قرار وشيك بإلغاء تأشيرة الخروج نهائياً للمسافرين

مسالة الرسوم دي بسيطة يتم توريدها وتحصيلها في المطار مباشرة زي قصة رسوم المغادرة ،،
لكن مشروع إلغاء تأشيرة الخروج في حد زاته هي فكرة سديدة وخطوة مهمة لمواكبة الإجراءات
في بقية دول العالم الرجاء التنفيذ مباشرة الحكاية ما محتاجة دراسة اما مشكلة الرسوم دي
لها الف حل و حل. نؤيدكم تماماً في هذا القرار.

اللهم من شدد على العباد فشدد عليه ……. إنها سياسة التشديد على العباد …. اللهم أقلع من أرساها

ان شالله يحصل ونرتاح من التاشيرة والصفوف

نتمنى بشدة أن يتم الغاء تأشيرة الخروج. لا يحتاج الإنسان أن يستأذن من الحاكم اذا أراد السفر خارج السودان
اذا أصلا الحكاية متعلقة بالرسوم فمن الممكن ايجاد عدة بدائل لتحصيلها
بالتأكيد الحكومة اذا فعلت ذلك تكون قد وقفت في صف المواطن

رد على الخابور :

يا الخابور اشكرك على الملاحظة .. لكن أنا حسبت نسبة ال (1%) من العدد الإجمالي المفترض لنساء وفتيات السودان .. وهو (20,000,000) تقريباً و بمنطق سعادة السفير يبلغن ال (200,000) مومس تقريباً .. وهذا العدد يشمل من هن بالداخل والخارج فكما يوجد منحرفات بدول المهجر فإن من هن بالداخل أضعاف مضاعفة والموضوع ظاهر للكل ولا يحتاج لدليل وأن نسبة ال (1%) من ال (200,000) تساوي (2,000) هن المصابات بمرض الإيدز .. تقريباً .. وصحيح كان يجب أن افترض من هذا العدد من يسافرن لبعض دول الخليج وغيرها والذي هو ميسر جداً لهذه الفئة .. فمن المحتمل أن تكون نسبة من يسافرن حوالي (25%) من ال (2,000) المصابات يعني حوالي (500) امرأة متزوجة أو غير متزوجة موزعات على دول المهجر المختلفة منهن (90%) أي حوالي (450) بنسب متفاوتة ما بين دول الخليج . وهنا أعتذر لبقية نساء بلادي العفيفات حيث أن هذا التحليل لا يشملهن .

قال اسوة بدول العالم ياااااااخي طيب ودول العالم من وين جابته عيب عليك كلامك لأن أصلا تأشيرة خروج لمواطن دى مهزله ومضحكة ومأكلة لأن في قوانين البشر ما في حاجة اسمها تأشيرة خروج لمواطن لأن الخروج برتبط بالدخول يعني تأشيرة الخروج تجوز لمن يشترط دخوله شرعا وقانونا الا اذا اعتبرتونا عبيد أجانب شغالين لحسابكم بره يبقي دخلونا بتأشيرة دخول كمان قال في القريب العاجل مفروض تصدر القرار بأثر رجعي لعشرين سنة ماضية – القصة شنو عاوزين الرسوم عادى أعملوها رسوم مغادرة ولا رسوم أي اسم ما غالبكم بس ما تضحكوا علينا الناس – وكمان قال جواز الكتروني سبحان الله أللهم عليك بهم وأنت القاهر فوق عبادك قولو آمين

وحدوا الدعاء عليهم فقط حسبنا الله ونعم الوكيل علي من شردنا ونهبنا وتستر علي اللصوص بجحة ما في دليل اللهم كلهم وتعلمهم فأنت علام الغيوب

اصوب قرار لانه معيق ومضيعه للوقت ومزمر وابعد من ذلك مهين نتمنى منح المغترب امتيازات سيارة قطعة ارض مشروع شراكة كل مغتربي الدنيا يشاركون اقتصاد بلادهم الا نحن والسبب الدولة نحن اغتربنا عشان نوفر بقينا نهم لتوفير حياة للاهل من علاج واكل وملبس وتعليم اين الدولة المناخ غير مهيا والصدق والثقه اسلم شيء معالجة مشاكلنا الوفاق الوطني لازم وفاق باي حال نسمع تشويه صورة السودان فعلا مشوه السبب الخلاف سودانيين بالخارج يسمون معارضة يشوهون صورة البلد وايضا سودانيون يسمون حكومة او مسؤولين يشوهون صورة البلد اذا حلت هذه سوف تسهل كل الامور حتى العيش

الكثير من دول العالم الغت الجواز في رقبتو… برعاية جهاز المغتربين تم الغاء الزول زاتو

حيلغوا التاشيرة لكن هل يخسروا كل هذه الجبايات فالتاشيرة بي 120 ج وفي ثلاثة ايام 12 الف شخص عملو تاشيرة خروج مايعادل 1440000 جنيه ثلاثة ايام فما بالكم في العام
ماااظن يخسروا كل هذا

جهاز المغتربين انشأ في عهد نميري لقتل المغتربين ، وليس له اي امتيازات للمغتربين وحتى لو اغتربت 40 عام خارج السودان ترجع السودان وليس لديك اي استثناءات وحوافز ، كل المغتربين يدفعون مبالغ ضخمة وفي النهاية لا شيء فقط تدفع حتى تموت ، وفي النهاية ترجع السودان وتتذكر المبالغ التي دفعتها وانت مغترب اكثر من 30 عاما تجد هذا المبالغ انت نفسك لا توفرها ، جهاز سلط على المغتربين حقدا عليهم ، ولقد تركوا الوطن ولكن المنتفعين لم يتركوهم لحالهم ، مفروض ان يتم الغاء هذا الجهاز لأن الاموال التي تدفع والموظفين الذين يتقاضون الرواتب ليس بحلال عليهم ، لأنها جباية من غير حوافز لا يغرها دين ولا عرف ولا اخلاق ، جهاز سلط على رقاب المغتربين يا إما تعيش في السودان بوضعي المزري ويا إما تغادر الوطن غصبا عنك وتجد عقبات في طريقك بدءا من جهاز المغتربين ونهاية بسفارات السودان في المهجر والتي لا تقل في السوء عن جهاز المغتربين ، وما الفائدة من إلغاء تأشيرة الخروج وهل هذه حسنة وتسهيل ، الحسنة الصح والتسهيل المعقول أن يتم إلغاء هذا الجهاز لأن ورائه منتفعين ، والكثير من الموظفات والموظفات الذين يعملون به تم تعيينهم بالواسطات ، هل نبكي على حال السودان وما آل إليه من تدهور في كل شيء ، ام نبكي على الشعب السوداني الذي تم دفنه بواسطة الحكومات المتعاقبة التي مرت عليه ، وكلها سياسات خاطئة ادت ألى ما آل عليه الوضع حاليا .