منوعات
غضب إسفيري كبير علي وسائل الإعلام السودانية بسبب تجاهلها لإنجاز”فخر البلد”
ابدي عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي من بينهم شخصيات معروفة غضبهم الشديد من وسائل الإعلام السودانية بسبب تجاهلها للحدث الأبرز وهو حصول صغار السودان الذين تم تلقيبهم بفخر البلد علي لقب بطولة (ج) للبراعم.
حيث أكد الرواد أن القنوات الفضائية لم تفرد مساحة واسعة لهؤلاء الأبطال بل تم ذكر فوزهم في جزء من الأخبار الرياضية علي بعض القنوات المتخصصة.
فيما لم تخصص الصحف السوداني مساحات كبيرة لهذا الانجاز الذي يحسب للوطن علي حد تعبيرهم.
وأكدوا أن السودان كان بحاجة ماسة لمثل هذه البطولات, وذكروا أن ما فعله الصغار عجز عن فعله الكبار لذلك كان لأبد من الاهتمام بهذا الانجاز الكبير من قبل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة.
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
أخيييييرا
رحل محمد حسنين هيكل عن الدنيا
والآن بين يدي الله …..عراب الهالك ” عبد الناصر ” …مؤيد الفرعون المعاصر
كيف بهؤلاء الذين عاثوا الفسد في الأرض ، وبسببهم دفعت الشعوب العربية غاااليا جدا
فازو على جزر القمر فى النهائى لا تعليق
و مالها جز ر القمر يا كوشي ، انت شفت لعبهم و لا عايز تعلق اي تعليق و بس ؟؟؟ ديل اي فريق قابلوه غلبوه و وصلوا للنهائي عن جدارة و استحقاق ، لو ما عارف اسأل.
الحمد لله الاعلام السوداني ما افرد مساحة لهم والا لم يتم تتويجهم بالكأس ..
الاعلام السوداني اعلام تطبيل فقط و كل ما يدخل في شئ يحلق امهات طه ..
عيب عليك ياكوشي ..
حاول اسال من عدد الفرق زي ماقال ليك الهادي الجبل
والله لعبوا كورة ممتعة جدا وأداء مهاري عالي .. وكانوا يحمولون في قلوبهم الصغيرة كل الوطنية والحب للسودان
حقق الصغار مالم يحققة الديناصورات
اتمنى لهم كل التوفيق وإن شاء الله يمثلوا السودان في مستقبل حياتهم
إشاده مصطفي الآغا … اخجلوا يا ناس الاعلام فالحين تنظروا و شغالين فلان قال فلان عمل
أشاد الإعلامي الكبير مصطفى الاغال مقدم البرامج بقناة أم بي سي والمهتم والناشط في الشأن الرياضي وكرة القدم بالمستوي الرفيع الذي ظهر به أبطال السودان في نهائي بطولة كاس جيم بقطر وما فعلوه قبل نهاية المباراة وواصل في وصف المشهد الذي ظهر على شاشات القنوات الرياضية وإتصدر صفحات الصحف الرياضية في قطر والوطن العربي حيث ظهرت دموع الألم تجري علي خدود لاعبي الفريق الممثل للسودان بالبطولة ألم الخسارة ومع آخر دقائق جعلهم يواصلون بكل عزم وإصرار لتعديل النتيجة خلال آخر دقيقتين ويتمكنوا بعدها بالحصول على اللقب بجدارة بعد أن قدموا مشهد وصفه مصطفى الاغا بمشهد نهائي عالمي علي حد تعبيره.
واضاف الاغا “والله والله هولاء الابطال الصغار قلوبهم بالف لاعب في الوطن العربي .. ما فعله صغار السودان عند قرابة نهاية المباراة بدقيقة وهم يبكون الما لأنهم خاسرين بهدفين لم أري في مهنتي الكروية طوال حياتي لاعبين يبكون من شده الألم للخسارة ويقومون بدقيقة بتعديل النتيجة ثم يصلون إلى ضربات الجزاء ويفوزون. .ولقد استمتعت بهذا اللقاء وكأني أشاهد نهائي عالمي فهنيئا لأبناء السودان الابطال لما فعلوه ولم لهم غيرة على بلادهم”.
لم يهتم الاعلام بهذا المنتخب لأنه مجهول ولا نعلم إن كان هو منتخب متكون من الجالية السودانية بقطر أم هو فريق الناشئين القومي أم هو فريق اكديمية كرة قدم بسودان ومن يدرب هذا المنتخب وكلام الاخ كوشي منطقي يعني جزر القمر والسودان يصلو النهائي وناس قطر الذينا يملكون اكاديمية اسباير لكرة القدم يخرجون من هذه البطولة وكذلك الامارات هذا شيء
ولكن الاهم هو الإهتمام بالموهبين من هؤلاء الصغار لأنهم هم امل المستقبل لكرة القدم السودانية
الفريق ده فريق مدرسة جاي من مدني لعب التصفيات في السودان بين مدارس ولائية من الجزيرة والخرطوم والنيل الابيض واتأهلوا عن جدارة من السودان عشان يمثلوا اسم السودان وانتقلوا لقطر ولعبوا الادوار النهائية وحققوها وده فريق فخر وكان احسن يخلوهم في قطر لأنه قطر بتقدر المواهب ما زينا في السودان
جورج ويا….. الذى نال جائزة احسن لاعب فى العالم …اتى من افقر دولة فى العالم هى ليبيريا
الاسطورة بيليه……….احرز ثلاثة كؤؤس عالم .انجاز لم يتكرر , اتى من البرازيل فى الخمسينات والستينات …وماادراك ماالبرازيل فى تلك الفترة…
ي تمساح ديل سودانيين من مدرسة عبدالله محمد موسى بودمدنى ويعشقون السودان اكثر منك لانك لو رأيت دموعهم عند الخسارة حتى الدقيقة تسعين وبعدها دموع الفرح عندما احرزو هدفين فى دقيقتين 91 و 92 والله العظيم مشاهد تدعو للفخر والاعزاز بهم
اما المدعو كوشى فانه يريد ان يشارك فقط دون فهم لان الدورة فىها عدة فرق عربية ادخل اليوتيوب شاهد اهداف المباراة وبعدها تعال علق
إعلامنا مفطوم على الفشل..
ولا يعرف سوى المريخ والهلال.. و….
وبس..!!!
اتمنى من الجميع ان يتعلمون من هؤلاء الصغار الكبار حب الأوطان وعدم الإنهزامية من أجل هدف نبيل، لو كانوا كبارنا بيتأثرون ويبكوا اليوم السودان ما كان دى حالو ، نسأل الله حسن الخاتمه