عالم أحياء دقيقة: اللحى مليئة بالميكروبات
حذر علماء في مركز كويست لتشخيص الأمراض في نيومكسكو بالولايات المتحدة من أن اللحى قد تكون “مصدراً كبيراً للميكروبات والقذارات”.
وقال العلماء المتخصصون في علم الميكروبات إن أي شخص ممن يعتزم أن يطلق لحيته، وهو توجه بدأ يزداد في أنحاء كثيرة من العالم، عرضة لأن يجتذب شعر لحيته الكثة الكثير من الميكروبات.
وقال عالم الأحياء الدقيقة جون غولوبيك، من مركز كويست، إنه قام بعملية مسح لعدد كبير من اللحى بحثاً عن ميكروبات، مضيفاً أنه لم يتفاجأ بالنتيجة، بحسب ما نقل موقع صحيفة “مترو” البريطانية على الإنترنت.
وأشار إلى أن نتيجة المسح أظهرت أن العديد من اللحى تحتوي على عدد من البكتيريا، لكن كثيراً منها احتوت أيضاً على “قاذورات أكثر من تلك الموجودة في الحمام”.
غير أن عالم الأحياء الدقيقة قال إن ما عثر عليه من بكتيريا لا يصل إلى مستوى التسبب بالأمراض، مشيراً إلى أنه “قد يكون هناك مستوى من انعدام النظافة يصل إلى حد الإرباك”.
وشدد على أن غسل الأيدي بكثرة وتنظيف اللحى باستمرار كفيل بزوال هذه البكتيريا و”القاذورات”، مطالباً أصحاب اللحى بضرورة إبعاد أيديهم عن وجوههم ولحاهم قدر الإمكان.
سكاي نيوز.
قولوها بصريح العبارة ان اطلاق اللحى لا يروق لكم مشاهدته لانه مظهر من مظاهر المسلمين المتديينين
اما بخصوص الميكروبات والقاذورات فقولوها لاصحاب الادرة والكنائس من رجال الدين المسيحيين واليهود
لان اطلاق اللحى لدى المسلميين مرهون رهنا شرعيا بالنظافة لذا فلن تجدوا مسلما ملتحى وتارك للنظافة لان النظافة عندنا من الايمان وفق توجيهات واحاديث رسولنا المعلم عليه افضل الصلاة والسلام وعلى ال بيته الاطهار وهو لاينطق عن الهوى بل وحى يوحى
فتعلموا من الاسلام ما تجهلونه عنه وتعاليمه
أمر رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام بتوفير اللحى في أحاديث كثيرة وصحيحة ، ولا عبرة لنا بما ذهب إليه النصارى والضّالون من عبدة الثالوث ……اللهم أرزقنا الفقه في دينك وثبتنا على الحق حتى نلقاك
الشافو خلوه ما خليت لينا كلام نقولو ما قصرت تب
الحمد لله الذي هدانا للإسلام وعلمنا أن النظافة من الإيمان وفرض علينا الوضؤ على الأقل خمس مرات في اليوم فأبعد عنّا مثل هذه الوساس المتعلقة بمكروباتكم.
فوائد اللحية أولاً: مخالفة المشركين، ففي حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “خالفوا المشركين، أحفوا الشوارب، وأوفوا اللحى” متفق عليه واللفظ لمسلم.
ثانياً: التمييز بين الرجال والنساء، إذ أن الأصل في المرأة أنها ليس لها لحية.
ثالثاً: التأسي بهدي المرسلين، قال تعالى عن هارون عليه السلام: (قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي) [طـه:94].
والتأسي بهم في الهدى الظاهر يجلب التأسي بهم في الهدى الباطن ومن منافع اللحية ما ذكره ابن القيم في التبيان في أقسام القرآن إذ قال ( وأما شعر اللحية ففيه منافع منها الزينة والوقار والهيبة ولهذا لا يرى على الصبيان والنساء من الهيبة والوقار ما يرى على ذوي اللحى ومنها التمييز بين الرجال والنساء)
والله أعلم.
كلامك صحيح جدا يا دكتور
بس لو اهتميت بغسيلها كل يوم خمس مرات لما وجدت فيها باكتيريا
فلنرد عليهم بإطلاق اللحى.
وماذا عن شعر الرأس هل ينطبق عليه نفس الامر
امرهم عجب هؤلاء الخواجات يمسحون مؤخراتهم بالمناديل بعد التغوط ويحاجونا في لحانا
اجري غسل مؤخرتك من الخراء يا ملعون وبعدين تعال نشوف اللحى