مصطفى عثمان يشكك في نجاح مشروع الاتحاد النقدي بين السودان وإثيوبيا
شكك وزير الخارجية الأسبق والنائب بالبرلمان مصطفى عثمان إسماعيل، في نجاح مشروع الاتحاد النقدي بين السودان وإثيوبيا وقال: “أشك في أن الحكاية دي ممكنة لأن عملتنا غير مستقرة وكذلك الاقتصاد”، وأضاف: “لكن كان حصل مالو كويس”.
واعتبر إسماعيل أن توحيد الجنيه السوداني والبر الإثيوبي ليس بالسهولة التي يتحدث بها الإعلام، وأعلن في تصريحات صحفية عقب اجتماع مع السفير الإثيوبي لدى الخرطوم بالبرلمان أمس، عن زيارة وفد من البرلمان الإثيوبي للبلاد في أبريل المقبل، للتباحث حول عدد من القضايا من بينها عقد ورش مشتركة بين البرلمانيين عن التطرف والإرهاب في أفريقيا وحوار الحضارات والنظام الفيدرالي في السودان وإثيوبيا، ولفت الى أن مواعيد وأماكن الورش ستحدد أثناء الزيارة.
وأشار إسماعيل الى أنه تناول مع السفير الإثيوبي مخرجات قمة شرم الشيخ بشأن سد النهضة الإثيوبي، وأبان أنها خرجت بالدول الثلاث” السودان، إثيوبيا ومصر” من المناكفة والمواجهة لتعاون أكبر ومجال أوسع من خلال لجان سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية.
ولفت إسماعيل لعدم تطرق اللقاء مع السفير الإثيوبي لإعادة ترسيم الحدود بين الدولتين، كما نفى علمه بالاعتداءات الإثيوبية على منطقة الفشقة التي أثارها نائب الدائرة، وأضاف: “أول مرة أسمع بيها لا سمعتها ولا سمعت نائب الدائرة”.
صحيفة الجريدة
معقول بـ (عممنا ) السمحة دى .. عملتنا غير مستقرة؟
وطالما الموضوع (مكرر) فلا مانع من تكرارنا ومعذرة من البلد طولنا.. طرحت الشقيقة مصر قطع اراضي استثمارية لجذب 2 مليار دولار من مغتربيها. وتم ذلك ورحلت الدولارات عبر قناة السويس الجديده.
تم طرح (ارارات) منذ السبعينات لابنائنا المغتربين السودانيين .. وبعد أن أصبحو (جدود) ومنهم من رجع البلد ومنهم من ودع البلد وخرف بالخارج. المصيبة أن الجهاز في رقبتو (خرف) مع الجدود .. ولاجديد في وطن كل الفصول .. صيف كشتاء وشتاء كـ خريف . والحريف يفتح بـ ورق ناقص .. والجهاز شايل الجوكرين ومعرب عن أسفه للاستمرار في عملية (الكوتة) .. ولم يجد أبناء الشهادة العربية غير (كرتونة) كتبوا عليها : أنصفوا ابناء المغتربين. وملأ اعلام الجهاز نصف صفحة بالصحف بهذه (الكرتونة) .. تم طرح اراضي سكنية للمغتربين بالوادي الاخدر .. (واتخاتفوها ختف ) وحقوق الختف محفوظة لامين المغتربين السابق .. هكذا قال: خطة المغتربين السكنية الخطة الوحيدة الشغالة واخيرا تم طرح اراضي بالوادي واتخاتفوها ختف.. واتصل اخواننا من ايرلندا مطالبين بنصيبهم في (الخدار) .. دا ودار وبعد تكليف سوار .. ماشي في نفس الدرب .. وقالوا كمان (عنيد)
وطالما الموضوع من اصلو فيه (شك) من قياداتنا ورجال دولتنا.. فمين وزعو قبل الشك..
طبعا ده اكبر منبطح لمصر وممكن يعمل اي شي عشان يرضي المصريين تقول ماسكين عليه ذلة .. ونحن زاتنا اي شي بجيب لينا الضرر مع اثيوبيا عايزنو .. الله لا جاب باقيكم متمصرين وهم