بيانات ووثائق

من هو دكتور محمد احمد صابون؟

بسم الله الرحمن الرحيم
معلومات مختصرة عن د. صابون والحملة الإعلامية التي يقودها حالياً ضد الشركة الروسية ووزارة المعادن
– درس المذكور بروسيا وتزوج من روسية توفاها الله قبل فترة .
– رفض السفير السوداني السابق بروسيا عمر دهب التعامل معه لأسباب يحتفظ بها لنفسه .
– طلب العمل مع وزارة المعادن بإعتباره يمتلك علاقات واسعة مع الجامعات الروسية والحكومة الروسية يمكن عن طريقها توفير فرص تدريب ومنح دراسية للطلاب السودانيين وأن هناك منح مخصصة له شخصياً للتصرف فيها .
– تم التوقيع معه بعقد مؤقت بواسطة وكيل وزارة المعادن لمدة شهر للتقييم يبتدئ من 1/12/2014 وينتهي في 31/12/2014م . أهم مشتملاته التدريب والمنح الدراسية وقد تم تقييم فترة عمله المؤقت على النحو التالي :
1. تم تقييم فترة عمله ومردودها ولم يساهم بمنحة واحدة ولا تدريب لشخص واحد .
2. تم على هامش اجتماعات اللجنة الفنية بموسكو تقييم لخبراته بواسطة المدير العام لهيئة الأبحاث الجيولوجية ووكيل وزارة المعادن ومسئول الملف الروسي بوزارة المعادن وكانت توصياتهم بعدم التعاقد الدائم معه .
3. من ضمن أجندة اجتماعات اللجنة السودانية الروسية تُرك له أمر الترجمة بإعتباره من الدارسين بروسيا ومُلِم باللغة الروسية ومن الجلسة الأولى للتفاوض رفض الروس الترجمة وذكروا بأنه شخص غير مؤهل لذلك وجائوا بمترجم روسي .
4. أرسل شخص يدعى د. مدثر إسماعيل بابكر لوزارة المعادن بخصوص حقوقه يحمل تفويض منه (مرفق1) وقد طُرد من كل مكتب دخله وذلك نسبةً لمحاولته الحصول علي معلومات ليس من حقه الحصول عليها إضافة إلى التدخل فيما لا يعنيه ومحاولة الإيقاع بين الموظفين وقد كان القرار الأخير بطرده من وزارة المعادن ككل قبل ثلاثة أسابيع من الآن .
5. تقدم المذكور في أبريل بطلب منحة تصديق للتعدين في الذهب عبر شركته الخاصة (بنيوميشكا للإستشارات الجيولوجية) ورفض طلبه لعدم استيفائه للشروط . (مرفق2) ووعد وكيله د. مدثر حينها بأنه سيقوم هو و د. صابون بضرب أي استثمار روسي إعلامياً وبالفعل نفذو مخططهم حيث حاول د. مدثر ابتزاز شركة سبيريان الروسية تارةً مدعي أنه مستشار لوزير المعادن وتارةً أنه يملك سلطة إنفاذ العقد من عدمه وطلب منه مبلغ 500 ألف دولار وإلا سيقوم بعلاقاته مع الإعلام وعلاقاته الخارجية بمحاربة وإلغاء العقد .
كيف بالله لشخص مثل هذا قدَم مصلحته الشخصية على مصلحة الوطن عندما رفض طلبه للحصول على رخصة تعدين وقام وكيله بمساومة مستثمرين أجانب وإبتزازهم بصفته وكيل لمستشار وزير المعادن أن يُصدق افتراءه وكذبه في محاولة لتضليل الرأي العام المحلي والعالمي .
أما عن الشركة الروسية فهي :
– شركة (Vasilievsky Rudnik Gold Mining Company) شركة روسية أُنشئت في العام 1991م بعد انهيار الإتحاد السوفيتي وماحدث من تحولات في السياسات الاقتصادية الروسية .
– تمتلك وزارة الطاقة الروسية 66% من أسهم الشركة ومتبقي الأسهم يمتلكها فلادمير زوكوف إضافة إلى مدفننكا وهو رئيس المجلس الفدرالي الروسي .
– تعد الشركة أضخم منتج للنحاس والنيكل في العالم ويتركز عملها حالياً في سيبريا .
– الشركة إستوفت كل مطلوبات عمل الرخصة حيث أنها عملت في البحث والاستكشاف خلال عامين .
– الشركة كانت ممثلة ضمن الوفد الروسي الرسمي الذي زار البلاد في ديسمبر 2013م ( برفقة رئيس اللجنة من الجانب الروسي الوزير دونسكوي ) .
– الشركة سبق لها أن عملت عمل فني بالسودان في إطار الدراسات الجيولوجية .
– تم تقديم برنامج تنفيذ كامل للشركة ويحتوي البرنامج التنفيذي علي 49 توقيت اهم ملامحه :
o شحن معدات المعامل ومعدات الذهب الرسوبي جوا من روسيا 10/9/2015م
o وصول البعثه الجيولوجيه من روسيا مكونه من 30 خبير جيولوجي ومهندسين فنيين20/9/2015م .
o تقديم اول انتاج من الذهب الرسوبي31/12/2015م .
o وصول المسننات القاطعه والمطاحن1/4/2016م .
o وصول الدعائم الاساسيه لخط الانتاج والبدأ في تركيبها 12/7/2016م .
o تركيب المصهر الاساسي ووحدة الطاقة الكهربائيه بقوة 5 ميقاواط 10/9/2016م .
o التشغيل التجريبي للخط الانتاجي بطاقة مليون طن من المادة الخام في السنة لانتاج 33 طن من الذهب 1/12/2016م .
o التشغيل الانتاجي للمصنع31/12/2016م .
o رفع الانتاج ليصل الي 50 طن من الذهب في العام1/10/2017م .
وفي الختام قال تعالي ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ) (38)سورة الحج
والله الموفق وهو المستعان ،،،

