عصام البشير يدعو إلى محاربة القبلية والعصبية
حذر عصام أحمد البشير إمام وخطيب مسجد الشهيد بأم درمان، من توظيف الخلافات بين الناس توظيفا سياسيا بغرض تحقيق أجندة من وصفهم بالمتربصين بالبلاد، وطالب البشير في خطبة أمس (الجمعة) “الزعماء والعقلاء” بتفويت الفرصة على المتربصين بأمن واستقرار البلاد، والعمل على إشاعة الوعي بحرمة الدماء على مستوى الزعامات وعامة الجمهور لمعرفة خطورة ما يقدم عليه الناس، وإيجاد الآليات والمرجعيات الشرعية والقوانين لقطع الطريق أمامهم، وأضاف أن الأساس الذي يقوم عليه فقه الاستيعاب ليس على المحاصصة التي تعزز القبلية وإنما على معايير القوي الأمين، واستطرد: “هذا واجب الآباء أن يغرسوا هذه المعاني في نفوس أبنائهم وواجب الخطاب الديني أن يعمل على إشاعة خفض أصوات العصبية بكل ألوانها وهذا دور مناهج التعليم، ودور الإعلام المرئي والمسموع والمقروء ومنظمات المجتمع المدني، والدولة من خلال تشريعاتها وقوانينها وقدوتها”، مناديا بضرورة أن يتحرك نفير مجتمعي رسمي وشعبي يكون سداته ولحمته الانتماء الديني والانتماء للوطن والتحاور عبرهما من أجل الارتقاء بالبلاد.
صحيفة اليوم التالي
انتوا الزول دا ما بيقوم بتوجيه رسايلوا لى ناس الحكومه ليه ؟طوالى نثائحه موجهه للشعب ومحاوله التقاضى عن السبب وعكس الاتجاه كأنما المواطن هو سبب البلاء والمتربصين من خارج الوطن ونسى او تناسى المتمكنيين ومشروع التمكين الذى اصاب البلد فى كل شئ ..عجبى من شيوخ أخر الزمان
دا انسان والعياذ بالله وصولي ونفعي ويحب الظهور على حساب الاخرين وتاريخه الدراسي كله فشل وقراية بالواسطات وتحويل من مدرسة صناعية لا اكاديمي بالواسطة وبرطو لما فشل اكاديميا فبركو ليهو البعثة الخارجية التى ارسل اليها وكانت بالواسطة لانو شهادتو كانت قادة ولا تاهله لدخول معهد ديني في السودان -والادهى والامر كانت خطبه في مسجد العمارات كلها ضد النظام ولان قلب 180 درجة خاصة بعد مابقى وزير وصار هجوه كله منصب على المواطن —-حسبنا اللهونعم الوكيل