الكاروري: دول كبرى تتجه لنقل مصانعها الضخمة للسودان
كشف وزير المعادن السوداني، أحمد صادق الكاروري، اتجاه دول كبرى كالصين لنقل مصانعها الضخمة إلى الدول التي تتوفر فيها الخامات والموارد، والتي من بينها السودان، معلناً العمل على إنشاء صناعات تُضفي قيمة مضافة لخامات المعادن السودانية.
أكد الكاروري، يوم الإثنين، خلال لقائه سفير السودان بكندا، أن السودان يسعى خلال المرحلة المقبلة لاستقطاب الشركات الكندية للاستثمار في قطاع المعادن، مطالباً بدعوة الشركات الكندية التي تعمل على إضافة قيمة مضافة على المعادن الصناعية.
وأشار إلى أهمية استقطاب شركات تعمل على توفير بدائل للزئبق بقطاع التعدين التقليدي والشركات التي تقدم الخدمات لقطاع التعدين وأخرى للعمل في قطاع المعادن الزراعية.
من جهته، تعهد سفير السودان بكندا محمود فضل عبد الرسول، بالعمل على استقطاب الشركات الكندية للدخول في الاستثمار بقطاع المعادن بالسودان، بعد أن أظهرت الحكومة الكندية الجديدة تجاوباً للانفتاح على السودان في إطار استراتيجيتها الجديدة نحو مزيد من الاهتمام بالقارة الأفريقية.
وكان وزير المعادن قد التقى السفير الكندي بالخرطوم منتصف الشهر الماضي، وتباحثا حول دخول الشركات الكندية للاستثمار في السودان خاصة في قطاع المعادن، بينما وعد السفير ببدء اتصالات مع الشركات بكندا بغرض التوجه للسودان.
شبكة الشروق
وزير المعادن ينطبق عليه مثل المصريين ( الكلام الحلو ميتشبعش منه) ???
يا جماعة الخير الزول ده لسه عايش ما اعدموه ، ولا تفجرت ينابيع الذهب وسالت على الوديان ؟!!!.
الخوف من الأثار السلبية لهذه المصانع وتلوث البيئة
طبعا يا كيزان يا سجمانيين صحة المواطن ما بيهمكم
المهم عندكم كروشكم وجيوبكم تتملي
ليكم يوم ان شاء الله
كذب ونفاق بس
اولا الشكر لادارة موقع النيلين لاتاحتها لى فرصة التعليق
ليس كما تزعم يا كارورى ولكن منعا للتلوث البيئى فى بلادهم
اها جايبنهم لينا يلوثوا البيئة السودانية؟ هى ناقصة ؟
يا ربي المصانع دي حا تشتغل بالفحم و لا بالطاقة الشمسية و لا بي طاقة الرياح . انت في الصيف ما عندك طاقة كهربائية للقطاع السكني يكفي ولاية الخرطوم !! .
انتو الزول ده لسه قاعد ؟ البشير ده بلقا الناس ديل وين ؟
قال المصانع الكبري والحقيقة هي نقل التلوثات البيئية الكبري الي السودان اصلو بلد هامل وماليه وجيع جاكم بلا يخمكم
انت الوحيد الذى ادركت ماغفل عنه الوزير وحضرات الساده الذين علقوا على الخبر , تتجه نية دول العالم الاول والثانى الى ارسال الصناعات المؤذية والملوثة للبيئة الى من لايبالى من الدول المتخلفة وذلك لمقابلة المعايير
الحديثة للاصحاح البيئى وفى ذات الوقت ضمان استمرار انتاج هذه المصانع وفوق كل ذلك الرضوخ لضغوط منظمات
الدفاع المدنى !!!!!!
احلام زلوط في الأول يتم رفع الحظر من السودان وبعد ذلك أحلم زي ماداير ياوزير المعادن