“المهدي” يحتفل في “القاهرة” بمناسبة مرور (80) عاماً على ميلاده و”الخرطوم” تترقب عودته
في يوم (الجمعة) القادم يحتفل رئيس حزب الأمة القومي الإمام “الصادق المهدي” بعيد ميلاده الثمانيني بالعاصمة المصرية “القاهرة” التي وصلها عصر أمس (الاثنين)، قادماً من الأردن بعد زيارة استغرقت عدة أيام شارك خلالها في الندوة الدولية للمنتدى العالمي للوسطية والتي عقدت تحت عنوان “العالم وتحدّي الإرهاب” بصفته رئيس المنتدى العالمي للوسطية، وأعلنت نائبة رئيس الحزب د.”مريم الصادق المهدي” خلال مجموعات “الواتساب” عن عزمها المشاركة في مناسبة عيد ميلاد الإمام الغائب عن أرض الوطن.
وعلمت (المجهر) أن من ضمن المشاركين من قيادات حزب الأمة القومي اللواء (م) “فضل الله برمة ناصر” و”محمد عبد الله الدومة”، ومن المتوقع أن يصاحب الاحتفال مناقشات سياسية وفكرية للأوضاع بالسودان.
ولد “الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي” في اليوم الخامس والعشرين من شهر ديسمبر 1935 بمنطقة العباسية بـ”أم درمان”، جده الأكبر هو “محمد أحمد المهدي” قائد الثورة المهدية في السودان، ووالدته هي السيدة “رحمة عبد الله جاد الله” ابنه ناظر الكواهلة “عبد الله جاد الله”، وتترقب الأوساط السياسية عودة الإمام “الصادق المهدي” إلى “الخرطوم” خصوصاً بعد انتهاء المهام الخارجية الثلاث التي أشار إليها خلال خطابه لأنصاره في الاحتفال بذكرى ثورة أكتوبر، وأشار من خلالها إلى أنه جاهز للعودة عقب منتصف شهر (نوفمبر) المنصرم.
المجهر السياسي
ولد “الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي” في اليوم الخامس والعشرين . وهو تاريخ السيد المسيح لحكمة يعلمها الله
عقبال 100 سنه سيدي الامام
سنة حلوة يا جميل و عقبال الشمعة المية ,,
بس عليك الله خليك في القاهرة و لف العالمزي ما عايز بس ارفع يدك من حزب الأمة و السودان و خلي احفادك من الشعب السوداني يقرر مصيره بنفسه ..
هو ده من فصيلة السلحفاة ولا ايه عارفين السلحفاة تعيش مئات السنين
ولكن اهل الفساد والشر اظنهم يعيشون اطول ليزدادوا اثما وكبائر ليجعلهم الله من اصحاب شر الاعمار كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم خير الاعمار ما طال وحسن العمل وشر الاعمار ما طال وساء العمل اللهم اجعل المهدى والترابى وازيالهما وكل من الحق الاذى بوطننا وبمواطنينا اللهم اجعلهم ممن ساء اعمالهم كما وصف حبيبك صلى الله عليه وسلم امين
ده 80 سنة ولسع يبحث عن العشق والمال لو كان اللامر بيدى لاصدرت قانونا باعدام كل من بلغ السبعين من العمر وساء عمله تجاه الوطن والمواطنين وكنت احتججت على ذلك بقول من راى منكم منكرا بليقومه بيده
السيد المسيح عليه السلام لم يولد في ال 25 ديسمير لكنه فقط يوم للاحتفال بذلك في العالم الغربي , وكما تلاحظون فإن الأرثوذكس يحتفلون بميلاده يوم الخامس من يناير !! والأفضل للصادق أن يعود إلى السودان ليحتفل بذلك في منزله بالملازمين , فلا أحد يطلبه الآن للمحاكمة , والذين قالوا إن المسيح لم يولد في ديسمبر , في الشتاء , استدلوا على ذلك بأن النخيل لا يخرج الرطب في فصل الشتاء , والمعجزة ليست في الرطب من جهة وقت خروجه وإنما في أن تهز المرأة النفساء بيدها الواهنة جذع النخل وهو ضخم فيتسبب هذا الهز في تساقط الرطب وهو شديد الالتصاق بالعذق , أو السبيطة ( لا أعرف أسماء أجزاء النخل باللهجة المحلية لأنني لست من أهل النخيل !!
الي ماذا تلمح أيها الأنصاري الجاهل!!!وما هو الرابط بين ميلاد المسيح والصادق ؟ ثمانون عاما قضاها في الثرثرة التي لا تسمن ولا تغني من جوع والمشكلة انو والد أمامك أدعي المهدية زوار وبهتانا غفر الله لوالد أمامك وامامك وغفر لك ونور بصيرتك.
فعلا !! هذا الأنصاري جاهل وجاهل مرتين !! انظر إليه كيف هو فرح بذلك ظنا منه أن في ذلك ثوابا أو حسنة أو أنه طريق إلى الجنة , الغريب أن كل الأنصار مصدقون أن دعوى المهدية من جد الصادق , هي حق !! الله يهديهم إلى الحق ! مساكين والله .
