منوعات
الشيخ الكاروري يفجر مفاجأة حول الرجل الذي كان يطعم الراحلة أم شوايل داخل البئر
تبقى سيرة فقيدة السودان أم شوايل من السير العطرة التي خلدتها منذ أن قام والدها برميها داخل البئر وبقائها حية رغم الثعابين والعقارب ولعل من القصص التي روتها أم شوايل قصة ذلك الرجل الذي كان يأتي لها كل مساء حاملاً إناء فيه لبن يعطيه لها لتشرب. وقبل أخراجها من البئر بليلة جاءها وأخبرها بانه لن يحضر لها غداً بسبب أن هناك سيارة من الناس سيحضرون غداً لاخراجها من البئر وهو الأمر الذي حدث فعلاً عندما تم إخراج أم شوايل من البئر. ولعل فضيلة مولانا عبد الجليل الكاروري النذير الكاروري له بحث أصدره عن أم شوايل حيث أشار في ذلك البحث إلى أن الرجل الذي كان يأتي لأم شوايل في كل ليلة حاملاً إناء اللبن كان هو ملك كريم. واستدل مولانا بأن الملائكة لهم القدرة إلى التشكل وفقاً للأوامر الإلهية التي تصدر لهم من المولى عز وجل.
صحيفة الدار
وين المفاجاة اصلا اذا صدقنا الرواية حيكون ملك و الله قادر على كل شى .
الكاروري هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاااااي
سبحان الله انا القصه سمعتها بس الزول ما قادر بستوعبها شباب في واحد فاهم القصه ممكن يفسر لينا الحصل ربنا يرحمها
ربنا يرحمها ويغفر لها ام شوايل ويجعل مثواها الجنة
وجزا الله خيرا فضيلة الشيخ عبد الجليل النذير الكارورى على بحثه واهتمامه بالعلم والعلوم الدينية فهو عارف بالدين ومتحدثا لبقا دائما متجدد فى خطبه محللا ومفسرا العلوم الكونية وما تمر به البشرية فى وقتنا الحالى من متغيرات ومشاكل بالدليل مستشهدا بما جاء فى القرآن الكريم وسُنة نبينا الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام,
وما أشار إليه فى ذلك البحث الذى قدمه إلى أن الرجل الذي كان يأتي لأم شوايل في كل ليلة حاملاً إناء اللبن كان هو ملك كريم.
واستدل مولانا بأن الملائكة لهم القدرة إلى التشكل وفقاً للأوامر الإلهية التي تصدر لهم من المولى عز وجل.
فهنالك فعلا قصصا كثيرة جاءت فى الآيات الكريمة شبيهة لما ذكره مولانا الشيخ عبد الجليل النذير الكارورى فى هذا البحث قد ذكرها الله سبحانه وتعالى فى كتابه الكريم ومنها على سبيل:
(وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا . فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا . قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا . قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ) سورة مريم الآيات من 16 إلى 19 .
كيف عرفو إن دة ملك ؟ لله جنود السموات والارض – المهم حسب القصة هو جند من جنود الله أما هو شنو العلم عند الله – والله قادر
بل هو جند من جنود الله – والله اعلم بمن هو
حب الظهور و فرض الرأى الواحد يعنى على كلام الكاروى هذا ملك خلاص ما فى غيرو وفى سورة آل عمران عندما سأل زكريا مريم قال لها انى لك هذا ماذا قالت قالت هو من عند الله يرزق من يشاء بغير حساب (كلما دخل عليها زكرياء المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب ). هو من عند الله كيف اتى الرزق ربنا هو العالم بذلك
الحمد لله ما قال كوز من كيزان الإنقاذ ،، ( ولله جنود السموات و ألأرض ) منو اللي قالك ملك ممكن الخضر ،،،
فليعلم هذا الكوز الماكر طالما اننا لا نقدر على إثبات انه ليس بملك كذلك هو لا يقدر ان يثبت انه ملك . شوف حاجة غيرها أيها الساكت عن الحق .
هي قصص كتاب طبقات ود ضيف الله رجعت تاني ولا شنو .
أقدل يا شيخ براحتك………فلله أمر هو بالغه
اذا كان مقدور الملك ان يجلب لها الحليب مش كان أولي بان يخرجها من البئر
قصة أم شوايل دي ما راكبة في راسي
تفاصيل حكايه ام شوائل مليئه بالعظات والعبر لكل ذي بصر وبصيره !!!والدها الذي غضب لشرود خمسه غنمات منها اثناء قيامها برعي القطيع ولم ينتبه الي اصابتها بداء الصرع !!! فعاقبها بعقاب صارم كان ممكنا ان يكون اقل من ذلك لو لم يكن متسرعا واحمق!! القاها في بئر مهجوره لتموت وتدفن وتموت معها جريمته الي الابد لانه قاس القلب شرير !! ام شوائل فتاه صغيره مريضه عاجزه عن الدفاع عن نفسها امام قسوه وجبروت والدها اصابتها نوبه صرع مقرونه باغمائه وفقدان وعي ولم تري شرود الغنم !!! فعاقبها والدها بللقتل لتقصير لاذنب لها فيه ,,,,,, واالله ارحم الراحمين ارسل جند جنوده له القدره للتحول لانسان كان يطعمها ويسقيها ولايهمنا ان كان انسانا او ملكا اوغير ذلك ولكن يجب ان نؤمن برحمه الله وعدله ولطفه بعباده. ززووول
الحمد لله الما قال دا أنا اللكنت بطعمها اللبن
اللهم انى صائم
لا حول ولا قوة إلا بالله
أين الاجتهاد هنا يا رجل
فى موضوع أهم لا يحتاج شرح وتحليل ودراسة
رائك شنو يا شيخ فى حال أهل السودان
ورائك شنو فى هذا العفن
والله الكتابة ذاتها ضياع زمن
الكارورى ومن شايعه ومن دافع عنه إلى جهنم وبئس المصير