وزارة المعادن
صابون1

صابون2

صابون3

صابون4

‫26 تعليقات

  1. جاوب على السؤال الأساسي ياوزير المعادن و خلي القطيعة و الكلام الفارغ للنسوان :

    على أي أساس تم تحديد احتياطي الذهب بالمربعات المذكورة و الذي يفوق احتياطي العالم اجمع و ماهي المسوحات و الدراسات التي تمت و من اعتمدها من الخبراء السودانيين ؟؟

    1. موضوع المقال هو من هو دكتور صابون وليس المقال للاجابة على اسئلتك التي تؤلفها انت فدي ممكن يكون عندها مكان تاني .

    2. فتح الله عليك .. دا الكلام الحبيت اقولو من ما بديت اقراء في الكلام الفارغ دا .. ذكرني فيلم الهندي و سارة منصور ،،، كل واحد يسيب الموضوع الاساسي و يجرِّح في شخص الآخر .. و سبحان الله دائما يخلو معلومة مبهمة زي ( رفض السفير السوداني السابق بروسيا عمر دهب التعامل معه لأسباب يحتفظ بها لنفسه .). عشان يخلو اي واحد يتخيل براهو .. نفس كلام سارة شاب في جدة مافي داعي لذكر اسمو … اعوذ بالله .. اها ديك سارة و معروفة و انت وزير ،، دا اسلوب ؟؟؟. ياخي اجب علي النقاط الشكك في صابون بموضوعية و علمية … الدهب الذكرتو دا في ولا مافي ،؟؟ و الشركة القلتوها دي نتائج بحثي في قوقل ليست بالحجم الذكرتوهو دا

