زعيم أكبر حزب فرنسي متطرف يعتنق الإسلام “نكاية” بإبنته !
في خبر هز الأوساط السياسية الفرنسية، أعلن مؤسس حزب “الجبهة الوطنية” في فرنسا “جان ماري لوبان” أنه قرر اعتناق الإسلام، “نكاية” بابنته رئيسة الحزب “مارين لوبان”.
وكانت “مارين لوبان” قد قامت بتجميد عضوية والدها في حزب “الجبهة الوطنية” المعروف بتوجهاته اليمينية المتطرفة وذلك على خلفية تصريحات له وصفت بـ”العنصرية واللاسامية”.
وفي تعقيب له على إعتناقه الإسلام قال “لوبان”: “”نكاية في “مارين” قررت اعتناق الإسلام، لقد بدأت محادثات مع مسجد باريس الكبير من أجل تنظيم مراسيم حفل اعتناقي الإسلام، وبديانتي الجديدة كمسلم سترونني قريبا في المسجد لتأدية الصلاة، سأطلق لحية بيضاء طويلة وأرتدي حذاء رياضيا من ماركة نايك”، وذلك وفق مانشره موقع “عربي21″.
وأضاف:”أشعر بالعار والخجل كون رئيسة حزب الجبهة الوطنية تحمل الاسم نفسه الذي أحمله وأتمنى أن تغيره بسرعة”.
جدير بالذكر أن الأزمة العائلية بين لوبان الأب ولوبان الابنة أثرت بشكل كبير على حزب “الجبهة الوطنية” خصوصا وأن لوبان الابنة تعتزم ترشيح نفسها لانتخابات الرئاسة الفرنسية عام 2017.
دنيا الوطن
احب ان اعلمك ان دخول الاسلام لا يكون نكاية باحد ، و لكن لاقتناعك التام بهذا الدين.
فان كنت حقاً اخترت الاسلام ديناً لك و تعي ما تقول فمرحباً بك اخاً لنا.
نسال الله له الثبات وحسن الاسلام
يا جندي الرجل شكله كان مقتنع من زمان بالاسلام ولكن مشكلته مع بنته والتى تم تناولها في هذا الموقع كانت القشة التي قصمت ظهر شيطانه فلماذا التنفير والعنجهية الزائدة وتوزيع صكوك الكفر والغفران على كيفك ولو كنت مضطلع لعلمت انه لا ضير حتى في دفع المال لتحبيب الناس في الاسلام
شخصيتك متعنجهة وسعودية اكثر من اللازم
لا لا ، انا لا اقصد التكبر
كل ما قصدته هو ان الرجل اذا دخل الاسلام ما كان ان يقول هذا لاجل اغاظة ابنته بل كان يجب ان يقول “لاني مقتنع بالاسلام” .
وكل من دخل الاسلام و التزم باركانه و اجتنب نواقضه فهو اخ لنا.
اما بالنسبة لما تسمى السعودية فانا لا اعترف بها. ، ما اعرفه انها اسمها جزيرة العرب ، و لو اردنا ان ننسبها لشخص نسبناها للنبي و قلنا جزيرة محمد صلى الله عليه و سلم ، ايهما افضل ان ننسبها الى سعود ام الى محمد صلى الله عليه و سلم؟؟
جندي الدولة الاسلامية كلامه صحيح
هو لو فعلا مقتنع بالاسلام عليه ان يسلم بدون نكاية لاي شخص
مستر لوبين احسن من خدم الاسلام لا في فرنسا فحسب بل في كل ارجاء اوربا فكراهيته للاجانب و بالاخص المسلمين وحدت الاجانب ضده فتكاتف المسلمون مع بعضهم و جادلوهم بالحجه و القرينه لدرء شرور هم و شاركهم في ذلك مجموعه ضخمه من الفرنسيين و كذلك الالمان الذين اعتنقو الاسلام عن قناعه ان ديننا الحنيف يدعو للعدل و للتسامح و هذا ما ارهب الحزب العنصري و زعزع اركانه و دب الخلاف بينهم حينما علمو بحقيقه و جوهر الاسلام بل ورجعو للقران يتصفحونه هولاء الاثنان الاب و ابنته رئيسه الحزب حاليا بل وقد زارت مصر و التقت بشيوح الازهر مؤخرا ليحدثوها عن سماحه الاسلام فدعواتنا لهم بالصلاح والهدايه و ربنا يعز الاسلام و المسلمين اينما كانو والله و لي التوفيق