وزبر المالية: سيقا تراجعت عن تنفيذ عطاء الدقيق
كشف وزير المالية، بدر الدين محمود عن تراجع شركة سيقا عن تنفيذ العطاء الذي فازت به لاستيراد (200) ألف طن من الدقيق، و قال إن العقد اصبح لاغياً وإن وزارته ستطبق الشرط الجزائي على سيقا لعدم وفائها بالعقد بمصادرة نسبة(2@) لصالح الحكومة،و أوضح محمود في تصريحات أمس أن شركة سيقا تقدمت للبنك الزراعي بخطاب اعتذار عن استيراد الكميات المتفق عليها للمخزون الاستراتيجي و أضاف أنها ذكرت في خطابها أنها عجزت عن استيراد الدقيق لأسباب لم تحددها، ووصف الوزير خطوة سيقا بانها تريد ان تبعد الآخرين وتصدهم عن استيراد الكميات التي طرحت في العطاء و اكد أن سيقا توقفت قبل فترة من إمداد المخابز بالدقيق، ولكن كانت هناك ترتيبات، ونجحت الحكومة في توفير الدقيق لكل المخابز التي كانت تتعامل بدقيق سيقا دون ان يخوض في الاسباب التي ادت الي توقفها واشار الي ان شركة ويتا تعمل حالياً بعد ان وصلتها كميات كبيرة من القمح، وأكد الوزير انه ليس لديه أي عداء او قصد او ترصد مع سيقا وان كل ما فعلته وزارة المالية هو تصحيح للسياسات باعتبارها مسؤولة عن ولاية المال العام للشعب السوداني، وأضاف: “نحن نرحب بسيقا إذا ارتضت العمل وفق السياسات المعلنة والخاصة بتخصيص (85%) من الدقيق للمخابز و(15%) للصناعات الأخرى.
صحيفة السوداني
والبديل ياسيادة الوزير شركة مطاحن وصوامع وطنية يساهم فيها كل المواطنين وتساعد على جمع سواعد المغتربين. جهاز المغتربين الحالي طالب المساعدة لي رقبتو. وجاء الاقتصاد للجهاز لكي يعين ……… اللهم لطفك
و لا تزعل يا عبد الله ,
الحكومة حلت ليك الموضوع و جابت اتراك عملوا مطحنة قنا للغلال بديلا” للمنتج السوداني الذي وظف 8 الاف موظف و فتح الاف البيوت و شغل الالاف في القطاعات الاخري المساندة لمصانعه و يدفع المليارات من ضرائب و زكاة و جمارك و رسوم في مقابل استثمار تركي مع الأمن الاقتصادي مع فرق بسيط ان حا يكون معفى من كل تلك المصروفات و كلها سنتين تلاتة يلحقوا المطخنى أمات طه زي كا عملوا في التصنيع الحربي و جياد و سين و بقية استثمارت الحكومة و جهاز الأمن .
قنا مصرية وصاحبها الخطيب مصرى ويتحدثون عن استثمار سودانى تركى فى هذه المطاحن
كدى حلو دى.
كانت مصرية و زحلقوا الجماعة منها و لبسوها في الخطيب و هو سوداني و تاجر عملة , يبدو ان الامن الاقتصادي ساومو بي قروشو المسكوها مقابل شرائه لحصة المصريين .
تخيل تاجر عملة و الأمن الاقتصادي يقودان صناعة بتلك الأهمية و الخطورة , أما الاتراك ديل جايبنهم واجهة و بيكون اكلوا قروشهم في حته تانية .
والله البلد بقا فيها حاجات غريبة مثلا جهاز الامن يتبرع باجهزة طبية لمستشفي الخرطوم ههههههه بي حاج الامن ولا حاج الامين ياخي انت شغلك امن امن شوف البلد الاملت اجنب حبوب الخرشة والجنسية السودانية بقت ياخدها اي حبشي ولا تشادي بي 500 جنية اسي مصانع الخرصانة امن سين للغلال امن كلوا امن امن طيب وزارة الاستثمار شغالة شنو ايوا ايوا انا نسيت مانحنا محاصرين عشان امريكا لمن تجي تضرب جهاز الامن يطلع وزارة الاستثمار ولمن يضربوا البترول يطلع محل زيت سمسم ههههههههههه