اكتشف أن عروسه ليست بكرا فطلب فسخ عقد الزواج .. والمحكمة:”مش من حقك”
أقام زوج دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة يطالب فيها ببطلان زواجه من زوجته وفسخ العقد المبرم بينهما، بعد اكتشافه فى ليلة الزفاف بأنها ليست بكرا كما ادعت فى عقد الزواج.
وقال الزوج فى دعواه التى حملت رقم 1288 لسنة 2014 أنه تزوج من المدعى عليها فى 14 مايو عام 2014 وفوجىء فى ليلة الزفاف بأنها ليست بكرا، وأنها دلست عليه فى عقد الزواج، كما أنه علم أن زوجته قد اتهمت فيما سبق بممارسة الفاحشة.
وبعد اطلاع المحكمة على المستندات المقدمة إليها والدلائل قضت برفض دعوى على اعتبار أن البكورة ليست شرطا من شروط صحة عقد الزواج ولا ينفسخ العقد فى حالة تخلفها حتى ولو كانت شرط من شروط الزواج، والزمت المدعى عليه بمصروفات المحاماة.
وقالت المحكمة برئاسة المستشار شريف موسى وعضوية المستشارين محمد سامة وعمرو على وأمانة سر فريد عطية فى أسباب حكمها أن المذهب الحنفى قد رجح أنه لايبطل عقد الزواج لثيوبة الزوجة على خلاف الثابت فى عقد الزواج، وانما كل مايملك الزوج فى هذا الخصوص انقاذ ما يعد زائدا علىمهر حتى ولو اشترط بعقد الزواج أن الزوجة بكرا وثبت بعد ذلك أنها ثيب.
ففى هذه الحالة يصح العقد ويبطل الشرط ولايعطى الزوج الحق فى طلب فسخ العقد ولايزيد فى هذة الحالة عن المطالبة بانقاص المهر اذا كانت البكورة محل اعتبار عند تقدير المهر، لافتة فى حكمها إلى أن حل رابطة الزوجية يتم بطريقتين أولهما الطلاق وثانيهما الفسخ ويقع الفسخ فى حالة اذا ما شاب عيب عقود انعقاده أو صحته.
صدي البلد
لا تلاعب بالشرع
اذا اشترط الخاطب ان تكون خطيبته بكرا وادعت الخطيبة عند كتابة العقد بانها مازالت بكرا وتمت موافقة الزوج على كتابة العقد واتمام الزواج ثم اكتشف فى ليلة الدخلة بانها ليست بكرا هنا يمكنه تطليقها ان دخل بها او لم يدخل بها او يستر عليها ان اعلت توبتها والتزامها بامر الله
اما بخصوص المهر فان دخل بها واكتشف عدم بكريتها كان عليه استرداد نصف المهر وماتبقى بطرفها من هدايا وما نطلق عليها الشيلة اما ماتلف منها فلا يطا لبها بها
اما فى حال عدم الدخول بها فمن حقه استرداد كل ما صرف عليها وما لم تستهلك من الهدايا لان الزوجة هى من تقع عليها الخطا
كما ان بعض الائمة يرون ان الخلو بها يعتبر دخولا بها وان لم يلامسها
والله اعلم
البكر المقصود يا ابو العريف __انها لم تتزوج من قبل
اما حكاية مارست الفاحشة ولا مامارست دة شي غير مذكور
راس افرغ من فؤاد ام موسى وعامل فيها مفتي
حرام عليك يا هذا لما التعميم فلنتق الله فيما نقول وما نحصده بألسنتنا
يارنقو (فلتقل خيرا او اصمت) مافي داعي للكلام الفارغ ده.
هذا كله بسبب عدم تطبيق شرع الله – و حتى حد الزنا يطبق بي طريقه ناقصه لعدم فهم المسلمين للقرءان –
ربنا امر بجلد الزاني مائه جلده. و بعد معاقبته يجب عليه ان يتزوج زانيته في المحكمة و قبل اطلاق سراحه –
ربنا امرنا بي زواج الحصن بالمحصنه – يعني العفيفة بالعفيف – اما الزاني لا يجوز له الزواج الا بالكافره او الزانية مثله ش- اما زواج مسلم بي فتاه زانيه. هذا حرام شرعاً بي نص القرءان