طرح أسهم في شركة أرياب للتعدين للمغتربين السودانيين
اقترح جهاز تنظيم شؤون المغتربين السودانيين، على وزارة المعادن، طرح عدد من أسهم شركة “أرياب” لتعدين الذهب، للمغتربين للدخول كمستثمرين بعد أن باتت مملوكة للحكومة، بجانب الاستثمار في قطاع المعادن بصورة عامة.
وعرض الأمين العام للجهاز، حاج ماجد سوار، على وزير المعادن، أحمد محمد صادق الكاروري، خلال اجتماع مشترك يوم الإثنين، الترويج والتسويق لعدد من أسهم أرياب للمغتربين السودانيين، والعمل على جذب أموالهم ومدخراتهم لداخل السودان، إلى جانب الاستثمار في قطاع المعادن بشكل عام.
بدوره، كشف وزير المعادن، عن توفر فرص كبيرة للاستثمار في مجال المعادن المختلفة، وقال إن عدد الشركات المستثمرة في هذا القطاع بلغ 403 شركات منها 52 شركة أجنبية تمثل أكثر من 17 دولة.
وأعلن الوزير، توفر كميات مهولة من المعادن وتشمل الذهب، الفضة، النحاس، الكروم، إلى جانب المعادن النادرة والاستراتيجية مؤكداً وجودها بكميات كبيرة.
ورحّب الكاروري بدخول رأس المال الوطني للاستثمار في هذا القطاع، وتابع “نشجع بشدة دخول الاستثمار الوطني في قطاع المعادن إلى جانب تقديم التسهيلات كافة لهم”.
وكشف عن تقديم عدة عروض من شركات تتبع لبعض الدول، للدخول كشركاء مع الحكومة السودانية في شركة أرياب للتعدين.
شبكة الشروق
لا يلدغ المؤمن من اااااااااااسندس مرتين
العب غيرا
وشركة ارياب لماذا لاتطرح اسهمها لجميع المواطنين بالداخل والخارج. لماذا (اقتراح) وإذا تم باعتباره خدمة قدمت للمغترب؟ اين مراكز الابحاث والدراسات الاستراتيجية التي تتنبأ وتخرج للسوق دراسات وابحاث يبنى على أساسها شركات مساهمة جديده وشركات محتكره تفتح في السوق . وبعدين اين هو المغترب اليوم؟ وماه هي همومه وأحلامه وآمال البنت اغتربت للدراسة بالصين واحمد الولد البكر لافي صينيه في موقف فاضي حسب توصية الجهاز بالتمسك بالموقف الرافض للكوتة لدخول الجامعات السودانية. هي خطوات مهمة يقوم بها أ. سوار لكن نريدها ان تبنى على اساس متين وسليم وأن لايكون المغترب (سلم) ومشلح بالخليج ويحظى بهذه الأسهم ناس وشكلك مش مغترب .. يحظى بها مستثمرون كالشركات التي أسسها الجهاز سابقا
والمغترب نفسه (ذهب) خالص ..متى ما تخلص من (جهاز المغتربين ) وأهلت السفارات والقنصليات التي أهملت باعتبار الجهاز هو صاحب المهام التقيلة في الرعاية . وتفرغ الجهاز لرعاية الاسابيع الثقافية والمحافظة على العادات والتقاليد وخاصة ملاح التقلية.. ضيع الجهاز ملامح المغترب وأصبح يسالم على (الشيه) في الحفلات واللقاءات والمؤتمرات ..
فنرجو من أ. سوار أن يقود عمل إعلامي كبير والبدء برؤية جديده بعد إنهاء خدمات الادارات القديمة بإدارة اجدادنا القدماء الذين مازالوا يتونسون بمشكلة منذ سبعينات القرن الماضي . اللهم لطفك.
تحذير هام للمغتربين
هذه آخر مرة لتوضيح كيفية سرقة أموال وعرق جبين المغتربين:
(1) انشاء أي شركة إستسمار في السودان خاصة أو حكومية هي بدعة
المقصود منها نهب أموال المغتربين.
(2) لا توجد في السودان أى أمانة أو قوانين تحمي المغتربين.
(3) في حالة سن قوانيين لإجبار المغتربين لتحويل العملة الصعبة
وصرفها في بنوك اللصوص نلجأ مباشرةً للطريقة الحرة للتبادل
بتسليم العملة في الخارج وإستلامها في السودان بالمحلي وهي
الأفضل لضمان إستمرار تصاعد سعر العملة.
أخيراً إلى الجحيم جهاز المغترين.