وفاة مواطن واصابة سبعة اخرين في حادث سقوط مئذنة بابي سعد

واللة مانقول الا حسبنا اللة ونعم الوكيل المهندسين بقو يغشوا في المواد ولا شنو وبعدين دة لسة جديد ولو مرت عليهوا عشرة سنوات حايحصل شنو واللة اللة يكون في العون ولازم نشدد الرقابة شوية والمصائب كترت من سايفونات ،ومازن وعمارت ودمتم في صحة وسعــــــــــــــــــــــــــــادة

من المفروض أعدام المهندس المنفذ المباشر في هذا العمل اذا ثبت للمسئولين بان هنالك خطأ متعمد في سبيل سرقه المواد او تقليل من المواصصات المطلوبة في مثل هذا العمل …والله يكون في عون المواطن المسكين التعبان وليس لنا ان نحتج بالاقدار لان مسألة الاقدار من صنع الله وليس لنا فيه اي حجه ومشكلتنا في السودان كل خطأ ينسب الى الاقدر ومن الخطأ الاحتجاج بهذه المسألة في كل مسئولياتنا وهذه ثقافة صوفيه بحته ليس هذا مكانه .ونحن نؤمن بالقضاء والقدر ولكن لابد ان يأخذ كل عقوبته ……هل في أعتقادنا ان يقوم احد الناس في قتل شخص ونحتج فيه بالقدر

الموضوع:التعدي على حقوق الاخرين
عيانا بيانا
في مكتب أراضي الكلاكلات بالخرطوم جنوب وفي تقديري الخاص هذا سوء إدارة في الخدمة المدنية بأراضي الكلاكلات في البدء أنا مواطن مغترب في المملكة العربية السعودية بالرياض منذ عام 1977م وقد اشتريت قطعة ارض في الكلاكلة القبة جنوب وكان رقم القطعة الإجرائي 897مربع 7والرقم النهائي 967مربع10مساحتها 600متر مربع وكان ذلك في عام 1991م وفي عام 1994م وعملت كل الإجراءات للتسجيل وأخذت الديباجة الحمراء لإكمال باقي الإجراء في وزارة الإسكان وفي عام 2002م نشر اسمي في أحد الجرائد المحلية لحضوري في مكتب الأراضي بالكلاكلات لمثول أمام لجنة إدارية لان هناك شخص باسم ورثة أحمد عوض الله متنازع في القطعة المذكورة ولم أحضر في مكتب الأراضي وليس لي علم بذلك لأنني خارج الوطن وتم من قبل أربعة أشخاص من كبار موظفي مكتب الأراضي بالكلاكلات وأقرت اللجنة بعدم أحقيتي للقطعة المذكورة وإكمال ورثة أحمد عوض الله إجراءات التسجيل وكان ذالك برئاسة السيد مدير أراضي الكلاكله وعند حضوري السودان تبين بان ورثة أحمد عوض الله اشتروا في ساقية رقم 255ومساحتها 400مترواما القطعة رقم 897مربع 7خاصتي في الساقية 263ومساحتها 600متر والطامة الكبرى بأن شخص استلم القرار الإداري ذلك باعتباره وكيل لشخصي الضعيف وأنه ليس معروف لدي من قريب ولا من بعيد وعندما استلم القرار لم يبرز صورة من التوكيل وهذا كله لم يكن من شيمة السودانيين أبداً وإن الله غالب على أمره وحسبي الله ونعم الوكيل نسأل الله سبحانه وتعالي الهدى والتقي والعمل الصالح للجميع والله من وراء القصد .

المواطن
خيري سعيد محمد إدريس