  2. والله واضح جداً من الخطابات بان المدعو صابون كان داير مصلحته الشخصية.
    الموضوع الذي اثاره صابون جاء في توقيت غير مناسب خاصة بعد توقيع العقد
    مع الشركة الروسية. واضح جداً ان السودان يمتلك الكثير من احتياطي هذا
    المعدن لانه دكتور صابون زات نفسه عمل ليه شركة وطلب حق التعدين
    وهو لا يمتلك حتى الرسوم للترخيص وقال شنو تخصم من المستحقات
    يعني هو شاطر جداً داير يشتغل من دقنو وافتلو.
    حسنا عملت الوزارة برفض طلبه وممتاز جداً طرده من الوزارة.
    لو كان صابون وطني وغيور على بلده كان نشر المعلومات دي قبل التوقيع
    وكان ممكن يعترف بانه قدم لترخيص يحق له بموجبه التعدين عبر شركته
    التي لا تملك رسوم الترخيص وغير مستوفية للشروط.
    والله اللجنة التي أوصت بعدم التعاقد معه لجنة ممتازة جداً يجب
    استمرار عملها في كل عقد مماثل يخص المستشارين لوزارة التعدين
    أصلا اي زول عاقل بيعرف نوايا و دوافع الشخص الذي يثير لغط وبلبلة
    بعد اي عقد كبير زي دا وخاصة هو كان من الطامعين للحصول على ترخيص
    تعدين ببلادي الحبيبة.
    لك التحية والاحترام يا وزارة المعادن و يا وزيرها و يا لجنتها العلمية.

  3. يا محمد النقر راجع ما زعمه المدعو صابون مع كلام الوزارة المدعم بالمستندات
    حيث صابون لا يمتلك مستندات كما أخفى حقيقة شركته والطلب المقدم كذلك.

    1. انا كمواطن سوداني لا يهمني د.صابون او غيره , انا يهمني ما اعلنته الوزارة في مؤتمرها الصحفي فهي المسؤولة عن ما اعلنته و ليس هو .
      السؤال للمرة التانية :(( على أي أساس تم تحديد احتياطي الذهب بالمربعات المذكورة و الذي يفوق احتياطي العالم اجمع و ماهي المسوحات و الدراسات التي تمت و من اعتمدها من الخبراء السودانيين ؟؟ ))

  4. د. صابون أو معجون عبارة عن شخص القى حجرا في بحيرة الخبر لا تهمنا أي معلومات عنه ولن تضيف لنا شيئا . الموضوع الحقيقي الذي يهمنا هو حفيقة هذه الشركة وحقيقة المعلومات التي تتحدث عن الكميات المكتشفة والأساليب الفنية التي تم بها تحديدها وهنا مربط الفرس ومن هنا تبدأ رحلة البحث عن الحقيقة الغائبة حتى الآن ولذلك لا يجب أبدا أن ننساق مع محاولة إدخال د. صابون كجزء من الموضوع . خليكم واعين

  5. خلاصة الموضوع الدهب الكتير دا ممكن المواطن المسكين المطحون يستفيد منه ولا بمشي لحسابات الحرامية وبعد عمر طويل لما يجي واحد ناطي يكشف الحقيقة بكل بساطة يقولوا خلاص اتحللنا وتجي كامري تصدم الواحد فيهم وينتهي الموضوع

    لا حول ولا قوة الا بالله قال صابون قال ياخي صابون اغتسلوا بيه من الذنوب الكتيرة ومن حق الشعب السوداني ويا ويلكم من يوم القيامة وعذاب الضمير لو كان عندكم ضمائر
    البترول جاء وقلنا خير وبركة طلع علينا وبال وقسم بلدنا وبقينا افقر واتعس شعوب العالم هسي الدهب بسوي فينا شنو

  6. السؤال. قايم. كيف و ماهي حصة الشعب السوداني من هذه الصفقة. ؟. بعد ان يلهط. الوزراء. و الوسطاء

