تجربة المشي على الجمر” من تقديم المدرب الشاب المهندس محمد المجتبى الزبير، ولم يكن يتوقع أغلب الحضور أن هنالك تجربة حقيقية سيتم تنفيذها في نهاية الأمسية وسط حضور مندوب النيلين، إلا بعد أن أوقدت النار وإحمرّ الجمر، وبادر المدرب الشاب بالمشي على الجمر أولاً، ثم تلاه العديد من الشباب والشابات الذين حضروا هذه الفعالية المثيرة، وسط التصفيق وصيحات التشجيع والتحفيز. وتُعد تجربة المشي على الجمر إحدى التطبيقات العملية لتحويل الخوف إلى قوة غير محدودة وبرمجة العقل لتحقيق الأهداف المطلوبة.
معتصم السر – النيلين
ومن التفاهة ماقتل …
اى التطبيقات العملية تحويل الخوف إلى قوة غير محدودة وبرمجة العقل لتحقيق الأهداف المطلوبة. اى دراسة اشارت الى ذلك …عالم ما عندكم اى برنامج ولا مسؤلية الناس فى شنو وانتو فى شنو …!؟
تخلف وصياعه وقلة أدب وهمله
اخواني واخواتي الشباب هلا التفتنا الي مشاكلنا وواجهنا انفسنا وتحدينا الظروف والمشاكل الاقتصاديه التي تحيط بنا وبدل ان ندرس المشي علي الجمر نتدارس تجارب الدول الاخري عن كيفية خروجها من ازماتها الاقتصاديه لنرتقي بأنفسنا ونرتقي بأقتصادنا ونحاول انقاذ ما يمكن انقاذه وان لا نستسلم للفشل الذي يحيط بنا من كل مكان ولا رايكم شنو يا شباب
هذا من أعمل الشيعة المعروفة – والواجب تجنب أي فيه تشبه بهذه الملة المارقة – خاصة وأنه أمر لا جدوى منه بل فيه ضرر عظيم
آها مشوا في الجمر ….. حيستفيدوا شنو ؟؟؟
بطلوا الهبل ، وخاصة البنات نار الجمر ولا نار العانس …..
والله كاكم مافاهمين حاجه يا الناس العلقتو ا ديل الحقوا نفسكم وما تتكلموا عن حاجه جاهلين فيها