80عاما …ماذا قدمت فيها لنفسك ؟
80عاما ماذا قدمت فيها لحزبك حاكما ومعارضا؟
80عاما ماذا بذلت منها في التوصل لبر الآمام بوطن الآجيال القادمة والسابقة ؟
………………………………؟؟
سل نفسك !
وقد بغلت من الكبر عتيا !
ماذا أفدت قومك طيلة هذه الاعوام ؟
ماذا جنى شعب السودان من هذه الثمانين وأنت حاكما له تارة وتارة في الدفة ألأخرى ؟
ما أقعد السودان إلإ المتسلقين على ظهر الشعب الطيب لنيل المرامي السياسية !
ما أقعد السودان إلإ تشبث أمثال المهدي (في الحكم والمعارضة)..لم نسمع لنا رئيسا ترأس حزبا سياسيا على مدى أكثر من أربعين عاما إلإ في السودان !
ترجل ! أيها الصادق إن كنت بمثل إسمك !
ترجل ! شكر الله سيعك ..! ترجل فهنالك شباب طامح دع الفرصة له ! جميع الكيانات والخارطة السياسية من حولنا والعالم قد تجددت وضخت فيها دماء جديده !
إلإ نحن .. ظللنا هكذا منذ أن رأينا نور الحياة .. بين الثالوث الطامع في السيادة والسلطة – اللا متناهية -لا على حساب الشعب البعيد عن السياسة فحسب بل على أتباعهم (المهدي،المرغني، الترابي) ..
ترجل ! أنت و كل من شاخ في السياسة في السودان ولم يقدم للسودان ما يدفع به إلى بر الأمان دفعا !
الحياة السياسية في السودان (شاخت ) و (ترهلت) وبلغت أرذل العمر ..ولا عزاء فيها لدم الشباب أو روحهم ..!!
لقد سئمنا أفكاركم هذه التى قد (عتت) ولم تعد تصلح لهذا الجيل وهذا الزمان ..فالسودان الذي كنتم فيه بالأمس ليس كما اليوم.. والعالم من حولكم بالأمس ليس كما اليوم ..ليس بإستطاعتك أيها (الصادق) الركوض أكثر من ذلك في مارثون السياسة أنت ومن يشاركك ذات السن ..فمن يبلغ الثمانين لن ينتج ولكن يمكن أو يستفاد من خبرته -إن وجدت-وإنما الشباب هم الذين ينتجون ! .. قد أغلق هؤلاء غرف أحزابهم عليهم ..وسط (كوندشات الهواء) ودفعو إلى الشباب إلى العراء .. ولم يستوعبوهم معهم ..أو يسمعو لخواطرهم ..كان يمكن أن تستفيد جميع الأحزاب السياسية والسودان إن إلتفت لأمر الشباب ومكنتهم .. وكذا تكون الخسارة حاضرة في الجانب الأخر إن تم إقصاءهم .. فتهدر طاقاتهم ..بل تستغل سلبا !
80 عاما نهب فيها خيرات البلاد وحرمنها العباد واستعبد المحتاجين ولم يترك شيئا يفيد المواطن والاجيال لامال ولا اراضى ولا تروات
وعلم وربى ابناءه على الحساب الخزانة العامة رغم عدم تفوقهم ونحاحهم فى التعليم علمهم فى الخارج بالعملة الصعبة ومن عرق جبين الاباء
كنا فى امريكا كان ابنه يتقاضى مساعدات دراسية نحن لم نكن نحلم بان نتقاضى ربعها بعد التخرج
كان له خدم وحاشية وفيلا بحديقتها وشيارات فاخرة ثلاثة و سائقان خصوصيان اما الفتيات فحدث ولا حرج وكؤوس الخمور المتنوعة تملا طاوللاته
اما مطبخه وطباخيه الثلاثة وصنوف اللحوم والاسماك والماكولات البحرية التى لم نكن نعرف اسماءها فما بالك فى طعمها فليس من مقدورنا وصفها لانها كانت بعيد المنال علينا
حقول ايه وحسيب ايه خليها على الله
80 عاما لم يقدم للوطن شيئا غير البؤس والفقر والقبلية والطائفية والحزبية الرجعية ومكل ماهو ضار ومفسد زمفرق لامتنا العريقة
علية وعلى ذويه واتباعه اللعنة وغضب الله وعلى من لم يقل امين
فمثلا أنا الآن شاب قد بلغ من العمر الآن 20عاما فلن أطمح لأن أكون بعد أربعين عاما مثلا رئيسا لحزب كالأمة أو الشعبي أو إلإتحادي إن كنت مثلا أحد الكوادر في هذه الأحزاب وهذا الثالوث قد ظل بعد ذلك باقيا !
انا لاحظت انو الزول دا من الكبر لمن طالع ليهو شعر من اضنينو
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههه الله يهديك يا ود ابا…ده المايك
الخواجة حسبها غلط
هذا الكهل كلما خبأ نجمه يخلق ليهو زيطة وزمبريطة عشان ناس الإنقاذ يدخلوه السجن ويعمل فيها مناضل، وبعدين لما يشتهى التسيب فى الفنادق خمسة نجوم يعمل فيها حردان ويطلع بره البلد. وطبعا قايل عقارب الساعة حاتقيف عشان خاطر الحبيب. وزى ما قال المخلوع على صالح: فاتكم القطار فاتكم القطار