  7. نص الاستقالة:-
    بســم الله و كفى و الصلاة على المصطفى التاريخ: 8/8/2015م عملاً بقول نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم الساكت عن الحق شيطاناً أخرس ،،، صدق رسولنا الكريم الســيد: وزير وزارة المعادن السودانية لعناية: الدكتور أحمد محمد محمد الصادق الكارورى ،،، المحترم الموضوع: إستقالة مُـسببة عن التكليف كـــ(خبيراً، ومستشاراً جيولوجياً للوزارة بموسكو) أشارة للموضوع أعلاه أتقدم بهذا الخطاب (الدفق، والتوغل، والإنتظار ومن ثم الإنتصار) بقبول إستقالتى عن التكليف للقيام بمهام و واجبات مختلفة للوزارة كخبيراً و مستشاراً جيولوجياً ، و منسقاً خارجياً للجنة الحكومية السودانية الروسية للتعاون التجارى و الإقتصادى، و مكلفاً لمتابعة الملف الروسى و حسب ما جاء بالتعاقد معى بتاريخ/ 1/12/ 2014م و على أن يكون هنالك تنسيق، تعاون و إنسجام تام معى، و مع سفارة السودان بموسكو وفقاً للقرار الوزارى رقم (64) لسنة 2014م و الممهور بتوقيعـك السيد الوزير و عليه أمــضى فى ذكـر أسباب الإستقالة: – شركة (سبيرين) و لا (سيبيريا) حسب ما ذُكر أسمها بوسائل الاعلام المحلية و العالمية بما فيها الروسية هنالك تضارب و أقوال عن هويتها لم اتعرف على سيرة عملية أو مهنية لها تؤهلها لمثل هذه الإكتشافات الخُرافية و التى لا توجد حتى بكتب الخيال العلمى، ولك ان تتخيل أذا كان الإحتياطى الكلى للذهب فى عهد الفراعنة هو 10.300 ألف طن و المنطقة اللى هى مجاورة للمربعين الممنوحين للشركة و اللى تم بها أكتشاف 46 ألف طن من الذهب فقط بمربعين، و اذا ما قُورن ذلك بالعصر الفرعونى الذى يبلغ 10.300 ألف طن ما قبل سقوط الأمبراطورية الرومانية، هـــذأ بطيلة فترة الحضارة الفرعونية 7.000 ألف سنه ،،، ألا يُعد الإحيتاطى المعلن عنه هذأ ضرباً من ضروب الخيال العلمى المحض. – إدعى السيد فلاديمير جوكوف زوما بأنه أستخدم الأقمار العلمية الصناعية و لم يُبرهن الطرق العلمية، و الوسائل الحديثة المستخدمة لذات الغرض فى ورشة عمل بحضور علماء الجيولوجيا سوى كان من السودانيين أو الأجانب ،، وأذا ثبت بأنه إستخدم الأقمار الصناعية من أين تحصل عليها؟ و كيف حصل على أوذنات المسح الجيولوجى، و عقد الإيجارمن قبل الشروع فى العمل؟ و من هو من العلماء الجيولوجيين الروس والذى أمن على صحة تلك النتائج؟ و أى بيت من بيوتات الخبرة و الإستشارات الجيولوجية و وثق ذلك أو أجرى فحوصات على العينات المأخذة ما بعد المسح بالاقمار العلمية الصناعية؟ فمن المعلوم أن تقنية الأقمار الصناعية تستخدم فقط لعمل المُسوحات لتحديد وجود المعادن بالمناطق المختلفة و من ثم تليها المسوحات البحثية الجيولوجية بالمشاه لأخذ العينات لدراستها و تحديد نوعية المعدن بالضبط و الكم المتوفر منه من الإحتياطى بالمنطقة المحددة ،فالاقمار الصناعية تستخدم كوسائل مساعدة فقط لا تستطيع تحديد الإحتياطيات المخزونة بباطن الارض نسبةً لعدة عوامل مختلفة من منطقة لأخرى و أذا كم العمل تم بأخذ العينات فكم هى عدد الحفريات من الأبار التى تمت؟!