سياسية
الحركة الشعبية: لولا الصادق المهدي لما وقع إعلان باريس ونداء السودان
واعتبر رئيس الحركة مالك عقار فيما أسماه “جرداً” بمناسبة العام الجديد، السلام “مسألة بالغة الأهمية”، لكنه سلام شامل يحترم الشمولية، وقابل للتنفيذ. وأكد أهمية أن يكون السلام “مستدام ودائم تُستعاد بموجبه الحقوق المسلوبة ويقضي على أسباب النزاع من جذورها وليس سلام استمالة واسترضاء”. وقال إن موقف الحركة وحلفائها في الجبهة الثورية بسيط وواضح، يقوم على أن يحترم السلام التشاركية والشمولية ويتحاشى الحلول الجزئية التي تم تجريبها في السابق وبلغت في مجملها 43 حلاً ولم تؤدِّ لتحقيق السلام. وأكد عقار أنه يتعين أن يبدأ السلام بوقف العدائيات في المنطقتين “جنوب كردفان والنيل الأزرق” ودارفور ويتبع ذلك إتاحة وصول المساعدات للسكّان المحتاجين في تلك المناطق؛ فضلاً عن مخاطبة أسباب النزاع الجذرية بتناول القضايا السياسية والتنفيذية والتشريعية الهامة، إلى جانب الترتيبات الأمنية لإنهاء الحرب بشكلٍ نهائي.
صحيفة الجريدة
ت.أ
تور هائج تماما كما وصفك البشير شكلا ومضمونا
بالله عليكم وقولوا لا قدر الله لو إنصلت دارفور من السودان مالك عقار وياسر عرمان تاني يمشو وين ؟ والله إلا يمشوا يشوفوا ليهم ناس عندهم قضية حق تقرير المصير ويبقوا معاهم . وانا بدوري برشح ليهم أسكتلاندا لاعادة ومحاولة حق تقرير المصير مرة أخرى
كذاب عليك من الله ما تستحق عاجلا غير اجل