الأمة: الوطني مارس ضغوطاً على المهدي ولن نشارك في المؤتمر
حسم حزب الأمة القومي، الجدل حوار مشاركة رئيسه الصادق المهدي في مؤتمر الحوار الوطني، وكشف عن ضغوط مورست على المهدي من قبل حزب المؤتمر الوطني الحاكم للعودة الى البلاد وحضور المؤتمر.
واعتبر الحزب حديث نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني إبراهيم محمود حامد عن أنه بعد الحوار سيكون هناك معسكرين، معسكر للحرب وآخر للسلام، اعتبره تهديداً للقوى السياسية واستمراراً لسياسات الوطني الحربية.
وأكد نائب رئيس الحزب فضل الله برمة ناصر في مؤتمر صحفي أمس بدار الأمة بأمدرمان أمس، مقاطعة الحزب لجلسات الحوار الذي وصفه بالمزعوم، وقطع بعدم مشاركة رئيسه باي صيغ من الصيغ، وقال: (نتطلع أن يسير الحوار بوساطة الآلية الأفريقية رفيعة المستوى).
وأشار برمة في المؤتمر الصحفي الى أنهم سيقيمون قرارات مؤتمر الحوار بموضوعية ويحددون على ضوئها موقفهم منه ومدى التزامه مع خارطة الطريق.
ومن جهته كشف نائب رئيس حزب الأمة محمد عبد الله الدومة عن ضغوط كبيرة مورست على الصادق المهدي للمشاركة في المؤتمر، صاحبتها دعاية مكثفة لإحراج حزب الأمة، وعدها حملة مقصودة للتشويش على مواقفه لضرب الثقة بين الأمة ومكونات قوى نداء السودان، وأكد أن موقف الأمة منسجم من القيادة وحتى القاعدة، وتابع: (لن يشارك أحد).
الجريدة
الجريدة
يا جماعه الصادق المهدي دا خلوه بعيد يكون احسن …كفايه انه فشل رئيس وزاره 3 مران كفايه عليه كدا….خلوه في مصر يكمل باقي ايامه مع السيسي …
اللهم اصلح العباد والبلاد كما كان يحدث في الماضي بين الأحزاب طفي علي سطح الحوار مما يجعل مواقف القوي المتصارعة فقط عملية تسجيل أهداف الفرقاء ليست لديهم المقدّره او ألجراه علي اعلاء مصلحة الوطن فوق مصالحهم والسبب هوعدم وضوح رؤيتهم وبرامجهم وتطلعاتهم لإنقاذ الوضع الراهن
ما يجمع بين الأحزاب التقليديه اكثر من ما يجمع بين الحركات الجهويه الطرفيه المسلحه لان هذا الحركات لم تقم علي ارتكاز شعبي فقط ارتكاز قوة السلاح مع دعم لا محدود من جهات اجنبيه مجندة في ذلك العون الإعلامي والضغوط السياسية علي الحكومه المركزيه
هنالك حكومات افريقيه اكثر دكتاتورية وبطش ولكن هذه الحكومات غير مغضوب عليها
ومن الأسباب التي وصل اليها الوطن الان ما قامت به الحركات المسلحه وأحزاب المعارضه من ممارسة الضغوط الاقتصاديه والسياسيه بعون الجهات ذات المصالح
ولذلك اي حكومه او وضع ينبثق منه الحوار لابد ان يكون علي قدر عالي من المسؤوليه الوطنية ولا بد ان تراعي فيه تحصين البلاد بقدرات عسكرية لان الأحزاب رخوه في المجال الأمني ومشاركة الجيش وعدم تحييده
لان الحرص علي أمن الوطن لا تهاون فيه وهنالك قوات طرفيه جاهزه لانقضاض واكمال المخطط
بعد الصادق الذي جاوز الـ 85 سنة سينقسم حزبه الى 15 حزب ولذلك اتركوه ، واذا طول لسانه جرجروه وامنعوه من شربة الحمام التي تعود على شربها منذ صباه . من اين له مصاريف فنادق الخمسة نجوم في باريس والقاهرة واديس وغيرها ؟؟ تلك حقوق هذا الشعب المسكين ، ومن العجائب انهم يقولون بأنهم ورثوا من جدهم عميل الانجليز عبدالرحمن ، وعبدالرحمن يقول بأنه ورث من اباه محمد احمد المهدي الذي كان يعمل عامل بسيط في صناعة المراكب في جزيرة لبب بشمالنا الحبيب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!