، وحتى الان مشروع المسح بالأقمارلتحديد الإحتياطى هو عبارة عن مجرد فكرة مشروع للقيام بذلك و هو قيد الدراسة و التجريب، وهذأ بحكم عضويتى و أنشطتى العلمية بأكاديمية العلوم لعلماء روسيا، وصلتى المباشرة مع منظمة الفضاء و الإتصالات الروسية (إسبوتنيك)، و وكالة الفضاء الروسية (روس كوسموس) وأذا أرتم الدليل و البرهان فما عيكم إلا بالمكاتبات الرسمية لهذه المؤسسات حينها سوف يكون الرد قاصماً للظهر (وجهيزة قول كل خطيب) ،، ولانى لا أريد بأن أكون جزئاً من محاكمة التاريخ فالإنتصار لمهنتى خيراً لى من ألف منصب !! . وكما أُكد باننى لم أجد، ولا أعرف مثل ما تطرق إليه المستر فلاديمير جوكوف زوما (إستخدام وسائل حديثة) بمقدرتها الفائقة فى تحديد الإحتياطى للمخزون بواسطة الاقمار الصناعية للذهب أو غيره – فى علم الجيولوجيا حتى الأن. – و لكون الشركة المدعوة هذه لم تكون من ضمن الشركات المرشحة ببرتوكول التعاون مع روسيا، و لا حتى ضمن الشركات التى تتبع لصندوق تنمية الاقاليم الروسية أو الشركات المتعاونه معه، وفقاً لما ذكره المستر ميرونوف رئيس الصندوق الذى يشرع فى عقد إتفاق تعاون إطارى من أجل خلق شراكة ذكية بغرض التنمية المستدامه مع ريئس اللجنة من الجانب السودانى، أذا ما حصل على الموافقة من جانبكم و الأمر بين يديكم منذ مارس لم أتلقى أدنى اعتبار بالرد و لو سلباً. – ولكون الشركة روسية، و عملاقة كمان على حد ذكر صحافة الخرطوم و لم أستشار في أمر دخولها للعمل بالسودان و لو لحظة التوقيع معها ،، كأدنى إعتبار و علماً بأن إستقطاب شركات التعدين الروسية العملاقة هى من أحدى مسئولياتى وفق القرار الصادر من قِبلكم. – و كونه لا يوجد جيولوجياً وطنياً واحداً متخصص فى الجيولوجيا الاقتصادية لبلد بكر و زاخر بالموارد الطبيعية حتى يستطيع فى تصريح الإفتاء عن مخزوننا الإحتياطى، الإستراتيجى، لمن يكون له حق الإعلان عنه بالدولة و متى؟ و كيف؟ ،،، و هنا أستطيع القول بأنكم فتحتم على الشعب السودانى أبواب جهنم و مزيد من الضغوط الإقتصادية و الحصار بسبب تصريحاتكم المسيسه و الغير مدروسه، و مزيد فى توريط الرئيس وحنقه ،،، بأن تاتى و تنهال عليكم دول العالم الدائنه للسودان تطالبكم بدفع ما عليكم من ديون على السودان لان السودان لديه الاصوال التى يمكن ان يرهنها للدائنين بما فيها روسيا لم تعفى ديونها عليكم والله أسال أن يلطف بعباده السودانيين المساكين الحيارى. – وكونى منذ تعيينى لم اتلقى راتباً ومع علمك بذلك تماماً ،، و قد تم تصديق إستحقاقى المالى من السيد الوكيل ووجه بالصرف للسيد المدير العام لكن رفض المدير العام لماذا لا اعلم و انت تعلم بذلك كله و ان لم تكون تعلم فطاقم مكتبك يعلم ذلك. – و بسبب الضغوط التى أتلقها من شركات التعدين العملاقة العاملة بمجال التعدين بروسيا و خارجها بأن أقيم مؤتمراً صحافياً بموسكو و أوضح ما هى الشركات العملاقة الروسية أولاً ومن ثم اوضح اللقط الدائر عن تضارب الانباء عن الشركة الفريةُ هذه (أسمها و هويتها، و خبراتها فى مشروعات التعدين بروسيا إن وجدت)، وكل هذأ بحكم معرفتى التامة عن تلك الشركات و الإستشارات الفنية التى قدمتها لها من قبل ،، إلا و أننى فضلت النشر بداخل السودان حتى لا أحرج رمز سيادة بلادى أمام كاميرات العالم و كفاية مهزلة لرمز سيادة البلاد ،، وأصلاً لماذا يقوم السيد الرئيس بالاعلان عن هذأ الإحتياطى عن الذهب لو فعلا هو أصلاً موجود، وفى هذأ التوقيت بوجه الخصوص؟ أن لم يكون هنالك أمراً فى الخفاء مدبراً لرمز سيادتنا الوطنية؟! ولماذأ حدث كل هذأ؟ و لم يتم التأكيد على ذلك من قبل المهنيين المختصين بالوزارة أو هيئة الأبحاث الجيولوجية الجهة المعنية بذلك و بعد يوم من التوقيع مباشرة قامت وكالة الأنباء الروسية بلقاءٍ صحفى مع الدكتور يوسف السمانى عبر مراسليها هناك ،،، و عندما سُأل أحجب عن الفصح عن ذلك الإحتياطى المزعوم مما زاد على التشكيك حول هذه الشركة المشبوها و المثير للجدل أكثر صاحبها الذى يدعى هنا بموسكو بأنه مساعد رئيس جمهورية السودان و كما لديه كرت معايدة يقوم بتوزيعه لشركات التعدين العملاقة الروسية لجذبها و الحصول على تمويل إستثمارات لمشروعات المعادن بالسودان وقد يكون (كميشنات) و كل هذأ يحدث بأسم الرئيس ،،، و الرئيس والله برئ براءة الذئب من دم بنى يعقوب!! و لقد بلغت السفارة بذلك ولكن لا حياة لمن تنادى، أقسم بالله العظيم هذأ الشأن لا يمكن بأن يخرج من الرئيس أو بأمرٍ منه ،، والله يعين البشير فى أختيار القوى الأمين و البطانة الصالحة ،،، أمين. – و لكونى خبيراً و مستشاراً للوزارة بموسكو و لم أجد التعاون و كريم الإستقبال من السيد السفير السابق و عدم إستلامه لأى مستند أو خطاب موجه لحكومة السودان من اى جهة روسية أسلمه إليه و يتبرر دائماً بأسبابٍ واهية، و هذأ كله بشهادة طاقم السفارة بموسكو ،، و الان عند قدوم سفير جديد أيضاً سوف يكون بنفس المنوال لأن سفراء السودان بموسكو عودونا على ذلك الإ القليل منهم ،، و جٌلهم يعمل بنظام الوصايا و ليس الرعاية و لله درك يا بلادى. – و لكون امر التوقيع يخص إستثمارات روسيا بالسودان و لم يكون لحظة توقيع العقد مع الشركة بالقصر هنالك حضوراً لممثل السفارة الروسية بالخرطوم، حتى و لو كانت الشركة خاصة يكفى انها روسية مما يحتم الوجود الرسمى للدولة الروسية أحتراماً و تقيداً بالاعراف الدولية و وفقاً لبرتوكول فيينا للتعاون الدبلوماسى، وبرتوكول التعاون التجارى، الاقتصادى المبرم مع جمهورية روسيا الفيدرالية مع حكومة السودان. – و أذأ كان أحتياطى العالم كله من مخزون الذهب لا يتعدى الــ 150.000 ألف طن المستخرجه منه أو الذى هو بباطن الأرض)، و علماً بأن أكبر دولة بأفريقيا ذات الأحتياطى و البُنى التحتية الجيدة للمعادن من (مناجم، مصانع، و عمال مهره، و إلــخ …..) هى جنوب أفريقيا و إذ يُقدر إحتياطيها بربع إحتياطى العالم 29 ألف طن من الخام و بأضافة المنتج سلفاً منه من قبل تقدير الإحتياطى هو 6.000 ألف طن و يصبح الكلى هو 35 ألف طن تقريباً ،، و لك أن تتخيل مجرد خيال هل يمكن أن يُعقل ما يرويه المستر/ فلاديمير جوكوف؟!! – ومن أسباب الفقر العالمى خدعة الصهاينة فى الإستحواذ على إحتياطى الذهب العالمى و خاصةً إحتياطى ذهب أفريقيا و لك بأن تتعرف من هو وراء الرجل الأكذوبة (فلاديمير جوكوف) من هو وراء الأعلان المشئوم هذأ، لمصلحة من؟!! – و لا نقدرأن نقول: بأن الذى عنده علم الكتاب هو الذى روى لكم بذلك الكم الهائل من الإحتياطى المكتشف ،،، فقط بمربعين للتعدين ،، أم هم جنود مُلك سليمان عليه السلام ،،، هى ما قامت بتحويل كل هذا الإحتياطى من ذهب العالم لصالح سكان البحر الأحمر و الشمالية (عطبرة) لقربهم من الله ،، أم هى دعوات الصالحين بتلك المناطق؟!!! و ما على إلا و أن أستغفر الله لذنبى و أنتصار لعلمى و لمهنتى.
    د. اسعد علي – فيس بوك

