معلومات جديدة عن حادثة الاعتداء على الصحفي “هيثم كابو”
كشفت معلومات تحصلت عليها (المجهر) أن الشخص الذي اعتدى على الصحفي “هيثم كابو” مساء أمس الأول (الجمعة)، وضربه بحجر على رأسه أثناء خروجه من خيمة الصحفيين بفندق (قراند هوليداي فيلا)، هو نفس الشخص المعتدي على الكاتب والدرامي المعروف “يحيى فضل الله” قبل سنوات بمكاتب صحيفة (حكايات)، كما أنه سبق وأن هدد عدداً من المحررين بصحيفة (الرأي العام) مستخدماً (السكين).
وأكدت المعلومات أن الجاني واسمه “حسين” ظل يتردد خلال الأشهر الأخيرة على مقر صحيفة (المجهر) ويلح في السؤال عن رئيس هيئة تحريرها الأستاذ “الهندي عز الدين”. وقال أحد أفراد الحراسة بـ(المجهر) إن المذكور سأل أكثر من مرة عن “الهندي” وحاول الدخول للمبنى إلا أننا منعناه.
ويتجه الأستاذ “الهندي” لتقييد بلاغ ضد المتهم مطالباً الشرطة بالتحفظ عليه والتصدي لمسؤولياتها في حماية الصحفيين ودور الصحف، بدلاً من التحري والتحقيق بعد وقوع الجرائم .
يذكر أن حوادث الاعتداء على صحفيين وتقييدها ضد مجهول قد تزايدت خلال الآونة الأخيرة.
المجهر
أكيد من شِدة مغصتُه من البعض!!!!!!!!!
عشان تمشوا عدل يا صحفيين الغفله وإلا الطوبة في الراس.
وبتين دور سراج النعيم ؟
دا زول مهووس لابد من وضعه فى مستشفى الامراض العقلية
المرة القادمة للهندي عز الدين
لأنه كل الصحفيين المؤثرين في الصحافة شيوعيين وعلمانيين ” ولا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب” وكل أخبارهم كذب ْ ْْx كذب وملفقة وتشهيرية .. ويستاهلوا كل ما يجري لهم …. ويا الهندي عزالدين “بل رأسك والدور جاييك وإلا تمسك دربك عديل وتمشي على العجين ما تلخبطه ” أعمل ليك حرس شخصي أو تعاقد مع شركة “Back water عشان يرسلوا ليك حراس شخصيين … إعمل حسابك وفتح عينك وأمسك الدرب عديل ……..
دائما الإعلاميين يسقطون بالضربطة القاضية