريفية والمهمشة مناطق مرغوبه جدا ، وبالتالي ستتوازن الإمور وتصبح في وضعها الطبيعي
***تنمية المدن تتم بإتباع سياسة التنويع والتوزيع العادل للثروة بحث يكون للمناطق المهمشة في الأرياف النصيب الأكبر ويليها المدن الصغيرة ، ثم العاصمة والمدن الكبيرة ، وبالتالي ضخ مبالغ تنموية محددة والهدف منها معروف التنمية بدءا بتوزيع المصانع على المدن حسب التعداد السكاني لضمان وفرة الأيدي العاملة من نفس المنطقة ولتوفير مصادر دخل متنوعة لمواطني المنطقة
***شركات البترول المحلية والعالمية المستثمرة بالسودان يجب أن تختاروا لها مدينه صغيره مهمشة لتجميعها فيها ، وبالتالي ستزدهر بسرعه البرق
***لذلك يجب وقف التصاديق للمصانع بالعاصمة المثلثلة ، وفتح فرص استثمارية للمناطق خارج العاصمة وخارج المدن الكبيرة (مصانع الزيوت والحلويات ومنتجات الألبان …)
فشل الحركة الإسلامية في إدارة الدولة السودانية وحملها مسؤولية تنامي النعرات العنصرية والقبلية والجهوية في البلاد…
***ماجبت جديد من عندك ده كلام قلناهو من زمان
***العاصمه ستظل الخرطوم العاصمه المثلثه (الخرطوم وأمدرمان والخرطوم بحري) وده شئ طبيعي ، إذا الخرطوم هي عاصمة جمهوريةالسودان الديمقراطية
***ما في حل إلا الهجرة العكسية ، بنمو المناطق المهمشة والمناطق الريفية والمدن الصغيره ، رح تنحل كل المشاكل
***العاصمة الخرطوم ستصبح قبلة للسياسيين وطارده لمن أراد أن يشتري راحة دماغه وجيبه ، في الوقت الذي أصبح فيه كل شئ حار نار (بالعاصمة المثلثه) غلاء في كل شئ خصوصا الأراضي والعقارات ، ستصبح المدن الصغيرة والناطق الريفية والمهمشة مناطق مرغوبه جدا ، وبالتالي ستتوازن الإمور وتصبح في وضعها الطبيعي
***تنمية المدن تتم بإتباع سياسة التنويع والتوزيع العادل للثروة بحث يكون للمناطق المهمشة في الأرياف النصيب الأكبر ويليها المدن الصغيرة ، ثم العاصمة والمدن الكبيرة ، وبالتالي ضخ مبالغ تنموية محددة والهدف منها معروف التنمية بدءا بتوزيع المصانع على المدن حسب التعداد السكاني لضمان وفرة الأيدي العاملة من نفس المنطقة ولتوفير مصادر دخل متنوعة لمواطني المنطقة
***شركات البترول المحلية والعالمية المستثمرة بالسودان يجب أن تختاروا لها مدينه صغيره مهمشة لتجميعها فيها ، وبالتالي ستزدهر بسرعه البرق
***لذلك يجب وقف التصاديق للمصانع بالعاصمة المثلثلة ، وفتح فرص استثمارية للمناطق خارج العاصمة وخارج المدن الكبيرة (مصانع الزيوت والحلويات ومنتجات الألبان …)
فشل الحركة الإسلامية في إدارة الدولة السودانية وحملها مسؤولية تنامي النعرات العنصرية والقبلية والجهوية في البلاد
***ماجبت جديد من عندك ده كلام قلناهو من زمان
***العاصمه ستظل الخرطوم ، العاصمه المثلثه (الخرطوم وأمدرمان والخرطوم بحري) وده شئ طبيعي ، إذا الخرطوم هي عاصمة جمهوريةالسودان الديمقراطية
***ما في حل إلا الهجرة العكسية ، بنمو المناطق المهمشة والمناطق الريفية والمدن الصغيره ، رح تنحل كل المشاكل
***العاصمة الخرطوم ستصبح قبلة للسياسيين وطارده لمن أراد أن يشتري راحة دماغه وجيبه ، في الوقت الذي أصبح فيه كل شئ حار نار (بالعاصمة المثلثه) غلاء في كل شئ خصوصا الأراضي والعقارات ، ستصبح المدن الصغيرة والناطق الريفية والمهمشة مناطق مرغوبه جدا ، وبالتالي ستتوازن الإمور وتصبح في وضعها الطبيعي
***تنمية المدن تتم بإتباع سياسة التنويع والتوزيع العادل للثروة بحث يكون للمناطق المهمشة في الأرياف النصيب الأكبر ويليها المدن الصغيرة ، ثم العاصمة والمدن الكبيرة ، وبالتالي ضخ مبالغ تنموية محددة والهدف منها معروف التنمية بدءا بتوزيع المصانع على المدن حسب التعداد السكاني لضمان وفرة الأيدي العاملة من نفس المنطقة ولتوفير مصادر دخل متنوعة لمواطني المنطقة
***شركات البترول المحلية والعالمية المستثمرة بالسودان يجب أن تختاروا لها مدينه صغيره مهمشة لتجميعها فيها ، وبالتالي ستزدهر بسرعه البرق
***لذلك يجب وقف التصاديق للمصانع بالعاصمة المثلثلة ، وفتح فرص استثمارية للمناطق خارج العاصمة وخارج المدن الكبيرة (مصانع الزيوت والحلويات ومنتجات الألبان)