  8. طالما الموضوع فيه السفير الاستاذ عمر دهب فضل فموقف وزارة المعادن سليم
    وطالما رفض السفير عمر دهب التعامل مع صابون فهذا يعني ان صابون لا يرجى منه
    عمر دهب دبلوماسي مخضرم محب للسودان ولن يتورط في عمل يضر بمصلحة الشعب السوداني

  9. وبعدين مما ممكن شخص يقدم طلب رسمي لوزارة ويطلب ان يكون الرسوم خصما من استحقاقات اخرى ربما يكون في قسم اخر في الوزارة
    يعنى طالب التصديق دون مقابل مما يوضح نوعية هذا الرجل
    والله غالب

  10. ذكرتوني بنكتة ..
    زول قالوا ليهو زوجتك المهندس قعد يجيها في الشقة في غيابك ..
    مشى معاهم لقاه فعلا قاعد معاها قال ليهم ((يا أخوانا ده لا مهندس لا حاجة ده فني ساااااااااااااااكت))

    خلونا من صابون ..
    ردوا على الكلام القاله ..

  11. السؤال هو : لماذا لم يلقى القبض على صابون وهو الذي سعى للإضرار بالوطن ؟؟؟ بعدين هو صابون غسيل ولا بودرة؟؟؟؟

  12. إذا صح كلام ذلكم الدكتور ( و طبعا في بلدنا الحبيب و للأسف الأسيف أصبح الشك في كل شيئ هو الاقرب بل أصبح هو الاصل وليس الاستثناء ) فإن الجزئية هذي :- ( و هنا أستطيع القول بأنكم فتحتم على الشعب السودانى أبواب جهنم و مزيد من الضغوط الإقتصادية و الحصار بسبب تصريحاتكم المسيسه و الغير مدروسه، و مزيد فى توريط الرئيس وحنقه ،،، بأن تاتى و تنهال عليكم دول العالم الدائنه للسودان تطالبكم بدفع ما عليكم من ديون على السودان لان السودان لديه الاصوال التى يمكن ان يرهنها للدائنين بما فيها روسيا لم تعفى ديونها عليكم ) تجعلني أقول يا شعب سوداني الحبيب .., يا موطن بلدي الرائع روعته .. عليك بمزيد من ( التسردب ) و ( شد الإزار ) والله (يقوي ضهرك) علي ( القادم ) .. و ( الفات خلو ) و ( أقرع ) أقصد ( إتحزم )للجايك ) و …. لاحولا و لا قوة الا بالله .. و حسبنا الله ونعم الوكيل .

