مقتل أحد الطلاب السودانيين المنتمين لـ “داعش” في عملية انتحارية بسوريا

الزول ده اهلوا ملانين قروش ما وروهوا انو فى جهاد بالمال بالزات فى بلد تعبانة زى بلدنا دى الأمراض هالكه الناس وما لاقية حق الدواء وحق العمليات شى قلب وشى فشل كلوى وشى سرطان ربنا يعافى بدل يمشى لى سوريا ويموت ساي كان ممكن يحي الكثير بدل قتل الكثير

سبحان الله العظيم

أقرّت الحكومة الفرنسية خطة جديدة للإصلاح الديني من أجل ضمان نشر ما تصفه بإسلام معتدل، متوافق مع “القيم العلمانية الفرنسية”.
وتنص الخطة على إعادة النظر في تأهيل الأئمة والخطباء، وتشترط أن يتقن الأئمة اللغة الفرنسية والقانون و”مبادئ العلمانية”.
كما تمنع الخطة الجديدة المساجد من الحصول على تمويل أجنبي، وتقضي بإنشاء هيئة خاصة للحوار بين الحكومة والمسلمين.
ووفقا لوزير الداخلية برنار كازانوف، ستجتمع هيئة الحوار مرتين في العام مع رئيس الحكومة، وستعالج قضايا محددة، منها تأهيل الأئمة، والشعائر الإسلامية، وتنظيم علاقة الدين الإسلامي بمؤسسات الجمهورية “في احترام تام لمبادئ العلمانية”.
ولم تبد مؤسسات تأهيل الأئمة اعتراضا على الخطة الحكومية، غير أنها تشترط عدم التدخل في البرامج التعليمية، وذلك بناء على ما تفرضه مبادئ العلمانية التي تمنع الدولة من التدخل في شؤون الدين.
وتأتي الخطة الحكومية الجديدة ضمن تداعيات الهجوم المسلح على صحيفة شارلي إيبدو في باريس في يناير/كانون الثاني الماضي الذي أوقع 12 قتيلا بينهم صحفيون.
المصدر : الجزيرة

أخونا أبو مسلم المسألة ليست مسألة جنان أو شجاع أو غيرة لم نعتة بالجبن لأن أول صفة وصف بها الرسول الخوارج انهم أولى بأس فى الحروب والنزال ومعروفين تاريخيا بالمسالة دى زى ما معروفين بشدة التعبد وقراءت القرآن زى ما قال الرسول الكريم لكن لا بتجاوز حناجرهم المسألة فساد العقيدة أبو خنيصرة التميمى الذى قال للرسول الكريم أعدل يا رسول الله كان أكثر الناس تعبدا وقيام ليل وكان هناك مجرى فى وجهة من كثرت البكاء والتضرع بس كان اسواء الناس وإساء للرسول الكريم وتنباء الرسول الكريم بأن يأتى أمثالة من خوارج وفى التاريخ كانو من المعروفين بالشجاعة والقوة وحفظ القرآن لدرجة أن جيشهم الذى هزمة سيدنا على رضى الله عنة فى معركة النهروان كانوا يتنفلون بسورتى البقرة وال عمران وهم الوحيدين الذين هزموا الحجاج ابويوسف الثقفى بقيادة إمرأة تسمى غزالة ونزرت أن هزمتة أن تصلى ركعتين فى مسجد الموصل بسورتى البقرة وال عمران فالمسألة مسألة فساد عقيدة وغيرة على الدين الكريم الجميل الاسموا الإسلام الذى تمت الإساءة ليهو من قبل داعش بكثير من الأعمال الوحشية القبيحة البعيدة جدا جدا من دينا الكريم

هو ليس افضل من عمر بن الخطاب عندما دعاه المسيحيون للصلاة ف كنيستهم فرفض و قال اخاف ان يعتبرها المسلمون حقا من حقوقهم فياخذونها منكم , المشكله فى فهم الدين و ليس شجاعه او جبن

هناك فرق بين الشجاعه و التهور و فرق بين الجبن و الحذر
هدانا الله جميعا للطريق القويم و هدانا لفهم دينه الحنيف

الي نار جهنم وبئس المصير..

الغريب أن المسؤولين الأمريكيين صرحوا قبل يومين أو ثلاثة مجدداً بأن القضاء على داعش قد يستغرق من 10 ــ 20 عاماً بعد أن صرح أوباما ووزير الدفاع قبل فترة بأن ذلك قد يستغرق 4 أعوام !! وقد يطل على الناس أحدهم بعد هنيهة قائلاً بأنها (باقية وستمدد ) طبقاً لشعارها ً وحقيقة داعش لغز محيّـــر , جعل كل أحد مهتم بحال الأمة ينظّـــــــر ويحلل دون أن يعرف أحد غير حقيقة أن داعش تقاتل وتستميت وتقتل ولا يُعرف من أين يأتيها الدعم اللوجستي من الآلات والأسلحة والذخيرة والوقود والتموين الغذائي والدعم الإعلامي ولا يملك المراقب إلا أن يقول إن هذا أمر ( مخـــابراتي ) أي غيبي , كتفسير لكل ما لا يعلمه الإنســـان الذي خارج عن مواقع صنع القرار!!, والمهم أن نعرف ونسد الطرق التي يذهب بها أبناؤنا المغرر بهم إلى المجهول ونمنعهم ونبين لهم الطريق الصحيح لتفريغ طاقاتهم وإمكاناتهم الشبابية وأنه ليس عن طريق هذه المحرقة التي تسمى ( داعش )

هل هذا الخبرَ مؤكد , قبل السب واللعن والشتم.

عذراً اخي ، كنت اقصد بالانصار (انصار الدولة) و هذا مصطلح جديد منتشر ، لما واحد من اليمن يقول انصار (يقصد انصار الشريعة) ، و في ليبيا قبل تمدد الدولة لما واحد يقول الانصار (يقصد انصار الشريعة الليبية )، و جذلك كان الحال في مصر مع انصار بيت المقدس ، اما هذه الايام فبدل ان نقول (انصار الدولة الاسلامية) نقول (الانصار) اختصاراً ، و طبعاً هذا ليس تشبيهاً لهم بأنصار المدينة لأنه لا توجد مقارنة.
بالنسبة للفتاء فأنا أيضاً لست أهلاً لها ، و دوري و دورك فقط هو النقل ، اي نقل فتاوى العلماء.

أول مرة يا جندي …تقول خيراً.

ربنا يهيدينا و إياكم