عبرت عن عدم إنزعاجها منه شيماء مذيعة النيل الأزرق: أتقبل النقد بصدر رحب والمدح يثلج صدري
صرحت ﺍﻟﻤﺬﻳﻌﺔ ﺷﻴﻤﺎﺀ ﺳﺮﺍﻟﺨﺘﻢ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ (ﻣﺴﺎﺀ ﺟﺪﻳﺪ) ﺍﻟﺬﻱ يبث ﻋﻠى ﺷﺎﺷﺔ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻋﻦ ﺍﺭﺗﻴﺎﺣﻬﺎ ﻟﻠﻨﻘﺪ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﺪﻡ ﻟﺘﺠﺮﺑﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻣﺸﻴﺮﺓ ﺇﻟى ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺘﻘﺒﻠﻪ ﺑﺼﺪﺭ ﺭﺣﺐ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺴﻬﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻋﺒﺮ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻭﺃﻋﻤﻞ ﺑﻪ ﻭﻫﻨﺎﻟﻚ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻨﻲ ﻣﻦ ﻣﺘﺎﺑﻌﺘﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﺃﻗﺪﻡ ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﻣﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﺇﺷﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ ﻧﻘﺪ ﻫﺎﺩﻑ ﻓﻲ ﺭﺃﻳﻲ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ. ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻘﺒﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻨﻘﺪ؟ ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭ ﺃﻧﻪ ﻣﺮﺁﺓ ﺗﻌﻜﺲ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﻤﻞ ﺟﺎﻫﺪﺓ ﻋﻠى ﺃﻥ ﻻ ﺃﻗﻊ ﻓﻴﻬﺎ .. ﻭﺃﻋﺘﺒﺮ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﻟﺘﺠﺮﺑﺘﻲ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺪﺡ ﻓﻬﻮ ﻳﺜﻠﺞ ﺻﺪﺭﻱ ﻭﻳﺪﻋﻤﻨﻲ ﻣﻌﻨﻮﻳاً. وتعتبر شيماء واحدة من الوجوه القديمة نسبياً من حيث الظهور في النيل الأزرق، وظلت طوال فترة قاربت العامين تتنقل من مكان إلى آخر في الكاميرات الخارجية والمحطات الصغيرة، وبرنامج مشاوير، إلى أن إقتنعت بها أخيراً إدارة البرامج بالشاشة الزرقاء واسندت إلها إدارة احد البرامج الكبيرة. وبرغم ظهورها غير المنتظم في البرنامج الصباحي (bn.fm) إلا أنها اصبحت من نجوم الشاشة، ومن المذيعات القلائل اللائي توكل إليهن امور البرامج الحوارية بجانب شهد المهندس ومودة حسن
التغيير
منو دي ،،،، انا دي
بري بري بري
موقع النيلين ….. التغيير :
” عبرت عن عدم إنزعاجها منه شيماء مذيعة النيل الأزرق: أتقبل النقد بصدر رحب والمدح يثلج صدري ”
ملاحظين يا جماعة .. الموقع بسلامتو كل فترة بعمل على تلميع واحدة من المذيعات الكريمات .. مرة شهد ومرة ميسون
ومرة شيماء ومرة سلمى .. الله يديهم السعد ويتم ليهم بالحلال .
أين انتم من قرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الخاص بتعديل معادلة القبول لطلاب الشهادة العربية ؟؟؟؟ والذي حدد 80% من إمتحان التحصيلي و 20% فقط من الإمتحان المدرسي !!!! ألم تسمع به ام انه قرار هامشي لا ضرر منه ؟؟؟ أم انك تدري ولكنك تغض الطرف عن كااارثة حقيقة ستلحق بابنائنا الطلاب ؟؟
القرار صدر منذ فترة وكتبنا فيه ما لم يكتب مالك في الخمر فلماذا لا تتحركون بأقلامكم وتقفون مع أبنائكم طلاب الشهادة العربية يكفيهم ما يعانونه في بلاد المهجر فما أقل من ان تبدو لهم حسن النية وتبذلوا لهم كل مساعدة ممكنة لدرء هذه الكارثة التي ستدمر مستقبلهم لا محالة !!!
إنهضوا انتم ومن معكم و تحركوا بشكل إيجابي واوصلوا صوتنا الى الوزيرة (( سمية أبو كشوة )) بدلا من الكتابات الهامشية