  13. السودان مستهدف من قبل شركات ومؤسسات وحكومات اجنبيه هذه حقيقه بينه كالشمس في رابعه النهار لاسباب كثيره في مقدمتها الكنوز الرابضه في باطن ارضه والمياه العذبه التي تجري فيه والسهول الطينيه المنبسطه الممتده وفي عقيده ابنائه ولاسباب اخري لايمكن حصرها دون اسهاب هذا ليس مكانه ولاحينه ولكن !! وعندما بدآت الانقاذ في استغلال
    هذه الموارد والذي جاء متآخرا جدا تفجرت اطماع واحقاد المتربصين واصحاب الاجندات الخفيه المتنافسين علي موارد الارض. وفي اعتقادي بان ظهور خلافات د. صابون الي السطح ماهي إلا انعكاسات لصراعات اطراف خارجيه لها امتدادات داخليه ,والكل يعمل لاخذ وتثبيت نصيبه المزعوم من الكعكه,اماالوطن ففي مؤخره الاهتمام والمواطن له حريه الهجره او الانتظار لحين ميسره .
    وحسنا فعلت وزاره المعادن ولجنتها الفنيه بالغاء عقد د.صابون لانه يحافظ علي ثروات البلاد من الطامعين !! وان اصابه ضرر من الالغاء قيمكن تعويضه عن الضرر الفعلي ويغلق الملف نهائيا علي هذا الاساس.
    وعلي القائمين ان يتوقعوا المزيد من الصراع علي الموارد ولايركنوا الي الدعه والغفله فالمتربصون كثر ولكن وكما خيب الله ظنهم ودمر مخططاتهم في جعل نفط الجنوب شوكه لخنق الشمال فسيكون نصيرنا لاستخراخ المعادن واستزراع سهول ووديان ارضنا المعطاء.وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون . والله من وراء القصد… ودنبق,

  14. ياريت نشوف صورة د صابون والله العظيم كان هنالك محتال كبير جدا فى سوريه سنة80 ونحن طلبه يدعى محمد صابون ومرفود من الجيش السودانى ايام نميرى واكبر محتاال وعامل رجل اعمال وهو محسى اتمنى ان لايكون هو

  15. يا ود نبق كلامك ميه الميه
    المحزن ما يردده البعض عن سيدنا موسى وجبل الطور وعلاقة ذلك بدارفور باعتبار جبل مره هو ” طور سينين ” !! ياتُرى ما علاقة اليهود بكل ذلك خاصة وأن بروف عبدالله الطيب أشار إلى زيارة يهود بريطانيا لجبل مره زمن الإستعمار وهو ما اطلع عليه بدار الوثائق البريطانيه ؟! وإذا سَلَّمْنَا بهيكل سليمان هل حتجي المعاول بحثاً عن عصاية موسى عليه السلام في جبل مره ؟!

  16. السؤال هو :
    لماذا حدث هذا الذي حدث؟
    هل هو تأمر أم غباء أم ضحك علي الشعب السوداني و صرفه عن الحاصل؟
    أرجح الإحتمال الأخير.
    أين كان المستشار صابون هذا عندما تم توقيع العقد.
    و هل يتم توقيع العقد بدون إستشارته؟
    و لماذ إستقال بهذه السرعة؟ هل تضاربت المصالح أم أن في الأمر شئي آخر؟

  17. صابون دا من زمان وين
    لو اصلا عايز مصلحة الشعب السودان كان من زمان يظهر ويطالب بحقوق الشعب
    وبعدين الراجل دا ما يظهر الا مع الدهب