بالفيديو.. أوباما يعترف: قتل صدام كان خطأ وإيران المستفيد من الحرب على العراق!
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمة له، الأربعاء، بشأن الاتفاق النووي إن الاتفاق مع إيران جيد ويمنعها من امتلاك النووي.
وأكد الرئيس الأمريكي، أنه لن يعود بمقدور إيران تصنيع السلاح النووي، كما بين أن الاتفاق النووي تأسس على تقاليد دبلوماسية.
وأضاف أوباما: أن الاتفاق من أفضل الاتفاقيات التي تم التوصل إليها، مشيرًا إلى أنها ستحقق الكثير من المزايا.
وأوضح أن إيران ستخضع لمراقبة دقيقة على مدار الساعة، وأن أمريكا لن تسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي، لافتًا إلى أن المفاوضات بيت الجانبين جنبت بلاده اللجوء إلى القوة مع إيران.
واتهم أوباما، أن إيران المستفيد الوحيد من ظهور تنظيم داعش الإرهابي في العراق، موضحاً أن الحرب الأمريكية على العراق كانت خطأ كبيرا.
وقال، إن “العراق تعيش الآن مراحلة من الصراعات الطائفية بالإضافة إلى محاربة تنظيم داعش الإرهابي بسبب القرار الأمريكي الخطأ”، موضحاً أن الحرب على العراق وقتل عدو إيران اللدود الرئيس العراقي الراحل “صدام حسين” ساهم بشكل كبير في مضاعفة قوة إيران في المنطقة.
اضغط هنا لمشاهدة الفيديو على قناة النيلين
سبق
خطأ كبير فقط هذا غير طوبغرافية المنطقة و اثرة ستستمر الى نهاية الدنيا انتم والخليجين سوف تشربو وماترو من الم ايران صدام كان صمام امان من المدد الشيعى ….. كنت اتوقع ان تكون امريكا بمستشاريها و استخباراتها اكبر من كدا بكتير لكن زى ما قال احمد السقا طلعت كفتة ….
ولات ساعة مندم كما ان حرب امريكا للدولة الاسلامية ايضا تشجيع لايران في المنطقة
كتبناها في حينها:اضاعوني وأي فتى اضاعوا..ليوم كريهة اوسداد ثغر.
حقيقة الولايات المتحدة دولة صناعية و لكنها لم تعرف كيف تصنع الصداقة الحميمة مع الشعوب !!!! منذ ستينيات القرن الماضي و بغباء لا تحسد عليه ارتكبت الولايات المتحدة الامريكية خطيئة العصر بتدخلها في فيتنام عسكريا” ظلما” و عدوا”!!!! ثم افغانستان و عراق الرفدين بل و حتى في القرن الافريقي البائس !!!! و الخطيئة الاخرى التي يراها العالم يوميا” عبر قنوات التلفزة العالمية الموقف الامريكي المخزي الا و هو مساندة الدولة اليهودية المغتصبة لحق الشعب الفلسطيني بمباركة و تأييد صارخ لها !!!! اليوم يتحدث الرئيس الامريكي عن خطأ اغتيال صدام حسين !!!! و هو بلا شك خطأ الاستراتيجية الامريكة في المنطقة !!!! و ايضا” ان اكبر اخطاء الاستراتيجية الامريكية الدولية هي صناعة الاصنام الذين يسخرون شعوبهم و اذلالهم بغية تحقيق المصالح الامريكية من اجل البقاء السرمدي !!!!! و بذا تفقد الولايات المتحدة صداقة و حميمية الشعوب التي تظل باقية ما بقيت الدول !!!!
***إذا كان الرئيس الأمريكي أوباما إعترف بأن قتل الرئيس العراقي صدام حسين خطأ كبير ، بمعنى أدخل العراق في صراعات وحروب ، وعدم إستقرار الحكم في الجمهورية العراقية
***وأتمنى من الحكومة الأمريكية أن تعترف بأن غض الطرف عن حكومة الإنقاذ وعدم السعي للقضاء عليها ، أيضا خطأ كبير ، ويجب التحرك فورا للقضاء على هؤلاء المرتزقة الذين ضيعوا السودان بإسم الدين والمتاجرة بالدين ، ويسعون لتدميره إقتصاديا وأخلاقيا عبر الحريات الأربعة ، وزرع الأمراض والأبوئة فية بإدخالهم للمصريين وغيرهم من الجنسيات الأخرى بدون أيت إجراءات ولا حتى فحص طبي ، ونشر الفساد والمخدرات والجريمة المركبة ، والسعي لتقسيم البلاد لدويلات بدءا بجنوب السودان
***سؤال بسيط ليه حكومة الإنقاذ والإسلاميين بالسودان ، عملوا فكرة الحريات الأربعة : لتدمير الشعب السوداني ، بكل شئ أمراض وأوبئة ومخدرات وفساد وجرائم مركبة ، والمصيبة الكبرى جلب كل من هو مريب للسودان قاعده وشيعة ومجرم ومروج مخدرات وأصحاب سوابق ومفسدين وضاليين ، دي كلها أصناف تصلح مع المجرمين والسفلة وتجار الدين
***إذا كان الرئيس الأمريكي أوباما إعترف بأن قتل الرئيس العراقي صدام حسين خطأ كبير ، بمعنى أدخل العراق في صراعات وحروب ، وعدم إستقرار الحكم في الجمهورية العراقية
***وأتمنى من الحكومة الأمريكية أن تعترف بأن غض الطرف عن حكومة الإنقاذ وعدم السعي للقضاء عليها ، أيضا خطأ كبير ، ويجب التحرك فورا للقضاء على هؤلاء المرتزقة وعصابات الجبهجية الإسلاميين الإنقاذيين الذين ضيعوا السودان بإسم الدين والمتاجرة بالدين ، ويسعون لتدميره إقتصاديا وأخلاقيا عبر الحريات الأربعة ، وزرع الأمراض والأبوئة فية بإدخالهم للمصريين وغيرهم من الجنسيات الأخرى بدون أيت إجراءات ولا حتى فحص طبي ، ونشر الفساد والمخدرات والجريمة المركبة ، والسعي لتقسيم البلاد لدويلات بدءا بجنوب السودان
***سؤال بسيط ليه حكومة الإنقاذ والإسلاميين بالسودان ، عملوا فكرة الحريات الأربعة : لتدمير الشعب السوداني ، بكل شئ أمراض وأوبئة ومخدرات وفساد وجرائم مركبة ، والمصيبة الكبرى جلب كل من هو مريب للسودان قاعده وشيعة ومجرمين ومروجين مخدرات وأصحاب سوابق ومفسدين وضاليين ، دي كلها أصناف تصلح مع المجرمين والسفلة وتجار الدين الإنقاذيين لتدويرها وتصديرها كفئات ضالة لتدمير كل ماهو مخالف لفكرهم الضال بإعتبارهم رأس الحية الظلامية التي تتحرك وفق إيدلوجيات متغيرة وأصبحت كالسرطان في الجسد ولن يفني إلا بفناء صاحبه أو إستئصاله